6 فرق عربية تستأنف حلمها في التتويج بدوري أبطال أفريقيا
الجمعة - 15 سبتمبر 2017
Fri - 15 Sep 2017
تعود عجلة بطولة دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم للدوران من جديد بعد توقف دام أكثر من شهرين، حيث تستأنف الفرق الثمانية المتأهلة للأدوار الإقصائية للمسابقة القارية حلمها في التتويج باللقب المرموق المؤهل لبطولة كأس العالم للأندية التي ستقام بالإمارات في ديسمبر المقبل.
وواصلت ست فرق عربية مسيرتها في البطولة، بعدما تأهلت إلى دور الثمانية، عقب اجتيازها مرحلة المجموعات (دور الستة عشر)، وذلك في ظل سعيها لاستعادة البطولة الغائبة عن خزائن الأندية العربية منذ عامين.
ويرى المتابعون أن المنافسة في الأدوار الإقصائية ستتسم بكثير من السخونة، حيث يصعب التكهن بهوية الفائز باللقب، ولا سيما مع وجود خمسة أندية سبق لها الفوز بالبطولة تطمح في الوقوف مجددا على منصة التتويج.
وتستقطب مباراة الأهلي المصري وضيفه الترجي التونسي على ملعب برج العرب بالإسكندرية اليوم أنظار محبي الكرة في القارة السمراء بشكل عام والكرة العربية على وجه الخصوص، حيث يرى كثيرون أنها بمثابة نهائي مبكر للبطولة بين فريقين يتشابهان في كثير من الأمور.
وسيكون ملعب برج العرب مسرحا لمواجهة أخرى في البطولة، حيث يستضيف غدا الأحد لقاء أهلي طرابلس الليبي وضيفه النجم الساحلي التونسي، بسبب توتر الأوضاع الأمنية في ليبيا حاليا.
ويخوض الوداد البيضاوي، الذي نال البطولة عام 1992، مواجهة من العيار الثقيل أمام مضيفه صن داونز (حامل اللقب) غدا في مواجهة هي الأولى بين الفريقين.
من جانبه، يرغب اتحاد الجزائر في إعادة البسمة مجددا على وجوه الجماهير الجزائرية الغاضبة، عندما يخرج لملاقاة مضيفه فيروفيارو دا بيرا غدا.
من ناحيته، استفاد فيروفيارو من قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي أصدره في وقت سابق بتجميد نشاط الكرة السودانية، ليتأهل لدور الثمانية للبطولة، عقب حرمان فريقي المريخ والهلال من اللعب في الجولة الأخيرة .
وواصلت ست فرق عربية مسيرتها في البطولة، بعدما تأهلت إلى دور الثمانية، عقب اجتيازها مرحلة المجموعات (دور الستة عشر)، وذلك في ظل سعيها لاستعادة البطولة الغائبة عن خزائن الأندية العربية منذ عامين.
ويرى المتابعون أن المنافسة في الأدوار الإقصائية ستتسم بكثير من السخونة، حيث يصعب التكهن بهوية الفائز باللقب، ولا سيما مع وجود خمسة أندية سبق لها الفوز بالبطولة تطمح في الوقوف مجددا على منصة التتويج.
وتستقطب مباراة الأهلي المصري وضيفه الترجي التونسي على ملعب برج العرب بالإسكندرية اليوم أنظار محبي الكرة في القارة السمراء بشكل عام والكرة العربية على وجه الخصوص، حيث يرى كثيرون أنها بمثابة نهائي مبكر للبطولة بين فريقين يتشابهان في كثير من الأمور.
وسيكون ملعب برج العرب مسرحا لمواجهة أخرى في البطولة، حيث يستضيف غدا الأحد لقاء أهلي طرابلس الليبي وضيفه النجم الساحلي التونسي، بسبب توتر الأوضاع الأمنية في ليبيا حاليا.
ويخوض الوداد البيضاوي، الذي نال البطولة عام 1992، مواجهة من العيار الثقيل أمام مضيفه صن داونز (حامل اللقب) غدا في مواجهة هي الأولى بين الفريقين.
من جانبه، يرغب اتحاد الجزائر في إعادة البسمة مجددا على وجوه الجماهير الجزائرية الغاضبة، عندما يخرج لملاقاة مضيفه فيروفيارو دا بيرا غدا.
من ناحيته، استفاد فيروفيارو من قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي أصدره في وقت سابق بتجميد نشاط الكرة السودانية، ليتأهل لدور الثمانية للبطولة، عقب حرمان فريقي المريخ والهلال من اللعب في الجولة الأخيرة .