الإسلامي للتنمية يدعو لمحاربة الفقر والبطالة في الدول الأعضاء
الثلاثاء - 11 يوليو 2017
Tue - 11 Jul 2017
دعا رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي إلى التعاون في معالجة الفقر، وبطالة الشباب، ومعالجة هشاشة الأوضاع.
ووجه حجار الدعوة خلال استقبال مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في أبيدجان عاصمة كوت ديفوار، مشيرا إلى أن من بين الشباب البالغ عددهم 1.75 مليار نسمة في العالم، يعيش 500 مليون منهم، أي نحو 28.5%، بالدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، مشددا على ضرورة العمل معا لتسخير إمكانات الشباب حتى يصبحوا من الأصول الفعالة في المجتمع.
وتناول سبل تعزيز دور الشباب، وأهمها وضع برامج خاصة للنهوض بهم، وتسهيل فرص التمكين الاقتصادي من خلال تعزيز نوعية التعليم، وإنشاء حاضنات الأعمال لبناء قدرات الشباب في ريادة الأعمال، وتسهيل تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة، علاوة على تحسين بيئة الأعمال التجارية، ودمج الشباب في برامج التنمية الاجتماعية.
وحول دور البنك، أبان أن البنك الإسلامي للتنمية نفذ عدة مبادرات من أجل تنمية الشباب، تشمل برنامج دعم عمالة الشباب، ومبادرة التعليم من أجل العمل (E4E)؛ وكذلك برنامج محو الأمية المهنية، وقال بهذا الخصوص:»إن هناك 73 مليون شاب عاطل عن العمل في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ولذلك نظم البنك قمة للشباب خلال الاجتماع السنوي 42 لمجلس المحافظين الذي انعقد في جدة في مايو الماضي، وأوصت القمة وقتها بإقامة منتدى مجتمعي للشباب من أجل تعزيز التضامن والتعاون وتبادل المعرفة».
وأكد أن البنك يجري حاليا مراجعة مشروعاته في الدول الأعضاء لضمان تعزيزها مع التركيز على بناء القدرات.
ووجه حجار الدعوة خلال استقبال مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في أبيدجان عاصمة كوت ديفوار، مشيرا إلى أن من بين الشباب البالغ عددهم 1.75 مليار نسمة في العالم، يعيش 500 مليون منهم، أي نحو 28.5%، بالدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، مشددا على ضرورة العمل معا لتسخير إمكانات الشباب حتى يصبحوا من الأصول الفعالة في المجتمع.
وتناول سبل تعزيز دور الشباب، وأهمها وضع برامج خاصة للنهوض بهم، وتسهيل فرص التمكين الاقتصادي من خلال تعزيز نوعية التعليم، وإنشاء حاضنات الأعمال لبناء قدرات الشباب في ريادة الأعمال، وتسهيل تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة، علاوة على تحسين بيئة الأعمال التجارية، ودمج الشباب في برامج التنمية الاجتماعية.
وحول دور البنك، أبان أن البنك الإسلامي للتنمية نفذ عدة مبادرات من أجل تنمية الشباب، تشمل برنامج دعم عمالة الشباب، ومبادرة التعليم من أجل العمل (E4E)؛ وكذلك برنامج محو الأمية المهنية، وقال بهذا الخصوص:»إن هناك 73 مليون شاب عاطل عن العمل في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ولذلك نظم البنك قمة للشباب خلال الاجتماع السنوي 42 لمجلس المحافظين الذي انعقد في جدة في مايو الماضي، وأوصت القمة وقتها بإقامة منتدى مجتمعي للشباب من أجل تعزيز التضامن والتعاون وتبادل المعرفة».
وأكد أن البنك يجري حاليا مراجعة مشروعاته في الدول الأعضاء لضمان تعزيزها مع التركيز على بناء القدرات.
الأكثر قراءة
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة
نيوم تعرض فرص الاستثمار والشراكات أمام مجتمع أعمال هونج كونج
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض