المعارضة الفنزويلية تحث على تحدي حظر المظاهرات
الجمعة - 28 يوليو 2017
Fri - 28 Jul 2017
حث قادة المعارضة الفنزويلية أنصارهم على تحدي الحظر الحكومي المفروض على الاحتجاجات، وتنظيم مسيرات عبر البلاد أمس، فيما تهدد الاشتباكات المميتة بالتصعيد في الفترة السابقة على استفتاء دستوري مثير للجدل مطلع الأسبوع.
وتجاوز العدد الإجمالي للأشخاص الذين قتلوا خلال شهور الاحتجاجات مئة شخص بحلول أمس الأول.
ومنعت حكومة الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو تنظيم مظاهرات من الجمعة إلى الثلاثاء، قائلة إن الحظر ضروري لحماية سلامة التصويت. ولكن تحالف المعارضة «طاولة الوحدة الديمقراطية» قال إنه سيتجاهل مجددا الحظر، ويشجع أنصاره على النزول إلى الشوارع و»استعادة فنزويلا». وتشمل المطالب الرئيسة للمعارضة ترك مادورو المنصب، وإلغاء الإصلاحات الدستورية وإجراء انتخابات جديدة.
وتخضع فنزويلا وهي صاحبة أكبر احتياطي نفط في العالم لحكم الحكومة الاشتراكية منذ 1999، وهي على حافة الانهيار وسط نقص حاد في الغذاء والدواء، وتعاني من شيوع العنف.
وهناك مخاوف من أن استفتاء الأحد لاختيار أعضاء جمعية دستورية جديدة مكلفة بإعادة صياغة الدستور، يمكن أن يدفع بالبلاد إلى المزيد من حالة الغموض.
ورفضت المعارضة ترشيح مرشحين وشجعت المواطنين على مقاطعة الانتخابات، قائلة إنه جرى إنشاء الجمعية بطريقة تصب في مصلحة مادورو.
وتجاوز العدد الإجمالي للأشخاص الذين قتلوا خلال شهور الاحتجاجات مئة شخص بحلول أمس الأول.
ومنعت حكومة الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو تنظيم مظاهرات من الجمعة إلى الثلاثاء، قائلة إن الحظر ضروري لحماية سلامة التصويت. ولكن تحالف المعارضة «طاولة الوحدة الديمقراطية» قال إنه سيتجاهل مجددا الحظر، ويشجع أنصاره على النزول إلى الشوارع و»استعادة فنزويلا». وتشمل المطالب الرئيسة للمعارضة ترك مادورو المنصب، وإلغاء الإصلاحات الدستورية وإجراء انتخابات جديدة.
وتخضع فنزويلا وهي صاحبة أكبر احتياطي نفط في العالم لحكم الحكومة الاشتراكية منذ 1999، وهي على حافة الانهيار وسط نقص حاد في الغذاء والدواء، وتعاني من شيوع العنف.
وهناك مخاوف من أن استفتاء الأحد لاختيار أعضاء جمعية دستورية جديدة مكلفة بإعادة صياغة الدستور، يمكن أن يدفع بالبلاد إلى المزيد من حالة الغموض.
ورفضت المعارضة ترشيح مرشحين وشجعت المواطنين على مقاطعة الانتخابات، قائلة إنه جرى إنشاء الجمعية بطريقة تصب في مصلحة مادورو.