أكد أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح قدرة وحكمة القادة والرؤساء بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على تجاوز الأزمة، موضحا أن دولة قطر مستعدة لتلبية المطالب الـ13، والتحدث على الطاولة مع الجميع فيما يتعلق بالخلافات مع الأطراف الخليجية.
وأعرب خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض أمس الأول عن ثقته في «حكمة إخواننا في الخليج»، والتي تجعلهم أكثر تقديرا لتطورات الوضع الذي تمر به المنطقة، خاصة في سوريا والعراق وليبيا، مؤكدا أن الأمل في حل الأزمة الخليجية ما زال قائما.
وفي سياق آخر ثمن أمير الكويت التزام الولايات المتحدة بأمن وحماية الكويت، مؤكدا عمق العلاقات الثنائية المتجذرة على مختلف المستويات والأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.
فيما أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جانبه عن أمله في حل الأزمة الخليجية، مؤكدا التزامه بإعلان الرياض فيما يتعلق بمحاربة الإرهاب.
كما أعرب عن احترامه وتقديره للوساطة الكويتية، مبديا استعداده للانضمام إليها.
وفي مجال مكافحة الإرهاب أكد ترمب أن الكويت لعبت دورا مميزا في مختلف الميادين، وخاصة قطع التمويل عن الجماعات الإرهابية، مشيدا بمساهمتها في استقرار المنطقة، ودور الصباح كقائد إنساني، ودوره القيادي والأساسي في التعامل مع عدد من القضايا وخاصة في مجلس التعاون الخليجي.
وأكد أهمية التعاون الأمني بين أمريكا والكويت، موضحا أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف.بي.آي) يوسع تعاونه مع الحكومة الكويتية في مكافحة الإرهاب.
كما أكد الرئيس الأمريكي استمرار الجهود الأمريكية لتحقيق السلام الشامل والعادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لافتا إلى أن الخيار العسكري ضد كوريا الشمالية بعد تجربتها النووية الأخيرة ممكن ولكنه ليس حتميا.
أبرز ما قاله أمير الكويت بالمؤتمر
1 الحل يكمن في الجلوس مع بعضنا البعض والاستماع للنقاط التي تضر المنطقة ومصالح أصدقائنا الآخرين، وأن قسما كبيرا من المطالب الـ13 سيحل.
2 آمل في الإسهام في حل الأزمة الخليجية وعودة الأمور إلى نصابها.
3 تلقيت رسالة جوابية من قطر تؤكد استعدادها لبحث المطالب الـ13، وعلينا تناسي الخلافات الخليجية.
4 الكويت ضامنة بالضغط على قطر، وأنا على ثقة بتفادي تحليق قطر خارج السرب الخليجي.
وأعرب خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض أمس الأول عن ثقته في «حكمة إخواننا في الخليج»، والتي تجعلهم أكثر تقديرا لتطورات الوضع الذي تمر به المنطقة، خاصة في سوريا والعراق وليبيا، مؤكدا أن الأمل في حل الأزمة الخليجية ما زال قائما.
وفي سياق آخر ثمن أمير الكويت التزام الولايات المتحدة بأمن وحماية الكويت، مؤكدا عمق العلاقات الثنائية المتجذرة على مختلف المستويات والأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.
فيما أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جانبه عن أمله في حل الأزمة الخليجية، مؤكدا التزامه بإعلان الرياض فيما يتعلق بمحاربة الإرهاب.
كما أعرب عن احترامه وتقديره للوساطة الكويتية، مبديا استعداده للانضمام إليها.
وفي مجال مكافحة الإرهاب أكد ترمب أن الكويت لعبت دورا مميزا في مختلف الميادين، وخاصة قطع التمويل عن الجماعات الإرهابية، مشيدا بمساهمتها في استقرار المنطقة، ودور الصباح كقائد إنساني، ودوره القيادي والأساسي في التعامل مع عدد من القضايا وخاصة في مجلس التعاون الخليجي.
وأكد أهمية التعاون الأمني بين أمريكا والكويت، موضحا أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف.بي.آي) يوسع تعاونه مع الحكومة الكويتية في مكافحة الإرهاب.
كما أكد الرئيس الأمريكي استمرار الجهود الأمريكية لتحقيق السلام الشامل والعادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لافتا إلى أن الخيار العسكري ضد كوريا الشمالية بعد تجربتها النووية الأخيرة ممكن ولكنه ليس حتميا.
أبرز ما قاله أمير الكويت بالمؤتمر
1 الحل يكمن في الجلوس مع بعضنا البعض والاستماع للنقاط التي تضر المنطقة ومصالح أصدقائنا الآخرين، وأن قسما كبيرا من المطالب الـ13 سيحل.
2 آمل في الإسهام في حل الأزمة الخليجية وعودة الأمور إلى نصابها.
3 تلقيت رسالة جوابية من قطر تؤكد استعدادها لبحث المطالب الـ13، وعلينا تناسي الخلافات الخليجية.
4 الكويت ضامنة بالضغط على قطر، وأنا على ثقة بتفادي تحليق قطر خارج السرب الخليجي.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف
فلكية جدة: الاعتدال الربيعي يبدأ اليوم