اكتظت ساحة المزاد المخصصة للبيع والشراء بمرتادي السوق ضمن فعاليات مهرجان عنيزة للتمور الـ13 والذي تنظمه الغرفة التجارية الصناعية هذه الأيام تحت شعار «تمورنا صحية» في المدينة الغذائية الواقعة شرق المحافظة.
ويأتي الحضور الكبير نظرا لوفرة المعروض وتنوعه وتميزه مما ساهم في تنشيط الحركة التجارية.
وتنامى عدد الزوار بشكل ملحوظ، ولقي إقبالا منقطع النظير من مختلف أرجاء المملكة ودول الخليج وخاصة في الفترة الصباحية التي تعد فترة الذروة للعمل.
وأكد الزوار أن السمعة الجاذبة التي يحظى بها المهرجان الدافع لاختيارهم للسوق علاوة على أنه يلبي كل احتياجاتهم بفضل جودة المعروض في المزادات اليومية وسهولة الاستلام والتسليم.
وأدى التنظيم المتقن لسهولة التنقل والحركة، إذ خصصت بوابة لدخول كبار الشخصيات وأخرى للتجار وثالثة للمزارعين فيما تبذل لجنة العلاقات العامة جهودا كبيرة في استقبال الضيوف وتسهيل الإجراءات لهم.
وأوضحت اللجنة المنظمة للمهرجان أن الامتيازات أكسبت سوق التمور قوة إضافية حيث تزامن المهرجان مع الانتقال للموقع الجديد في المدينة الغذائية شرق المحافظة، إذ أدى لتضاعف الأنشطة والمساحة والعمل إجمالا.
ومن ضمن المزايا انسيابية الحركة وسهولة إنهاء عمليات البيع بين التفريغ والمزاد والتحميل بفضل نظام العربات الحديث المتبع داخل السوق، والذي ساهم بشكل مباشر في اختصار الوقت والجهد، إذ ينتهي بيع الكميات المعروضة عند حدود التاسعة صباحا، مما سهل على مرتادي السوق الذين تتنامى أعدادهم يوما بعد آخر.
الموقع الجديد للسوق
600 كجم سعة العربة الواحدة
300 ألف متر مربع مساحته قابلة للزيادة
75 ألف متر مربع ساحة المزادات
4 آلاف عربة لبيع التمور يخدمها 70 مسارا
ويأتي الحضور الكبير نظرا لوفرة المعروض وتنوعه وتميزه مما ساهم في تنشيط الحركة التجارية.
وتنامى عدد الزوار بشكل ملحوظ، ولقي إقبالا منقطع النظير من مختلف أرجاء المملكة ودول الخليج وخاصة في الفترة الصباحية التي تعد فترة الذروة للعمل.
وأكد الزوار أن السمعة الجاذبة التي يحظى بها المهرجان الدافع لاختيارهم للسوق علاوة على أنه يلبي كل احتياجاتهم بفضل جودة المعروض في المزادات اليومية وسهولة الاستلام والتسليم.
وأدى التنظيم المتقن لسهولة التنقل والحركة، إذ خصصت بوابة لدخول كبار الشخصيات وأخرى للتجار وثالثة للمزارعين فيما تبذل لجنة العلاقات العامة جهودا كبيرة في استقبال الضيوف وتسهيل الإجراءات لهم.
وأوضحت اللجنة المنظمة للمهرجان أن الامتيازات أكسبت سوق التمور قوة إضافية حيث تزامن المهرجان مع الانتقال للموقع الجديد في المدينة الغذائية شرق المحافظة، إذ أدى لتضاعف الأنشطة والمساحة والعمل إجمالا.
ومن ضمن المزايا انسيابية الحركة وسهولة إنهاء عمليات البيع بين التفريغ والمزاد والتحميل بفضل نظام العربات الحديث المتبع داخل السوق، والذي ساهم بشكل مباشر في اختصار الوقت والجهد، إذ ينتهي بيع الكميات المعروضة عند حدود التاسعة صباحا، مما سهل على مرتادي السوق الذين تتنامى أعدادهم يوما بعد آخر.
الموقع الجديد للسوق
600 كجم سعة العربة الواحدة
300 ألف متر مربع مساحته قابلة للزيادة
75 ألف متر مربع ساحة المزادات
4 آلاف عربة لبيع التمور يخدمها 70 مسارا
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف
فلكية جدة: الاعتدال الربيعي يبدأ اليوم