52 قناة فضائية تستهدف التشويش على أبناء الخليج
الاثنين - 10 يوليو 2017
Mon - 10 Jul 2017
70 ألف حساب تستهدف شباب منطقة الخليج العربي وتحرضهم على الإرهاب وتدعوهم إليه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بغية زعزعة الأمن.
وطبقا لرئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام، المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي، فإن دول الخليج مستهدفة من الإعلام المعادي، ومن الصحافة الصفراء التي تحاول تثبيط الهمم والعزائم، وخلق حالة من الإرباك والفوضى بين صفوف المجتمعات، لافتا إلى حصر وسائل الإعلام المعادية وهي ناطقة بالعربية وتتجاوز 52 محطة وقناة فضائية، تحاول تشوية الحقائق وتزييفها في دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال خلال محاضرة ألقاها في نادي الأحساء الأدبي أمس الأول بعنوان «الدور المحوري للإعلام في التحضير لإدارة الأزمات والكوارث» إن الإعلام أحد أدوات الاتصال الجماهيري المهمة في وقتنا الحالي في التحضير لإدارة الأزمات والكوارث وكيفية التعامل معها، ويلعب دورا مهما في مراحل التعافي منها، وتوضح الحقائق وطبيعة الأزمة والكارثة للجمهور وللدول المجاورة، خاصة إن كانت هذه الأزمة أو الكارثة تتشارك فيها الدول ذات الطبيعة المتجاورة أو الطبيعة الساحلية كحالات التلوث النووي أو البيئي أو الكوارث الإنسانية العابرة للحدود، وما يترتب عليها من نزوح وإجلاء للسكان أو القاطنين في هذه المناطق المنكوبة.
ووصف الإعلام الحكومي الرسمي بأنه مطمئن للجميع في حال الأزمات وغيرها، حيث تتجه أنظارهم إليه لتعرف وجهة النظر الرسمية للدولة وتعليقها على الحدث أو الكارثة.
آلية التعامل مع الأزمات ومعالجة آثار الكوارث:
• تحديد متحدث إعلامي ورسمي للدولة أو المؤسسة
• المشاركة في مراحل التخطيط والتحضير والتنبؤ المبكر للأزمات
• وضع حسابات رسمية مسبقة على وسائل التواصل للاتصال مع الجماهير
• إشعار المواطنين بالجهود المبذولة وبالتحضيرات المتوفرة
• إشراك بعض منظمات المجتمع المدني المتخصصة
وطبقا لرئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام، المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي، فإن دول الخليج مستهدفة من الإعلام المعادي، ومن الصحافة الصفراء التي تحاول تثبيط الهمم والعزائم، وخلق حالة من الإرباك والفوضى بين صفوف المجتمعات، لافتا إلى حصر وسائل الإعلام المعادية وهي ناطقة بالعربية وتتجاوز 52 محطة وقناة فضائية، تحاول تشوية الحقائق وتزييفها في دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال خلال محاضرة ألقاها في نادي الأحساء الأدبي أمس الأول بعنوان «الدور المحوري للإعلام في التحضير لإدارة الأزمات والكوارث» إن الإعلام أحد أدوات الاتصال الجماهيري المهمة في وقتنا الحالي في التحضير لإدارة الأزمات والكوارث وكيفية التعامل معها، ويلعب دورا مهما في مراحل التعافي منها، وتوضح الحقائق وطبيعة الأزمة والكارثة للجمهور وللدول المجاورة، خاصة إن كانت هذه الأزمة أو الكارثة تتشارك فيها الدول ذات الطبيعة المتجاورة أو الطبيعة الساحلية كحالات التلوث النووي أو البيئي أو الكوارث الإنسانية العابرة للحدود، وما يترتب عليها من نزوح وإجلاء للسكان أو القاطنين في هذه المناطق المنكوبة.
ووصف الإعلام الحكومي الرسمي بأنه مطمئن للجميع في حال الأزمات وغيرها، حيث تتجه أنظارهم إليه لتعرف وجهة النظر الرسمية للدولة وتعليقها على الحدث أو الكارثة.
آلية التعامل مع الأزمات ومعالجة آثار الكوارث:
• تحديد متحدث إعلامي ورسمي للدولة أو المؤسسة
• المشاركة في مراحل التخطيط والتحضير والتنبؤ المبكر للأزمات
• وضع حسابات رسمية مسبقة على وسائل التواصل للاتصال مع الجماهير
• إشعار المواطنين بالجهود المبذولة وبالتحضيرات المتوفرة
• إشراك بعض منظمات المجتمع المدني المتخصصة
