تواصل مع الفيلة عبر موقع الكتروني
الاحد - 27 أغسطس 2017
Sun - 27 Aug 2017
نجحت منظمة «ديفيد شيلدريد وايلد لايف تراست» للحياة البرية، في تطوير موقع انترنت يترجم الأصوات البشرية إلى لغة الفيلة لتسهيل التواصل مع هذه الحيوانات.
ويمكن لموقع «هاللو إن إيليفنت» على الانترنت ترجمة الكلمات البسيطة مثل (مرحبا) أو (دعنا نحتفل) إلى أصوات تفهمها الفيلة.
وتعمل منظمة «ديفيد شيلريد وايلد لايف تراست» في مجال المحافظة على الفيلة بكينيا، وهي معروفة ببرنامجها لإنقاذ وإعادة تأهيل الفيلة.
ويستطيع الموقع ترجمة الأصوات والكلمات المكتوبة والرموز التعبيرية إلى أصوات تفهمها الأفيال، ويعتمد على أصوات الفيلة التي جمعت من خلال المشروع المعروف باسم (أصوات الفيلة) لدراسة وسائل الاتصال بين الفيلة وجمعها والمحافظة عليها في قاعدة بيانات.
وأشار موقع «سي نت دوت كوم» إلى أن هذا الموقع يمكن أن يكون مفيدا في التواصل مع الفيلة، لكنه لن يكفي لكي يكون هذا التواصل كاملا، حيث إن الفيلة تتواصل مع بعضها بوسائل عديدة .
ووفقا لمنظمة «ديفيد شيلدريك وايلد لايف تراست» ، فإن متابعة حركة الأقدام الخلفية للفيلة وتحريك خراطيمها فوق أنيابها على مدى 40 عاما، يعلم البشر متى يشعر الفيل بالراحة والاسترخاء .
ويمكن لموقع «هاللو إن إيليفنت» على الانترنت ترجمة الكلمات البسيطة مثل (مرحبا) أو (دعنا نحتفل) إلى أصوات تفهمها الفيلة.
وتعمل منظمة «ديفيد شيلريد وايلد لايف تراست» في مجال المحافظة على الفيلة بكينيا، وهي معروفة ببرنامجها لإنقاذ وإعادة تأهيل الفيلة.
ويستطيع الموقع ترجمة الأصوات والكلمات المكتوبة والرموز التعبيرية إلى أصوات تفهمها الأفيال، ويعتمد على أصوات الفيلة التي جمعت من خلال المشروع المعروف باسم (أصوات الفيلة) لدراسة وسائل الاتصال بين الفيلة وجمعها والمحافظة عليها في قاعدة بيانات.
وأشار موقع «سي نت دوت كوم» إلى أن هذا الموقع يمكن أن يكون مفيدا في التواصل مع الفيلة، لكنه لن يكفي لكي يكون هذا التواصل كاملا، حيث إن الفيلة تتواصل مع بعضها بوسائل عديدة .
ووفقا لمنظمة «ديفيد شيلدريك وايلد لايف تراست» ، فإن متابعة حركة الأقدام الخلفية للفيلة وتحريك خراطيمها فوق أنيابها على مدى 40 عاما، يعلم البشر متى يشعر الفيل بالراحة والاسترخاء .
