5 خرائط تظهر العالم بشكل غير الذي نعرفه
الاثنين - 03 يوليو 2017
Mon - 03 Jul 2017
22
ظهرت خرائط عديدة للعالم بصور وطرق أخرى غير الخريطة المعروفة للعالم، مما يجعل مستخدمها أو المطلع عليها يرى العالم بشكل جديد غير الذي نعرفه، ما هي هذه الخرائط وكيف تظهر العالم مختلفا؟
5 خريطة البيانات:
تمثل الدول بأحجام تتناسب مع المؤشرات الرئيسة التي تهم الجغرافيين مثل السكان والبيئة والتنمية، وبذلك ستسيطر أمريكا الشمالية وأوروبا على خريطة العالم للناتج المحلي الإجمالي مقابل اختفاء أفريقيا إلى حد ما، في حين أن الخريطة السكانية ستمنح الصين والهند أهمية أكبر، وبذلك سيكون هناك أكثر من منظور لرؤية العالم.
1 خريطة إسقاط بيترز
طرحت المدارس العامة في مدينة بوسطن الأمريكية استخدامها للخريطة العالمية الجديدة التي تظهر الولايات المتحدة وأوروبا صغيرتين للغاية، وتظهر أيضا تقاربا ملحوظا بين قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، لتجنب المبالغة في حجم الدول المتقدمة في أوروبا وأمريكا الشمالية والتقليل من حجم البلدان الأقل نموا في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية.
2 الخريطة المقلوبة:
رسمت بشكل مختلف، حيث أعلى الخريطة هو الجنوب وأسفلها الشمال مع عكس جهتي الشرق والغرب، لعدم وجود سبب علمي يجعل الشمال بالأعلى ولإلغاء التأثير السياسي للطريقة النموذجية التي رسمت بها الخرائط.
3 خريطة مركزها المحيط الهادئ:
تتمحور حول خط الطول الرئيس أو خط الطول الذي درجته صفر، ويعد الأمر تعسفيا من الناحية العلمية، لكونه مستمدا من المرصد الملكي في جرينيتش، فأصبحت أوروبا تقع في قلب الخريطة العالمية، وهو منظور استعماري إلى حد ما.
4 خريطة الإسقاط القطبي السماوي:
وضعت القطب الشمالي في مركز الخريطة عوضا عن اختيار قارة واحدة لتكون مركزا للعالم ومنحها أهمية أكثر من غيرها، وسحب النصف الجنوبي من الأرض المخفي بسبب انحناء الكرة الأرضية إلى الخريطة الدائرية كجهاز طرد مركزي.
5 خريطة البيانات:
تمثل الدول بأحجام تتناسب مع المؤشرات الرئيسة التي تهم الجغرافيين مثل السكان والبيئة والتنمية، وبذلك ستسيطر أمريكا الشمالية وأوروبا على خريطة العالم للناتج المحلي الإجمالي مقابل اختفاء أفريقيا إلى حد ما، في حين أن الخريطة السكانية ستمنح الصين والهند أهمية أكبر، وبذلك سيكون هناك أكثر من منظور لرؤية العالم.
1 خريطة إسقاط بيترز
طرحت المدارس العامة في مدينة بوسطن الأمريكية استخدامها للخريطة العالمية الجديدة التي تظهر الولايات المتحدة وأوروبا صغيرتين للغاية، وتظهر أيضا تقاربا ملحوظا بين قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، لتجنب المبالغة في حجم الدول المتقدمة في أوروبا وأمريكا الشمالية والتقليل من حجم البلدان الأقل نموا في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية.
2 الخريطة المقلوبة:
رسمت بشكل مختلف، حيث أعلى الخريطة هو الجنوب وأسفلها الشمال مع عكس جهتي الشرق والغرب، لعدم وجود سبب علمي يجعل الشمال بالأعلى ولإلغاء التأثير السياسي للطريقة النموذجية التي رسمت بها الخرائط.
3 خريطة مركزها المحيط الهادئ:
تتمحور حول خط الطول الرئيس أو خط الطول الذي درجته صفر، ويعد الأمر تعسفيا من الناحية العلمية، لكونه مستمدا من المرصد الملكي في جرينيتش، فأصبحت أوروبا تقع في قلب الخريطة العالمية، وهو منظور استعماري إلى حد ما.
4 خريطة الإسقاط القطبي السماوي:
وضعت القطب الشمالي في مركز الخريطة عوضا عن اختيار قارة واحدة لتكون مركزا للعالم ومنحها أهمية أكثر من غيرها، وسحب النصف الجنوبي من الأرض المخفي بسبب انحناء الكرة الأرضية إلى الخريطة الدائرية كجهاز طرد مركزي.
