تحقيق الإبداعات والطموح
الأربعاء - 06 سبتمبر 2017
Wed - 06 Sep 2017
لم يتوقع أحد سرعة استجابة شركة وطنية كبرى لتحقيق طموحات وآمال شابة سعودية مبدعة تدعى «أروى» التي أرسلت «تويته» بمقطع فيديو يوضح قدراتها وإمكاناتها في مجال التسويق الالكتروني، مؤكدة رغبتها في الانضمام للشركة.
فرد على الفور رئيس الشركة عبر تويتر قائلا: يشرفنا، لأننا في شركتنا نبحث عن شباب وشابات الوطن العاشقين للإبداع والتحدي. سيتواصل معك الزملاء لعمل مقابلة شخصية.
وكان رد أروى: شكرا لكم، وشرف كبير لي، قيادتكم لهذه الشركة المتميزة جعلتها وطنا للمبدعين.. ممتنة لكم.
إن هذا الموقف يدل على أن هذه الشركة الوطنية تمنح الفرص للمبدعين ولا تغلق الأبواب في وجه المتميزين، فهي حاضنة للإبداع والتميز بفرص يستطيع الفرد تحقيق أهدافه وطموحاته في بيئة عمل تساعد على الإبداع والتطور.
وما حدث من أروى وتفاعل رئيس الشركة يؤكد أننا في مرحلة تحول نحو الأفضل، وأن الفرص متاحة لمن يمتلكون المهارات والقدرات الإبداعية، وأن المناخ مهيأ لتحقيق الطموحات، وأن بعض الشركات أصبحت وطنا للمبدعين والمبدعات.
وقد استمعت إلى مقطع الفيديو الذي قدمته الشابة أروى، فقد كان بسيطا ومركزا ساهم في إيصال رسالتها بكل يسر وسهولة، فقد بدأت رسالتها: «أهلا، أنا أروى مختصة في مجال التسويق الرقمي، عندي فضول عميق حول الإبداع والابتكار، حاولت أن أوظف المهارات في الدراسة، وتخرجت من كلية علوم الحاسب بتفوق، وحصلت على دبلومة في التسويق الرقمي، وبعدها عرفت أن الإبداع ما له شكل ولا هو مختص بمجال معين، واشتغلت على كثير من الأدوات التسويقية من ضمنها التسويق عبر الإيميل، والتسويق عبر قوقل، وأدرت حملات إعلانية لكثير من الشركات، اكتشفت من خلالها قيمة المحتوى الإبداعي وسحر قوقل في التسويق، وشاهدت الإمكانيات العجيبة لقنوات التواصل الاجتماعي، ومدى عبقرية التسويق عبر البريد الالكتروني»، واختتمت أروى رسالتها «طموحي وهذه الشركة يجمعهما دائما شغف النجاح، فهل أكون جزءا من فريقكم ونكمل القصة».
كان هدفي من كتابة محتوى الفيديو الذي قدمته الشابة السعودية الطموحة الساعية للإبداع هو توضيح الأسلوب الجيد والمتميز في إيصال الرسالة وتحقيق الهدف، فهذه الشابة نجحت في تسويق نفسها وتحقيق رغبتها برسالة بسيطة عبر تويتر.
لقد أصبحنا الآن في عالم متغير يستطيع الشخص تحقيق طموحاته وإبداعاته بسهولة في حال امتلاكه للمهارات الحديثة التي تنبني على استخدام فنون ومهارات التواصل الاجتماعي.
في النهاية، هذه هي طموحات شابة حققتها شركة وطنية حاضنة للتميز والإبداع.
فرد على الفور رئيس الشركة عبر تويتر قائلا: يشرفنا، لأننا في شركتنا نبحث عن شباب وشابات الوطن العاشقين للإبداع والتحدي. سيتواصل معك الزملاء لعمل مقابلة شخصية.
وكان رد أروى: شكرا لكم، وشرف كبير لي، قيادتكم لهذه الشركة المتميزة جعلتها وطنا للمبدعين.. ممتنة لكم.
إن هذا الموقف يدل على أن هذه الشركة الوطنية تمنح الفرص للمبدعين ولا تغلق الأبواب في وجه المتميزين، فهي حاضنة للإبداع والتميز بفرص يستطيع الفرد تحقيق أهدافه وطموحاته في بيئة عمل تساعد على الإبداع والتطور.
وما حدث من أروى وتفاعل رئيس الشركة يؤكد أننا في مرحلة تحول نحو الأفضل، وأن الفرص متاحة لمن يمتلكون المهارات والقدرات الإبداعية، وأن المناخ مهيأ لتحقيق الطموحات، وأن بعض الشركات أصبحت وطنا للمبدعين والمبدعات.
وقد استمعت إلى مقطع الفيديو الذي قدمته الشابة أروى، فقد كان بسيطا ومركزا ساهم في إيصال رسالتها بكل يسر وسهولة، فقد بدأت رسالتها: «أهلا، أنا أروى مختصة في مجال التسويق الرقمي، عندي فضول عميق حول الإبداع والابتكار، حاولت أن أوظف المهارات في الدراسة، وتخرجت من كلية علوم الحاسب بتفوق، وحصلت على دبلومة في التسويق الرقمي، وبعدها عرفت أن الإبداع ما له شكل ولا هو مختص بمجال معين، واشتغلت على كثير من الأدوات التسويقية من ضمنها التسويق عبر الإيميل، والتسويق عبر قوقل، وأدرت حملات إعلانية لكثير من الشركات، اكتشفت من خلالها قيمة المحتوى الإبداعي وسحر قوقل في التسويق، وشاهدت الإمكانيات العجيبة لقنوات التواصل الاجتماعي، ومدى عبقرية التسويق عبر البريد الالكتروني»، واختتمت أروى رسالتها «طموحي وهذه الشركة يجمعهما دائما شغف النجاح، فهل أكون جزءا من فريقكم ونكمل القصة».
كان هدفي من كتابة محتوى الفيديو الذي قدمته الشابة السعودية الطموحة الساعية للإبداع هو توضيح الأسلوب الجيد والمتميز في إيصال الرسالة وتحقيق الهدف، فهذه الشابة نجحت في تسويق نفسها وتحقيق رغبتها برسالة بسيطة عبر تويتر.
لقد أصبحنا الآن في عالم متغير يستطيع الشخص تحقيق طموحاته وإبداعاته بسهولة في حال امتلاكه للمهارات الحديثة التي تنبني على استخدام فنون ومهارات التواصل الاجتماعي.
في النهاية، هذه هي طموحات شابة حققتها شركة وطنية حاضنة للتميز والإبداع.
