5 انتقالات صيفية مؤثرة في دوري أبطال آسيا
السبت - 01 يوليو 2017
Sat - 01 Jul 2017
منذ عامين انضم اللاعب البرازيلي باولينيو إلى نادي جوانجوهو ايفرجراند الصيني قادما من نادي توتنهام هوتسبيرز الإنجليزي، وذلك قبل أن يمضي قدما في التأثير الفوري ومساعدة فريقه الجديد في رفع لقب دوري أبطال آسيا موسم 2015.
مع هذه الخطوة التي ساعدت في تحقيق نجاح فريد من نوعه لكلا الطرفين، سلط موقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أكثر خمسة انتقالات لاعبين كان لهم تأثير كبير في حصول فرقهم الجديدة على إحراز المجد القاري من خلال دوري أبطال آسيا.
باولينيو (من توتنهام هوتسبيرز إلى جوانجوهو ايفرجراند - يوليو 2015)
- قاد فريقه جوانجوهو ايفرجراند للحصول على لقبه الثاني في دوري أبطال آسيا بعد موسم 2013، وذلك بعد شهرين فقد من التحاقه بالنادي.
ليما (من بنفيكا إلى أهلي دبي - يوليو 2015)
ساهم ليما بشكل كبير في بلوغ الأهلي المباراة النهائية من دوري الأبطال بعدما سجل خلال لقائي الذهاب والإياب مع فريقه في الدور ربع النهائي أمام نفط طهران الإيراني، كما سجل أمام الهلال السعودي في الدور قبل النهائي أيضا خلال مباراتي الذهاب والإياب، ليبلغ الأهلي اللقاء النهائي القاري للمرة الأولى في تاريخه.
رافينيا (من ناسيونال إلى أولسان هيونداي - يوليو 2012)
نجح رافينيا في قيادة فريق لنهائي دوري أبطال آسيا بعدما سجل العديد من الأهداف في الأدوار التمهيدية والإقصائية، كما أنه سجل الهدف الثاني في اللقاء النهائي أمام الأهلي الذي انتهى بفوز أولسان 3-0، ليتوج النادي الكوري الجنوبي بلقبه الأول في دوري أبطال آسيا.
مامادو نيانج (من فناربخشة إلى السد - سبتمبر 2011)
نجح مامادو نيانج في قيادة فريقه للفوز أمام سباهان أصفهان الإيراني في الدور ربع النهائي، وتألق في الدور قبل النهائي أمام سوون سامسونج ونجح في تسجيل هدفين في لقاء الذهاب، ليتأهل الفريق للنهائي، الذي لم يحسم إلا باللجوء إلى الركلات الترجيحية التي استهلها نيانج بتسجيله الركلة الأولى للسد، ليحسم الفريق القطري لقب دوري أبطال آسيا، ويحصل على لقب هداف البطولة.
محمد كالون (من موناكو إلى الاتحاد السعودي - يوليو 2005)
ساهم كالون في مساعدة فريقه للتأهل للمباراة النهائية على حساب فريق بوسان آيبارك الكوري الجنوبي عندما سجل ثلاثة أهداف من مجموع 7-0 في لقائي الذهاب والإياب.
وشهد لقاء الذهاب من نهائي دوري الأبطال الذي أقيم في الإمارات تقدم فريق العين حتى الدقائق الأخيرة التي نجح خلالها كالون في تسجيل هدف التعادل من ضربة جزاء لينتهي اللقاء 1-1، إلا أن المهاجم السيراليوني استطاع أن يفتتح النتيجة بعد دقيقتين فقط في لقاء الإياب، قبل أن ينتهي اللقاء بفوز الاتحاد 4-2 ويحتفظ بلقب دوري أبطال آسيا للعام الثاني على التوالي، في حين أنهى كالون البطولة في صدارة الهدافين برصيد 6 أهداف.
مع هذه الخطوة التي ساعدت في تحقيق نجاح فريد من نوعه لكلا الطرفين، سلط موقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أكثر خمسة انتقالات لاعبين كان لهم تأثير كبير في حصول فرقهم الجديدة على إحراز المجد القاري من خلال دوري أبطال آسيا.
باولينيو (من توتنهام هوتسبيرز إلى جوانجوهو ايفرجراند - يوليو 2015)
- قاد فريقه جوانجوهو ايفرجراند للحصول على لقبه الثاني في دوري أبطال آسيا بعد موسم 2013، وذلك بعد شهرين فقد من التحاقه بالنادي.
ليما (من بنفيكا إلى أهلي دبي - يوليو 2015)
ساهم ليما بشكل كبير في بلوغ الأهلي المباراة النهائية من دوري الأبطال بعدما سجل خلال لقائي الذهاب والإياب مع فريقه في الدور ربع النهائي أمام نفط طهران الإيراني، كما سجل أمام الهلال السعودي في الدور قبل النهائي أيضا خلال مباراتي الذهاب والإياب، ليبلغ الأهلي اللقاء النهائي القاري للمرة الأولى في تاريخه.
رافينيا (من ناسيونال إلى أولسان هيونداي - يوليو 2012)
نجح رافينيا في قيادة فريق لنهائي دوري أبطال آسيا بعدما سجل العديد من الأهداف في الأدوار التمهيدية والإقصائية، كما أنه سجل الهدف الثاني في اللقاء النهائي أمام الأهلي الذي انتهى بفوز أولسان 3-0، ليتوج النادي الكوري الجنوبي بلقبه الأول في دوري أبطال آسيا.
مامادو نيانج (من فناربخشة إلى السد - سبتمبر 2011)
نجح مامادو نيانج في قيادة فريقه للفوز أمام سباهان أصفهان الإيراني في الدور ربع النهائي، وتألق في الدور قبل النهائي أمام سوون سامسونج ونجح في تسجيل هدفين في لقاء الذهاب، ليتأهل الفريق للنهائي، الذي لم يحسم إلا باللجوء إلى الركلات الترجيحية التي استهلها نيانج بتسجيله الركلة الأولى للسد، ليحسم الفريق القطري لقب دوري أبطال آسيا، ويحصل على لقب هداف البطولة.
محمد كالون (من موناكو إلى الاتحاد السعودي - يوليو 2005)
ساهم كالون في مساعدة فريقه للتأهل للمباراة النهائية على حساب فريق بوسان آيبارك الكوري الجنوبي عندما سجل ثلاثة أهداف من مجموع 7-0 في لقائي الذهاب والإياب.
وشهد لقاء الذهاب من نهائي دوري الأبطال الذي أقيم في الإمارات تقدم فريق العين حتى الدقائق الأخيرة التي نجح خلالها كالون في تسجيل هدف التعادل من ضربة جزاء لينتهي اللقاء 1-1، إلا أن المهاجم السيراليوني استطاع أن يفتتح النتيجة بعد دقيقتين فقط في لقاء الإياب، قبل أن ينتهي اللقاء بفوز الاتحاد 4-2 ويحتفظ بلقب دوري أبطال آسيا للعام الثاني على التوالي، في حين أنهى كالون البطولة في صدارة الهدافين برصيد 6 أهداف.