150 مليون ريال لشهداء وجرحى عاصفة الحزم
الثلاثاء - 20 يونيو 2017
Tue - 20 Jun 2017
رئيس الحكومة اليمنية في افتتاح جدارية شهداء عدن (مكة)
ثمنت الحكومة اليمنية المكرمة الكبيرة المقدمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الممنوحة لأسر شهداء وجرحى عاصفة الحزم والبالغة 150 مليون ريال، ووجه رئيس الوزراء الدكتور أحمد بن دغر باسمه ونيابة عن الرئيس عبدربه هادي، ونائبه الفريق الركن علي محسن صالح، الشكر الجزيل لخادم الحرمين على المكرمة التي تسلمتها الحكومة.
في غضون ذلك أشاد أحمد بن دغر خلال افتتاحه ومحافظ عدن عبدالعزيز المفلحي أمس المرحلة الثالثة والأخيرة لجدارية (الشهداء لا يموتون) لحملة «شكرا مملكة الحزم» و»شكرا إمارات الخير»، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير عدن من الميليشيات الانقلابية، بالدعم السخي واللا محدود الذي تقدمه السعودية للشعب اليمني في معركته مع الميليشيات الانقلابية.
من جهته أشار محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي إلى أن هذه اللوحة تحمل وجوها حمت المدينة، وقدمت أرواحها فداء لها، وأن استشهادهم كان الطريق الذي مهد للنصر ورسم ملامحه.
من جهة أخرى تصاعدت حدة الخلافات بين تحالف طرفي الانقلاب بسبب إيراد الزكاة والضرائب بعد أن فرضت جماعة الحوثي جباية الزكاة على التجار ورجال الأعمال ومنعت من توريدها للوجبات الزكوية، فضلا عن مطالبتها التجار بالخمس وبقوة السلاح.
وأعلنت أمانة العاصمة صنعاء رفضها قرارات وزير المالية بحكومة الانقلابيين، وهددت بالعصيان المدني والإضراب الشامل بعد قرار يسمح بمصادرة جماعة الحوثي للإيرادات الزكوية وتحويلها من حساب المجالس المحلية لحسابات خاصة. ميدانيا اشتدت حدة المواجهات بين قوات الجيش الوطني وميليشيات الحوثي وصالح في جبهة المخدرة بالجدعان غرب جبل هيلان بمديرية صرواح. وأكد مصدر ميداني أن قوات الجيش شنت هجوما على مواقع الميليشيات في وادي ربيعة، وصدت محاولات تسلل للميليشيات باتجاه مواقع الجيش الوطني غرب مأرب.
وفي تعز شهد محيط مدرسة محمد علي عثمان بالجبهة الشرقية من المدينة معارك عنيفة بين أفراد الجيش الوطني والميليشيات.
كما شنت مقاتلات التحالف عددا من الغارات على مواقع الميليشيات في صعدة، وتعز، واستهدفت غارة مواقع للميليشيات أسفل منطقة البرح بمقبنة غرب تعز، كما استهدفت تبة السلال وتجمعات الانقلابيين قرب الأمن المركزي شرق المدينة.
مشاهدات يمنية
في غضون ذلك أشاد أحمد بن دغر خلال افتتاحه ومحافظ عدن عبدالعزيز المفلحي أمس المرحلة الثالثة والأخيرة لجدارية (الشهداء لا يموتون) لحملة «شكرا مملكة الحزم» و»شكرا إمارات الخير»، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير عدن من الميليشيات الانقلابية، بالدعم السخي واللا محدود الذي تقدمه السعودية للشعب اليمني في معركته مع الميليشيات الانقلابية.
من جهته أشار محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي إلى أن هذه اللوحة تحمل وجوها حمت المدينة، وقدمت أرواحها فداء لها، وأن استشهادهم كان الطريق الذي مهد للنصر ورسم ملامحه.
من جهة أخرى تصاعدت حدة الخلافات بين تحالف طرفي الانقلاب بسبب إيراد الزكاة والضرائب بعد أن فرضت جماعة الحوثي جباية الزكاة على التجار ورجال الأعمال ومنعت من توريدها للوجبات الزكوية، فضلا عن مطالبتها التجار بالخمس وبقوة السلاح.
وأعلنت أمانة العاصمة صنعاء رفضها قرارات وزير المالية بحكومة الانقلابيين، وهددت بالعصيان المدني والإضراب الشامل بعد قرار يسمح بمصادرة جماعة الحوثي للإيرادات الزكوية وتحويلها من حساب المجالس المحلية لحسابات خاصة. ميدانيا اشتدت حدة المواجهات بين قوات الجيش الوطني وميليشيات الحوثي وصالح في جبهة المخدرة بالجدعان غرب جبل هيلان بمديرية صرواح. وأكد مصدر ميداني أن قوات الجيش شنت هجوما على مواقع الميليشيات في وادي ربيعة، وصدت محاولات تسلل للميليشيات باتجاه مواقع الجيش الوطني غرب مأرب.
وفي تعز شهد محيط مدرسة محمد علي عثمان بالجبهة الشرقية من المدينة معارك عنيفة بين أفراد الجيش الوطني والميليشيات.
كما شنت مقاتلات التحالف عددا من الغارات على مواقع الميليشيات في صعدة، وتعز، واستهدفت غارة مواقع للميليشيات أسفل منطقة البرح بمقبنة غرب تعز، كما استهدفت تبة السلال وتجمعات الانقلابيين قرب الأمن المركزي شرق المدينة.
مشاهدات يمنية
- مصرع القيادي الحوثي أبوعابد بكمين في طفه البيضاء
- نجاة مدير أمن الضالع العميد عبيد القعيطي من محاولة اغتيال
- استنكار اقتحام منزل نائب رئيس مجلس النواب بأبين
- الإفراج عن المختطف فارس مذكور بعد تعذيبه
