إشادات دولية بجهود خادم الحرمين في فك قيود الأقصى
الخميس - 27 يوليو 2017
Thu - 27 Jul 2017
حظيت جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التي تكللت بالنجاح في التوصل لحل لأزمة المسجد الأقصى، بإشادات دولية واسعة.
وأشاد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بالجهود المباركة لخادم الحرمين التي تكللت بالنجاح، وأدت إلى إنهاء القيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الدخول إلى المسجد الأقصى.
وقال «إن هذه الجهود تؤكد المسؤولية التاريخية والدور المركزي للسعودية وعملها الدؤوب في خدمة الإسلام والمسلمين، وحرصها الدائم والمستمر على الحفاظ على مكانة المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين».
وشدد على مسؤولية المجتمع الدولي في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وضرورة العودة مجددا للتبني التام والكامل لمبادرة السلام العربية.
من جانبه امتدح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج الدكتور عبداللطيف الزياني الجهود الحثيثة التي بذلها الملك سلمان بن عبدالعزيز لإيجاد حل لقضية المسجد الأقصى، لما من شأنه الحفاظ على حقوق المسلمين في المدينة وإعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي.
وعبر عن اعتزازه وتقديره للمساعي المخلصة التي يبذلها خادم الحرمين بالتواصل مع زعماء العالم لشرح خطورة الإجراءات التعسفية التي تتخذها السلطات الإسرائيلية في المسجد الأقصى ومنع أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق من أداء الصلاة في المسجد.
بدوره ثمن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين الدور الكبير لخادم الحرمين، خلال الأيام الماضية، والذي أثمر عن تمكين المصلين من دخول المسجد الأقصى، وذلك بعدما أجرى الاتصالات اللازمة بعدد من زعماء دول العالم.
إلى ذلك ثمنت رابطة العالم الإسلامي المساعي الميمونة للملك سلمان بن عبدالعزيز للدفاع عن الحق الشرعي في هذه القضية خاصة وسعيه دوما لنصرة قضايا العدل والسلام.
وأكد الأمين العام للرابطة الدكتور محمد العيسى أن المملكة بقيادة خادم الحرمين هي الملاذ الآمن والعين الساهرة على قضايا الأمة الإسلامية، خاصة القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى.
وأشاد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بالجهود المباركة لخادم الحرمين التي تكللت بالنجاح، وأدت إلى إنهاء القيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الدخول إلى المسجد الأقصى.
وقال «إن هذه الجهود تؤكد المسؤولية التاريخية والدور المركزي للسعودية وعملها الدؤوب في خدمة الإسلام والمسلمين، وحرصها الدائم والمستمر على الحفاظ على مكانة المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين».
وشدد على مسؤولية المجتمع الدولي في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وضرورة العودة مجددا للتبني التام والكامل لمبادرة السلام العربية.
من جانبه امتدح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج الدكتور عبداللطيف الزياني الجهود الحثيثة التي بذلها الملك سلمان بن عبدالعزيز لإيجاد حل لقضية المسجد الأقصى، لما من شأنه الحفاظ على حقوق المسلمين في المدينة وإعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي.
وعبر عن اعتزازه وتقديره للمساعي المخلصة التي يبذلها خادم الحرمين بالتواصل مع زعماء العالم لشرح خطورة الإجراءات التعسفية التي تتخذها السلطات الإسرائيلية في المسجد الأقصى ومنع أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق من أداء الصلاة في المسجد.
بدوره ثمن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين الدور الكبير لخادم الحرمين، خلال الأيام الماضية، والذي أثمر عن تمكين المصلين من دخول المسجد الأقصى، وذلك بعدما أجرى الاتصالات اللازمة بعدد من زعماء دول العالم.
إلى ذلك ثمنت رابطة العالم الإسلامي المساعي الميمونة للملك سلمان بن عبدالعزيز للدفاع عن الحق الشرعي في هذه القضية خاصة وسعيه دوما لنصرة قضايا العدل والسلام.
وأكد الأمين العام للرابطة الدكتور محمد العيسى أن المملكة بقيادة خادم الحرمين هي الملاذ الآمن والعين الساهرة على قضايا الأمة الإسلامية، خاصة القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف
فلكية جدة: الاعتدال الربيعي يبدأ اليوم