بلدية القطيف تنهي دراسة مشروع تصريف الأمطار
السبت - 29 يوليو 2017
Sat - 29 Jul 2017
فرغت بلدية محافظة القطيف أخيرا من دراسة إنشاء خط تصريف أمطار «نظامي» في الجزء غير المخدوم بالمصرف الزراعي بشارع الملك فيصل بالمحافظة، حيث إن تنفيذ خط تصريف الأمطار سيتم عند توفر الارتباطات اللازمة في المشاريع المستقبلية.
وذكر مساعد رئيس البلدية للشؤون الفنية المهندس خالد العتيبي أن الانتهاء من خط تصريف الأمطار سيساعد على معالجة طبقة الاسفلت بالكشط وإعادة السفلتة، مبينا أن إدارته عمدت لصيانة شارع الملك فيصل ضمن مشروع صيانة شوارع المحافظة للأعوام من 1433 إلى 1436، وتسلمته خلال موسم الأمطار الماضي، مما أسهم في تشكل حفر في طبقة الاسفلت السطحية، منوها إلى أن البلدية عالجت هذه الحفر موقتا بتعبئة الاسفلت.
وأوضح أن البلدية أخذت عينات من الشارع، وطبقت عليها إجراءات ضبط الجودة، وتبين من الفحوصات أن الاختبارات مطابقة للمواصفات باستثناء التدرج الحبيبي لمنخلين، مؤكدا أن الاختلاف الحاصل مرتبط بكون العينة أخذت بعد عامين من انتهاء الأعمال وتشغيل الشارع وتأثير المياه كون الاختلاف البسيط في التدرج في المناخل الناعمة فحسب.
ورأى أن سبب تشكل الحفر بعد موسم الأمطار مرتبط بكون الجزء من شارع الملك فيصل هو الجزء الذي تتجمع فيه الأمطار من شارع الفتح إلى طريق أحد، وهذا الجزء لا يوجد فيه مصرف زراعي، ومصائد الأمطار لا تصرف كونها شبكة قديمة نفذت من قسم النظافة بجهود ذاتية، مما أدى إلى تجمع المياه لأيام عدة، نتيجة تتابع المنخفضات وتكرار سقوط الأمطار لمدة تزيد على 45 يوما، مما جعل تجمع المياه مستمرا خلال هذه الفترة، وأدى إلى تشكل الحفر في الطبقة السطحية فقط، مؤكدا أن الجزء المشمول بمنطقة المصرف الزراعي بشارع الملك فيصل يحتوي على مصائد أمطار ولم تظهر فيه عيوب بعد موجة الأمطار.
وذكر مساعد رئيس البلدية للشؤون الفنية المهندس خالد العتيبي أن الانتهاء من خط تصريف الأمطار سيساعد على معالجة طبقة الاسفلت بالكشط وإعادة السفلتة، مبينا أن إدارته عمدت لصيانة شارع الملك فيصل ضمن مشروع صيانة شوارع المحافظة للأعوام من 1433 إلى 1436، وتسلمته خلال موسم الأمطار الماضي، مما أسهم في تشكل حفر في طبقة الاسفلت السطحية، منوها إلى أن البلدية عالجت هذه الحفر موقتا بتعبئة الاسفلت.
وأوضح أن البلدية أخذت عينات من الشارع، وطبقت عليها إجراءات ضبط الجودة، وتبين من الفحوصات أن الاختبارات مطابقة للمواصفات باستثناء التدرج الحبيبي لمنخلين، مؤكدا أن الاختلاف الحاصل مرتبط بكون العينة أخذت بعد عامين من انتهاء الأعمال وتشغيل الشارع وتأثير المياه كون الاختلاف البسيط في التدرج في المناخل الناعمة فحسب.
ورأى أن سبب تشكل الحفر بعد موسم الأمطار مرتبط بكون الجزء من شارع الملك فيصل هو الجزء الذي تتجمع فيه الأمطار من شارع الفتح إلى طريق أحد، وهذا الجزء لا يوجد فيه مصرف زراعي، ومصائد الأمطار لا تصرف كونها شبكة قديمة نفذت من قسم النظافة بجهود ذاتية، مما أدى إلى تجمع المياه لأيام عدة، نتيجة تتابع المنخفضات وتكرار سقوط الأمطار لمدة تزيد على 45 يوما، مما جعل تجمع المياه مستمرا خلال هذه الفترة، وأدى إلى تشكل الحفر في الطبقة السطحية فقط، مؤكدا أن الجزء المشمول بمنطقة المصرف الزراعي بشارع الملك فيصل يحتوي على مصائد أمطار ولم تظهر فيه عيوب بعد موجة الأمطار.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
الطائف تنقل أعياد الأهالي من المجالس لفضاء الطبيعة