اليمن تحذر من مخاطر الانقلابيين على الملاحة الدولية
الخميس - 06 يوليو 2017
Thu - 06 Jul 2017
دعا نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح المجتمع الدولي للعمل على إنهاء المخاطر التي يشكلها الانقلاب من خلال الضغط على الانقلابيين لتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.
استعادة الدولة
ولفت صالح النظر خلال لقائه في مدينة الرياض أمس نائبة السفير الأمريكي لدى اليمن آنا اسكرو هيما إلى أولوية الحكومة الشرعية في إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومحاربة الإرهاب، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار، مثمنا الجهد الدبلوماسي الذي تبذله السفارة الأمريكية في اليمن وانعكاس ذلك على الدعم الأمريكي للشرعية في اليمن، ودعمها للتحالف والحكومة الشرعية في مواجهة الانقلاب المدعوم من إيران، إلى جانب دعمها لجهود محاربة الإرهاب.
وأشار إلى صدور تعليمات لقادة المناطق العسكرية والأجهزة الأمنية بالتصدي للإرهاب وعناصره في كل المناطق اليمنية، وعدم التهاون مع من يشتبه في تورطه بأي أعمال تخل بالأمن والسلم الاجتماعي.
استهداف الجيش اليمني
وتطرق إلى ما يشكله الانقلابيون من خطر على الملاحة الدولية وتهديدهم أمن الممرات المائية، وقيامهم بأعمال إرهابية وتعمدهم مفاقمة الوضع الإنساني من خلال مصادرة المساعدات الإنسانية ونهب المال العام والخاص لمصلحة ما يسمونه بالمجهود الحربي، علاوة على تضييقهم للحقوق والحريات واستهدافهم للناشطين واختطافهم لآلاف المعتقلين السياسيين والصحفيين.
استعادة الدولة
ولفت صالح النظر خلال لقائه في مدينة الرياض أمس نائبة السفير الأمريكي لدى اليمن آنا اسكرو هيما إلى أولوية الحكومة الشرعية في إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة ومحاربة الإرهاب، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار، مثمنا الجهد الدبلوماسي الذي تبذله السفارة الأمريكية في اليمن وانعكاس ذلك على الدعم الأمريكي للشرعية في اليمن، ودعمها للتحالف والحكومة الشرعية في مواجهة الانقلاب المدعوم من إيران، إلى جانب دعمها لجهود محاربة الإرهاب.
وأشار إلى صدور تعليمات لقادة المناطق العسكرية والأجهزة الأمنية بالتصدي للإرهاب وعناصره في كل المناطق اليمنية، وعدم التهاون مع من يشتبه في تورطه بأي أعمال تخل بالأمن والسلم الاجتماعي.
استهداف الجيش اليمني
وتطرق إلى ما يشكله الانقلابيون من خطر على الملاحة الدولية وتهديدهم أمن الممرات المائية، وقيامهم بأعمال إرهابية وتعمدهم مفاقمة الوضع الإنساني من خلال مصادرة المساعدات الإنسانية ونهب المال العام والخاص لمصلحة ما يسمونه بالمجهود الحربي، علاوة على تضييقهم للحقوق والحريات واستهدافهم للناشطين واختطافهم لآلاف المعتقلين السياسيين والصحفيين.