التعاون الإسلامي تعتمد وثيقة عمل التكنولوجيا والابتكار حتى 2026
السبت - 09 سبتمبر 2017
Sat - 09 Sep 2017
انطلقت أمس أعمال الاجتماع الوزاري التحضيري لقمة منظمة التعاون الإسلامي للعلوم والتكنولوجيا والابتكار في عاصمة كازاخستان، أستانة.
واعتمد الوزراء المعنيون بالعلوم والتكنولوجيا بالدول الأعضاء وثيقة عمل المنظمة حول العلوم والتكنولوجيا والابتكار 2026 لرفعه للبحث والاعتماد من قادة المنظمة المجتمعين في القمة الإسلامية الأولى حول العلوم والتكنولوجيا التي ستنطلق أعمالها اليوم.
وأوضح أمين عام المنظمة يوسف العثيمين في الجلسة الافتتاحية أمس أن هذه القمة تشكل حدثا تاريخيا بامتياز باعتبارها أول قمة من نوعها لرؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في المنظمة التي تكرس لتعزيز العلوم والتكنولوجيا والنهوض بهما بوصفهما أداتين تمكينيتين وعاملين دافعين نحو تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية في بلدان المنظمة.
وقال إن القمة تعد فريدة في طرحها لأنها تؤكد على أن «الإسلام هو دين فكر وعقل وعلم يسعى إلى التحرير من رق الأوهام والخرافات ويدعو للوسطية ومحاربة التطرف».
وأشار إلى أنه قد تم وضع وثيقة المنظمة بعد مشاورات مكثفة مع 157 عالما وخبيرا تقنيا ينتمون إلى 20 دولة من دول المنظمة.
وأكد أن الوثيقة تعرض نظرة شاملة على العلوم والتكنولوجيا الناشئة وتشعباتها الاجتماعية والاقتصادية وتضع أولويات وتوصيات محددة لمساعدة الدول الأعضاء على التصدي لتحديات تطوير معايير التعليم وإيجاد فرص عمل للشباب والتخفيف من الآثار السلبية لتغير المناخ والعمل على تحسين صحة الإنسان والطاقة وموارد المياه.
الوثيقة
أعدها 157 عالما من 20 دولة إسلامية.
تعرض نظرة شاملة على العلوم الناشئة.
توصيات للتصدي لتحديات تطوير التعليم.
إيجاد فرص عمل للشباب.
التخفيف من الآثار السلبية لتغير المناخ.
العمل على تحسين صحة الإنسان.
تحسين الطاقة وموارد المياه.
واعتمد الوزراء المعنيون بالعلوم والتكنولوجيا بالدول الأعضاء وثيقة عمل المنظمة حول العلوم والتكنولوجيا والابتكار 2026 لرفعه للبحث والاعتماد من قادة المنظمة المجتمعين في القمة الإسلامية الأولى حول العلوم والتكنولوجيا التي ستنطلق أعمالها اليوم.
وأوضح أمين عام المنظمة يوسف العثيمين في الجلسة الافتتاحية أمس أن هذه القمة تشكل حدثا تاريخيا بامتياز باعتبارها أول قمة من نوعها لرؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في المنظمة التي تكرس لتعزيز العلوم والتكنولوجيا والنهوض بهما بوصفهما أداتين تمكينيتين وعاملين دافعين نحو تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية في بلدان المنظمة.
وقال إن القمة تعد فريدة في طرحها لأنها تؤكد على أن «الإسلام هو دين فكر وعقل وعلم يسعى إلى التحرير من رق الأوهام والخرافات ويدعو للوسطية ومحاربة التطرف».
وأشار إلى أنه قد تم وضع وثيقة المنظمة بعد مشاورات مكثفة مع 157 عالما وخبيرا تقنيا ينتمون إلى 20 دولة من دول المنظمة.
وأكد أن الوثيقة تعرض نظرة شاملة على العلوم والتكنولوجيا الناشئة وتشعباتها الاجتماعية والاقتصادية وتضع أولويات وتوصيات محددة لمساعدة الدول الأعضاء على التصدي لتحديات تطوير معايير التعليم وإيجاد فرص عمل للشباب والتخفيف من الآثار السلبية لتغير المناخ والعمل على تحسين صحة الإنسان والطاقة وموارد المياه.
الوثيقة
أعدها 157 عالما من 20 دولة إسلامية.
تعرض نظرة شاملة على العلوم الناشئة.
توصيات للتصدي لتحديات تطوير التعليم.
إيجاد فرص عمل للشباب.
التخفيف من الآثار السلبية لتغير المناخ.
العمل على تحسين صحة الإنسان.
تحسين الطاقة وموارد المياه.