دعوات لإنقاذ الدوحة من قبضة الإرهابيين
الاحد - 20 أغسطس 2017
Sun - 20 Aug 2017
أكد نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي الفريق ضاحي خلفان أن إنقاذ قطر من قبضة الإرهابيين مهمة خليجية ملحة، مشددا على أن رموز التمويل للإرهاب في قطر يسرحون ويمرحون بلا عقاب.
وأضاف في تغريدات على تويتر أمس بأن السلطات القطرية تتعاون مع الميليشيات المسلحة ضد الحكومات العربية وتمد الجماعات الإرهابية بالمال الوفير، مطالبا بتعليق عضويتها في الجامعة العربية ومجلس التعاون حتى تعيين حكومة جديدة.
وأشار خلفان إلى أن حكومة قطر تصرف أموالا لا يتخيلها إنسان في دعم الإرهاب، لدرجة أنها تعطي نشطاء الإرهاب مبالغ طائلة يحددها الإرهابيين، مضيفا أن حكومة قطر وبطانتها الإخوانجية مصرة على الاستمرار في هذا النهج الداعم للإرهابيين.
وطالب بالتحقيق مع رموز التمويل القطريين للإرهاب لأنهم صناديق سوداء، وعلى دول العالم أن تضع السفارات القطرية تحت الرقابة المشددة لأنها حاضنات للجماعات الإرهابية في العالم.
وأوضح خلفان أن تخليص قطر من طاقم الحكم الإرهابي أمر غاية في الأهمية، كذلك سفارات الحكومة القطرية في العالم محطات لاستقطاب الجماعات الإرهابية والتعامل معهم بالأجر المدفوع نقدا، مؤكدا أن نشطاء الجماعات الإخوانية والمرتزقة يلتقون مع أعضاء السفارات القطرية في الفنادق لإبعاد الشبهة عنهم.
وتابع «أزمة تدار بقناة الجزيرة تجعل الحاكم يتأرجح مصيره، لأنها روجت لثقافة الإرهاب وشوقت الشباب المسلم للعمليات الانتحارية وساعدت على تجنيدهم، وأشادت على الدوام بمن أطلقت عليها الدولة الإسلامية وهي تعلم أنها الدولة الشيطانية لذا يجب أن تحاسب الجزيرة على جريمة التشويق للإرهاب».
وأضاف في تغريدات على تويتر أمس بأن السلطات القطرية تتعاون مع الميليشيات المسلحة ضد الحكومات العربية وتمد الجماعات الإرهابية بالمال الوفير، مطالبا بتعليق عضويتها في الجامعة العربية ومجلس التعاون حتى تعيين حكومة جديدة.
وأشار خلفان إلى أن حكومة قطر تصرف أموالا لا يتخيلها إنسان في دعم الإرهاب، لدرجة أنها تعطي نشطاء الإرهاب مبالغ طائلة يحددها الإرهابيين، مضيفا أن حكومة قطر وبطانتها الإخوانجية مصرة على الاستمرار في هذا النهج الداعم للإرهابيين.
وطالب بالتحقيق مع رموز التمويل القطريين للإرهاب لأنهم صناديق سوداء، وعلى دول العالم أن تضع السفارات القطرية تحت الرقابة المشددة لأنها حاضنات للجماعات الإرهابية في العالم.
وأوضح خلفان أن تخليص قطر من طاقم الحكم الإرهابي أمر غاية في الأهمية، كذلك سفارات الحكومة القطرية في العالم محطات لاستقطاب الجماعات الإرهابية والتعامل معهم بالأجر المدفوع نقدا، مؤكدا أن نشطاء الجماعات الإخوانية والمرتزقة يلتقون مع أعضاء السفارات القطرية في الفنادق لإبعاد الشبهة عنهم.
وتابع «أزمة تدار بقناة الجزيرة تجعل الحاكم يتأرجح مصيره، لأنها روجت لثقافة الإرهاب وشوقت الشباب المسلم للعمليات الانتحارية وساعدت على تجنيدهم، وأشادت على الدوام بمن أطلقت عليها الدولة الإسلامية وهي تعلم أنها الدولة الشيطانية لذا يجب أن تحاسب الجزيرة على جريمة التشويق للإرهاب».
