تأصيل الطابع العمراني لمباني إسكان الحجاج في مكة

الاحد - 27 أغسطس 2017

Sun - 27 Aug 2017

بدأ معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بجامعة أم القرى دراسة المعايير التصميمية لواجهات مباني إسكان الحجاج والمعتمرين في مكة المكرمة خلال موسم حج هذا العام للحفاظ على سلامتهم وتقليل التأثير البيئي.

وذكر وكيل المعهد الدكتور محمد إدريس أن الدراسة تهدف إلى إيجاد بيئة عمرانية صديقة وآمنة لمكة المكرمة، وإحياء وتأصيل الطابع العمراني فيها.

أهداف الدراسة:

  • التعرف على الوضع الراهن لمباني إسكان الحجاج والمعتمرين

  • مراجعة الدراسات والتجارب السابقة المتعلقة باشتراطات السلامة

  • توفير اشتراطات السلامة لمباني إسكان الحجاج والمعتمرين

  • إيجاد بيئة عمرانية صديقة وآمنة لمكة المكرمة

  • إحياء وتأصيل الطابع العمراني لمكة المكرمة.


دوافع البحث:


  • تحذير الدفاع المدني من استخدام تكسيات الألمنيوم والزجاج للواجهات الخارجية غير المطابقة للمعايير بما يؤثر على أمن وسلامة ضيوف الرحمن.

  • توجيه هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة بضرورة إعادة الهوية المعمارية والطابع العمراني لمكة.

  • الأثر البيئي لاستخدام تكسيات الألمنيوم والزجاج للواجهات الخارجية للمباني على البيئة المحيطة.

  • تفعيل دور معهد خادم الحرمين الشريفين في تقييم وتقويم إسكان الحجاج والمعتمرين.


النتائج المتوقعة:


  • تحقيق اشتراطات السلامة في مباني إسكان الحجاج والمعتمرين

  • إعداد دليل إرشادي لإحياء الهوية العمرانية والمعمارية لمكة المكرمة

  • توفير الاشتراطات الخاصة بواجهات إسكان الحجاج والمعتمرين

  • إيجاد بيئة عمرانية صديقة وآمنة لمكة المكرمة.


المستفيدون:


  • الحجاج والمعتمرون

  • الدفاع المدني

  • هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة

  • أمانة العاصمة المقدسة.


محاور للدراسة:

الأمن والسلامة:

انتشار الحرائق في المباني المكسية واجهاتها بالألمنيوم.

الأثر البيئي:

الانعكاس المباشر لأشعة الشمس وما يسببه من مخاطر على الناس والممتلكات.

الطابع العمراني:

اختفاء الطابع العمراني المميز لمكة وظهور أنماط عمرانية غريبة.