في الصفا.. عيد وبيعة!
يمين الماء
يمين الماء
الاحد - 02 يوليو 2017
Sun - 02 Jul 2017
احتفل المسلمون جميعا بالعيد السعيد بعد أداء فريضة الصيام، واحتفل السعوديون تحديدا بعيد الفطر المبارك وبيعة ولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باختياره للأمير الشاب محمد بن سلمان وليا للعهد. بيعة لا يحيد عنها أحد من السعوديين قاطبة، ثقة باختيار خادم الحرمين لما فيه صالح هذا الوطن، واختيار موفق لمرحلة موفقة. وكلنا الآن محمد بن سلمان وليا للعهد الجديد، الشاب ذو الرؤية الطموحة التي نلمس ثمارها منذ عام كامل من حال فاضل إلى حال أفضل.
إن مبايعة الأمير محمد بن نايف ولي العهد السابق وزير الداخلية للأمير محمد بن سلمان في ملحمة سعودية خاصة لا يمكن أن تراها إلا في الأسرة السعودية المترابطة
والمتلاحمة، صاحبة الحكمة والثقة والالتزام بطاعة ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين في رؤية لما فيه مصالح الوطن التي يراها، حفظه الله وأدامه، وعهده لولاية العهد للأمير محمد بن سلمان في بلد شاب ووطن يولد من جديد، وهدفه خدمة الوطن وحفظ أمنه واستقراره.
إن مبايعة الأسرة المالكة قاطبة من أبناء الملك عبدالعزيز، يرحمه الله، وأحفاده، واختيار هيئة البيعة ولي العهد بنسبة كبيرة يؤكد ترابط وتعاضد الأسرة المالكة ودعمها وتأييدها لقرارات ولي الأمر وقبولها الأمير الشاب محمد بن سلمان، وإيمانها بقدراته وكفاءته وملاءمته لمستقبل الوطن.
كما أن مبايعة هيئة كبار العلماء والمسؤولين والمواطنين للأمير محمد بن سلمان استمرار لوفاء هذا الشعب المترابط بلحمة واحدة، ومحبته لولاة الأمر، ووعيهم التام بأهمية البيعة الشرعية في تعزيز قوة مكونات الدولة واستقرارها ورخائها، وإظهار متانة التماسك الداخلي لهذا البلد.
ثم إن مبادرة قيادات العالم وقواه الدولية والإقليمية بالتهنئة ومباركة الاختيار الملكي الكريم للأمير محمد بن سلمان دليل على ثقة العالم بخادم الحرمين الشريفين وقيادته للدولة السعودية ومكانتها وسيادتها واستقلالها في قراراتها، بل وإعجاب العالم وتأييدهم، والذي أظهره كثير من زعماء العالم بشخصية الأمير محمد بن سلمان بعد أن قام بقيادة الرؤية الجديدة للمملكة في عام 2030 لهو دليل على ثقة العالم بهذا الأمير الشاب.
والشكر والثناء للأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على بلائه الحسن ومشاركته في صنع القرار في المرحلة السابقة، فقد كفى ووفى في حفظ أمن البلاد وقمع الإرهاب، والأمل معقود في ثقة تامة في فريق العمل الجديد في إكمال المسيرة.
@Halemalbaarrak
إن مبايعة الأمير محمد بن نايف ولي العهد السابق وزير الداخلية للأمير محمد بن سلمان في ملحمة سعودية خاصة لا يمكن أن تراها إلا في الأسرة السعودية المترابطة
والمتلاحمة، صاحبة الحكمة والثقة والالتزام بطاعة ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين في رؤية لما فيه مصالح الوطن التي يراها، حفظه الله وأدامه، وعهده لولاية العهد للأمير محمد بن سلمان في بلد شاب ووطن يولد من جديد، وهدفه خدمة الوطن وحفظ أمنه واستقراره.
إن مبايعة الأسرة المالكة قاطبة من أبناء الملك عبدالعزيز، يرحمه الله، وأحفاده، واختيار هيئة البيعة ولي العهد بنسبة كبيرة يؤكد ترابط وتعاضد الأسرة المالكة ودعمها وتأييدها لقرارات ولي الأمر وقبولها الأمير الشاب محمد بن سلمان، وإيمانها بقدراته وكفاءته وملاءمته لمستقبل الوطن.
كما أن مبايعة هيئة كبار العلماء والمسؤولين والمواطنين للأمير محمد بن سلمان استمرار لوفاء هذا الشعب المترابط بلحمة واحدة، ومحبته لولاة الأمر، ووعيهم التام بأهمية البيعة الشرعية في تعزيز قوة مكونات الدولة واستقرارها ورخائها، وإظهار متانة التماسك الداخلي لهذا البلد.
ثم إن مبادرة قيادات العالم وقواه الدولية والإقليمية بالتهنئة ومباركة الاختيار الملكي الكريم للأمير محمد بن سلمان دليل على ثقة العالم بخادم الحرمين الشريفين وقيادته للدولة السعودية ومكانتها وسيادتها واستقلالها في قراراتها، بل وإعجاب العالم وتأييدهم، والذي أظهره كثير من زعماء العالم بشخصية الأمير محمد بن سلمان بعد أن قام بقيادة الرؤية الجديدة للمملكة في عام 2030 لهو دليل على ثقة العالم بهذا الأمير الشاب.
والشكر والثناء للأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على بلائه الحسن ومشاركته في صنع القرار في المرحلة السابقة، فقد كفى ووفى في حفظ أمن البلاد وقمع الإرهاب، والأمل معقود في ثقة تامة في فريق العمل الجديد في إكمال المسيرة.
@Halemalbaarrak
