خادم الحرمين يأمر باستضافة 1000 حاج فلسطيني من ذوي الشهداء
الاثنين - 07 أغسطس 2017
Mon - 07 Aug 2017
أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باستضافة 1000 من أبناء الشعب الفلسطيني من ذوي الشهداء وأسرهم، لأداء مناسك الحج لهذا العام 1438هـ، للعام التاسع على التوالي.
ورفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة صالح آل الشيخ شكره للملك سلمان لحرصه المستمر على مد جسور الصلة، وتمتين علاقات الأخوة مع أبنائه وإخوانه الفلسطينيين، لمساعدتهم في أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، داعيا الله أن يجزيه عنهم خير الجزاء، وأن يبارك في جهود ولاة أمر هذه البلاد المباركة على ما قدموه، ويقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، خاصة للشعب الفلسطيني.
وبين أن هذه المكرمة التي تفضل بها تأتي من منطلق الشعور بالأخوة الإسلامية والعربية التي يحملها لفلسطين ولشعبها، وهي جزء من الدعم السعودي المتواصل والسخي للشعب الفلسطيني في المجالات كافة، موضحا أن هذا الأمر الكريم الذي خص به أسر الشهداء من الأشقاء الفلسطينيين لاستضافتهم، سيترك أثرا كبيرا في نفوسهم، وسيخفف من معاناتهم، مشددا على أن ذلك ليس مستغربا من خادم الحرمين الشريفين، بل هو امتداد لمواقفه الخيرة الجليلة في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأكد أن الشعب الفلسطيني يستحق كل التقدير والاحترام، لما له من تضحيات عظيمة للحفاظ على القدس الشريف وأرض فلسطين التي هي أرض عربية إسلامية، وتستوجب مكانة المملكة الرائدة في خدمة الإسلام أن يكون لها أثر بارز تجاه الشعب الفلسطيني خاصة.
وقال إن المملكة سعت في كل الظروف والأحوال إلى حصول الشعب الفلسطيني على الحقوق المشروعة له وتحقيق آماله وتطلعاته، وسخرت إمكاناتها على كل الأصعدة لبلوغ تلك الأهداف، وأثبتت على الدوام دعمها المستمر وتأييدها المتواصل لأبناء الشعب الفلسطيني، وتسخير كل إمكاناتها لدعم قضيتهم العادلة، ويؤكد ذلك الدعم حقيقة مواقفها وسجلها الناصع وأدوارها التاريخية في مناصرة القضايا العربية والإسلامية ماديا ومعنويا.
ورفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة صالح آل الشيخ شكره للملك سلمان لحرصه المستمر على مد جسور الصلة، وتمتين علاقات الأخوة مع أبنائه وإخوانه الفلسطينيين، لمساعدتهم في أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، داعيا الله أن يجزيه عنهم خير الجزاء، وأن يبارك في جهود ولاة أمر هذه البلاد المباركة على ما قدموه، ويقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، خاصة للشعب الفلسطيني.
وبين أن هذه المكرمة التي تفضل بها تأتي من منطلق الشعور بالأخوة الإسلامية والعربية التي يحملها لفلسطين ولشعبها، وهي جزء من الدعم السعودي المتواصل والسخي للشعب الفلسطيني في المجالات كافة، موضحا أن هذا الأمر الكريم الذي خص به أسر الشهداء من الأشقاء الفلسطينيين لاستضافتهم، سيترك أثرا كبيرا في نفوسهم، وسيخفف من معاناتهم، مشددا على أن ذلك ليس مستغربا من خادم الحرمين الشريفين، بل هو امتداد لمواقفه الخيرة الجليلة في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأكد أن الشعب الفلسطيني يستحق كل التقدير والاحترام، لما له من تضحيات عظيمة للحفاظ على القدس الشريف وأرض فلسطين التي هي أرض عربية إسلامية، وتستوجب مكانة المملكة الرائدة في خدمة الإسلام أن يكون لها أثر بارز تجاه الشعب الفلسطيني خاصة.
وقال إن المملكة سعت في كل الظروف والأحوال إلى حصول الشعب الفلسطيني على الحقوق المشروعة له وتحقيق آماله وتطلعاته، وسخرت إمكاناتها على كل الأصعدة لبلوغ تلك الأهداف، وأثبتت على الدوام دعمها المستمر وتأييدها المتواصل لأبناء الشعب الفلسطيني، وتسخير كل إمكاناتها لدعم قضيتهم العادلة، ويؤكد ذلك الدعم حقيقة مواقفها وسجلها الناصع وأدوارها التاريخية في مناصرة القضايا العربية والإسلامية ماديا ومعنويا.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف
فلكية جدة: الاعتدال الربيعي يبدأ اليوم