عبق مكة يرافق حجاج البحر في طريق العودة
السبت - 09 سبتمبر 2017
Sat - 09 Sep 2017
يحرص عدد من حجاج البحر القادمين من السودان في طريق عودتهم إلى بلادهم على أن يحملوا شيئا من عبق مكة المكرمة كذكرى طيبة لهم أو كهدايا لأسرهم وأقاربهم، كالحلي والمسابح والألبسة ومياه زمزم الطاهرة التي عدها كثير من الحجاج الأجمل والأغلى على نفوسهم.
ويودع ميناء جدة الإسلامي منذ انقضاء فريضة الحج يوميا الحجاج العائدين إلى بلادهم، بعد أن أدوا فريضتهم وأتموا نسكهم في يسر وسهولة.
ونوه عدد من الحجاج بالترحيب الذي وجدوه بجانب دقة التنظيم وسلاسته منذ وصولهم أراضي المملكة مرورا بمراحل عمليات الإسكان والتفويج إلى المشاعر المقدسة وزيارة المدينة المنورة ومسجد الرسول الله صلى الله عليه وسلم وفي طوافهم وسعيهم.
وأبدى مطوف حجاج غرب دارفور عثمان تاج السر إعجابه بالتوسعة والنهضة التي تشهدها مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، منوها بفكرة توحيد طريق مسارات الجمرات في مشعر منى التي جعلت من حركة الدخول والخروج أمرا في غاية السهولة والانسيابية.
فيما وصف الحاج محمد الأمين زيارته إلى المدينة المنورة بأنها واحدة من أمتع الرحلات والزيارات لما عاشه هو وأهله من روحانية وصفاء وحسن معاملة زادها الاهتمام وحسن المعاملة التي وجدوها من قبل القائمين على الحرمين الشريفين أثناء زيارتهم وتنقلاتهم.
وعبر الحاج عوض خليفة عن امتنانه للتسهيلات المقدمة للحجاج، خاصة كبار السن العاجزين عن إتمام نسكهم، وتمكينهم كذلك من الطواف والسعي في البيت الحرام وسط جموع الآلاف بكل يسر وسهولة.
من جانبه أرجع الحاج مصطفى آدم أسباب نجاح موسم الحج إلى الحرص والمتابعة الدقيقة من قيادات هذا البلد وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي لم يدخر جهدا ولا مالا في سبيل راحة الحجاج بمختلف جنسياتهم، سائلا الله تعالى أن يمد في عمره، ويزيد هذه البلاد أمنا وأمانا واستقرارا وسائر بلاد المسلمين.
ويودع ميناء جدة الإسلامي منذ انقضاء فريضة الحج يوميا الحجاج العائدين إلى بلادهم، بعد أن أدوا فريضتهم وأتموا نسكهم في يسر وسهولة.
ونوه عدد من الحجاج بالترحيب الذي وجدوه بجانب دقة التنظيم وسلاسته منذ وصولهم أراضي المملكة مرورا بمراحل عمليات الإسكان والتفويج إلى المشاعر المقدسة وزيارة المدينة المنورة ومسجد الرسول الله صلى الله عليه وسلم وفي طوافهم وسعيهم.
وأبدى مطوف حجاج غرب دارفور عثمان تاج السر إعجابه بالتوسعة والنهضة التي تشهدها مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، منوها بفكرة توحيد طريق مسارات الجمرات في مشعر منى التي جعلت من حركة الدخول والخروج أمرا في غاية السهولة والانسيابية.
فيما وصف الحاج محمد الأمين زيارته إلى المدينة المنورة بأنها واحدة من أمتع الرحلات والزيارات لما عاشه هو وأهله من روحانية وصفاء وحسن معاملة زادها الاهتمام وحسن المعاملة التي وجدوها من قبل القائمين على الحرمين الشريفين أثناء زيارتهم وتنقلاتهم.
وعبر الحاج عوض خليفة عن امتنانه للتسهيلات المقدمة للحجاج، خاصة كبار السن العاجزين عن إتمام نسكهم، وتمكينهم كذلك من الطواف والسعي في البيت الحرام وسط جموع الآلاف بكل يسر وسهولة.
من جانبه أرجع الحاج مصطفى آدم أسباب نجاح موسم الحج إلى الحرص والمتابعة الدقيقة من قيادات هذا البلد وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي لم يدخر جهدا ولا مالا في سبيل راحة الحجاج بمختلف جنسياتهم، سائلا الله تعالى أن يمد في عمره، ويزيد هذه البلاد أمنا وأمانا واستقرارا وسائر بلاد المسلمين.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف
فلكية جدة: الاعتدال الربيعي يبدأ اليوم