حلم التأهل للنهائي يراود الرباعي العربي بدوري أبطال أفريقيا
الجمعة - 20 أكتوبر 2017
Fri - 20 Oct 2017
مع اقتراب قطار بطولة دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم من الوصول إلى محطة النهاية، فإن آمال وتطلعات فرق المربع الذهبي بالمسابقة القارية بلغت ذروتها من أجل حجز بطاقة الترشح لنهائي أمجد الكؤوس الأفريقية.
ويشهد إياب الدور قبل النهائي للبطولة مواجهتين عربيتين من العيار الثقيل، حيث يلتقي الأهلي المصري مع ضيفه النجم الساحلي التونسي غدا، فيما يواجه الوداد البيضاوي المغربي ضيفه اتحاد الجزائر اليوم.
ويخشى الأهلي، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة برصيد ثمانية ألقاب، من الإخفاق مجددا في التتويج باللقب الذي غاب عن خزائنه منذ أربعة أعوام، خاصة بعدما خسر 1 / 2 أمام الفريق الملقب بـ(جوهرة الساحل) في مباراة الذهاب بالملعب الأولمبي في مدينة سوسة التونسية منذ ثلاثة أسابيع.
وبات يتعين على الفريق المصري الفوز بهدف نظيف أو بفارق هدفين حال اهتزاز شباكه في لقاء الإياب، للتأهل للنهائي ومواصلة حلمه في التتويج بلقبه الأفريقي التاسع.
في المقابل، يمتلك النجم الساحلي حظوظا أفضل نسبيا من الأهلي للتأهل، حيث يكفيه التعادل بأي نتيجة، أو حتى الخسارة بفارق هدف وحيد شريطة نجاحه في هز الشباك للعبور إلى الدور النهائي للمرة الأولى منذ عشرة أعوام.
من ناحية أخرى، يخوض الوداد البيضاوي واتحاد الجزائر مواجهة أخرى لا تقل صعوبة وأهمية عن لقاء الأهلي والنجم، وذلك عندما يلتقيان على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء.
وكانت مباراة الذهاب التي جرت بالعاصمة الجزائرية قبل ثلاثة أسابيع انتهت بالتعادل السلبي، ليتأجل حسم التأهل إلى مباراة العودة.
ويحتاج اتحاد الجزائر، الذي مازال يبحث عن تتويجه الأول باللقب، للفوز أو للتعادل الإيجابي بأي نتيجة، من أجل بلوغ الدور النهائي في المسابقة القارية للمرة الثانية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.
أما الوداد، الذي توج بالبطولة عام 1992، أصبح يتعين عليه الفوز بأي نتيجة من أجل الصعود للنهائي للمرة الأولى منذ عام 2011.
ويشهد إياب الدور قبل النهائي للبطولة مواجهتين عربيتين من العيار الثقيل، حيث يلتقي الأهلي المصري مع ضيفه النجم الساحلي التونسي غدا، فيما يواجه الوداد البيضاوي المغربي ضيفه اتحاد الجزائر اليوم.
ويخشى الأهلي، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة برصيد ثمانية ألقاب، من الإخفاق مجددا في التتويج باللقب الذي غاب عن خزائنه منذ أربعة أعوام، خاصة بعدما خسر 1 / 2 أمام الفريق الملقب بـ(جوهرة الساحل) في مباراة الذهاب بالملعب الأولمبي في مدينة سوسة التونسية منذ ثلاثة أسابيع.
وبات يتعين على الفريق المصري الفوز بهدف نظيف أو بفارق هدفين حال اهتزاز شباكه في لقاء الإياب، للتأهل للنهائي ومواصلة حلمه في التتويج بلقبه الأفريقي التاسع.
في المقابل، يمتلك النجم الساحلي حظوظا أفضل نسبيا من الأهلي للتأهل، حيث يكفيه التعادل بأي نتيجة، أو حتى الخسارة بفارق هدف وحيد شريطة نجاحه في هز الشباك للعبور إلى الدور النهائي للمرة الأولى منذ عشرة أعوام.
من ناحية أخرى، يخوض الوداد البيضاوي واتحاد الجزائر مواجهة أخرى لا تقل صعوبة وأهمية عن لقاء الأهلي والنجم، وذلك عندما يلتقيان على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء.
وكانت مباراة الذهاب التي جرت بالعاصمة الجزائرية قبل ثلاثة أسابيع انتهت بالتعادل السلبي، ليتأجل حسم التأهل إلى مباراة العودة.
ويحتاج اتحاد الجزائر، الذي مازال يبحث عن تتويجه الأول باللقب، للفوز أو للتعادل الإيجابي بأي نتيجة، من أجل بلوغ الدور النهائي في المسابقة القارية للمرة الثانية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.
أما الوداد، الذي توج بالبطولة عام 1992، أصبح يتعين عليه الفوز بأي نتيجة من أجل الصعود للنهائي للمرة الأولى منذ عام 2011.