ابن معمر يستقبل رئيس مندوبية الاتحاد الأوروبي
السبت - 21 أكتوبر 2017
Sat - 21 Oct 2017
استقبل الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن معمر أخيرا رئيس مندوبية الاتحاد الأوربي لدى المملكة السفير ميكيل تشيرفوني دي اورسو والوفد المرافق له، وذلك في مقر المركز بالرياض.
وتأتي الزيارة في إطار الجهود المبذولة للتعريف بجهود وإنجازات الحوار الوطني والحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز علاقات التعاون ما بين المركز والمنظمات والهيئات الدولية، وإطلاعها على أنشطة وبرامج الحوار الوطني والحوار بين أتباع الأديان والدور الذي ينظمه المركز كأحد مؤسسات المجتمع العاملة على ترسيخ قيم الحوار والتعايش والتنوع ومشاريع بناء السلام.
واستمع الضيف إلى شرح موجز لأبرز اللقاءات والمشاريع المنفذة محليا وعالميا، كما اطلع على التقارير والإصدارات الخاصة بمسيرة الحوار لمساندة الجهود الأمنية والفكرية ودعم اللحمة الوطنية وتعزيز التماسك المجتمعي، إضافة إلى جهود الحوار بين أتباع الأديان والثقافات لتعزيز المشتركات الإنسانية ومساعدة اللاجئين ودعم مشاريع بناء السلام.
من جانبها، قدمت مساعد الأمين العام للمركز آمال المعلمي خلال اللقاء عرضا موجزا لأبرز المشاريع والفعاليات التي ينظمها المركز فيما يخص القضايا التي لها علاقة بالمرأة والشباب والبرامج التدريبية التي يتبناها المركز، ممثلا في أكاديمية الحوار، وكذلك الشراكات الدولية التي أقامها المركز مع عدد من المنظمات العالمية لتعزيز المشاركات الوطنية في إطار رؤية المملكة 2030.
من جهته، عبر رئيس مندوبية الاتحاد الأوروبي لدى المملكة عن تقديره لما تحقق من إنجازات في الحوار الوطني والحوار العالمي لتعزيز قيم الحوار والتعايش وبناء السلام، مثمنا جهود المملكة في هذه المجالات عبر مسارات متنوعة.
وتأتي الزيارة في إطار الجهود المبذولة للتعريف بجهود وإنجازات الحوار الوطني والحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز علاقات التعاون ما بين المركز والمنظمات والهيئات الدولية، وإطلاعها على أنشطة وبرامج الحوار الوطني والحوار بين أتباع الأديان والدور الذي ينظمه المركز كأحد مؤسسات المجتمع العاملة على ترسيخ قيم الحوار والتعايش والتنوع ومشاريع بناء السلام.
واستمع الضيف إلى شرح موجز لأبرز اللقاءات والمشاريع المنفذة محليا وعالميا، كما اطلع على التقارير والإصدارات الخاصة بمسيرة الحوار لمساندة الجهود الأمنية والفكرية ودعم اللحمة الوطنية وتعزيز التماسك المجتمعي، إضافة إلى جهود الحوار بين أتباع الأديان والثقافات لتعزيز المشتركات الإنسانية ومساعدة اللاجئين ودعم مشاريع بناء السلام.
من جانبها، قدمت مساعد الأمين العام للمركز آمال المعلمي خلال اللقاء عرضا موجزا لأبرز المشاريع والفعاليات التي ينظمها المركز فيما يخص القضايا التي لها علاقة بالمرأة والشباب والبرامج التدريبية التي يتبناها المركز، ممثلا في أكاديمية الحوار، وكذلك الشراكات الدولية التي أقامها المركز مع عدد من المنظمات العالمية لتعزيز المشاركات الوطنية في إطار رؤية المملكة 2030.
من جهته، عبر رئيس مندوبية الاتحاد الأوروبي لدى المملكة عن تقديره لما تحقق من إنجازات في الحوار الوطني والحوار العالمي لتعزيز قيم الحوار والتعايش وبناء السلام، مثمنا جهود المملكة في هذه المجالات عبر مسارات متنوعة.
