الملك سلمان يبعث رسالة إلى رئيس جمهورية كازاخستان
الجمعة - 03 نوفمبر 2017
Fri - 03 Nov 2017
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رسالة إلى رئيس جمهورية كازاخستان نور سلطان نزار باييف، ونقلها وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح خلال استقباله له أمس في العاصمة أستانا.
وقد أبدى باييف كامل تقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، والدور القيادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية، واعتزازه بالصداقة بين البلدين الشقيقين، وحرصه على تعزيز العلاقات الأخوية بينهما وبالذات تنمية العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بينهما.
وقد استعرض الفالح مع الرئيس الكازاخستاني مجالات التعاون والعمل المشترك بين البلدين، بما في ذلك التعاون في جهود إعادة التوازن لأسواق البترول التي أثمرت في تحسن كبير للأسواق منذ اتفاق نوفمبر في فيينا، والذي كان نقطة تحول مهمة في أسواق البترول، وفي التفاهم الذي تبلور لأول مرة بين دول الأوبك والدول الرئيسة المنتجة خارجها.
كما نوقشت خلال الاستقبال أبرز تطورات أسواق البترول العالمية، ومسيرة العمل باتفاقية خفض الإنتاج بين الدول المنتجة داخل المنظمة وخارجها، ومدى التزام الدول المشاركة في هذه الاتفاقية، والأثر المهم لذلك على إعادة التوازن للسوق البترولية الدولية.
وأكد البلدان ضرورة التزام الدول المشاركة في الاتفاقية بنسب الخفض المتفق عليها بشكل تام ومستمر.
كما جرى بحث الاستعدادات المتعلقة بالاجتماع بين دول أوبك والدول المنتجة خارجها المقرر عقده بالعاصمة النمساوية فيينا في 30 نوفمبر 2017، وسبل إنجاح الاجتماع ودعم تعافي السوق والاقتصاد العالمي الذي من شأنه تحقيق مصالح البلدين، ومصالح الدول المصدرة والمستوردة للبترول على حد سواء.
وتناول الاستقبال آخر مستجدات الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي وقعت بين البلدين في مجالات البترول، والبتروكيماويات، والتعدين، وعلوم الفضاء، وجملة من المشروعات المشتركة.
وقد أبدى باييف كامل تقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، والدور القيادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية، واعتزازه بالصداقة بين البلدين الشقيقين، وحرصه على تعزيز العلاقات الأخوية بينهما وبالذات تنمية العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بينهما.
وقد استعرض الفالح مع الرئيس الكازاخستاني مجالات التعاون والعمل المشترك بين البلدين، بما في ذلك التعاون في جهود إعادة التوازن لأسواق البترول التي أثمرت في تحسن كبير للأسواق منذ اتفاق نوفمبر في فيينا، والذي كان نقطة تحول مهمة في أسواق البترول، وفي التفاهم الذي تبلور لأول مرة بين دول الأوبك والدول الرئيسة المنتجة خارجها.
كما نوقشت خلال الاستقبال أبرز تطورات أسواق البترول العالمية، ومسيرة العمل باتفاقية خفض الإنتاج بين الدول المنتجة داخل المنظمة وخارجها، ومدى التزام الدول المشاركة في هذه الاتفاقية، والأثر المهم لذلك على إعادة التوازن للسوق البترولية الدولية.
وأكد البلدان ضرورة التزام الدول المشاركة في الاتفاقية بنسب الخفض المتفق عليها بشكل تام ومستمر.
كما جرى بحث الاستعدادات المتعلقة بالاجتماع بين دول أوبك والدول المنتجة خارجها المقرر عقده بالعاصمة النمساوية فيينا في 30 نوفمبر 2017، وسبل إنجاح الاجتماع ودعم تعافي السوق والاقتصاد العالمي الذي من شأنه تحقيق مصالح البلدين، ومصالح الدول المصدرة والمستوردة للبترول على حد سواء.
وتناول الاستقبال آخر مستجدات الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي وقعت بين البلدين في مجالات البترول، والبتروكيماويات، والتعدين، وعلوم الفضاء، وجملة من المشروعات المشتركة.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
الطائف تنقل أعياد الأهالي من المجالس لفضاء الطبيعة
تجهيز أول وحدة غسيل كلوي مطلة على المسجد الحرام