المقاطعة تغيب نجوم قطر عن الدورات الرمضانية
بعد أن تسببت في حرمانهم من مواليد السعودية
بعد أن تسببت في حرمانهم من مواليد السعودية
الاحد - 18 يونيو 2017
Sun - 18 Jun 2017
دفع قطع السعودية علاقاتها مع قطر إلى غياب نجوم الدوري القطري عن بطولة المعذر الرمضانية الـ 18، والتي حقق فريق السهم لقبها بعد فوزه على فريق الباز 3-1 في المباراة النهائية.
وتنظم البطولة سنويا بمشاركة 18 فريقا تضم بعض لاعبي أندية دوري جميل للمحترفين، ودوري الدرجتين الأولى والثانية، وعدد من نجوم الدوري القطري الدوليين، حيث غاب عن المشاركة في هذه النسخة كل من إسماعيل محمد وماهر يوسف وسعود جبريل وبسام خليل وعلي داري وعبدالقادر إلياس وعبدالرحمن أبوبكر، وجمعيهم ظلوا يشكلون حضورا في الدورة خلال الفترات الماضية.
كما فرضت المقاطعة غياب الكشافين والسماسرة القطريين عن البطولات الرمضانية وغيرها، بعد أن ظلوا يجوبون الملاعب السعودية بحثا عن دعم الأندية القطرية وأنديتها بالبارزين في الدورات من جنسيات مختلفة، وتحديدا من اللاعبين مواليد السعودية لمنحهم الجنسية القطرية.
كما سيواجه اللاعبون الذين يرغبون في الانتقال إلى الملاعب القطرية مشكلة تتمثل في ضرورة مغادرتهم من السعودية إلى بلدهم الأم أو أي بلد آخر ومنه إلى قطر، بعيدا عن الأجواء السعودية وممراتها البحرية والبرية نتيجة المقاطعة، فيما كان عليهم في السابق عبور المنفذ فقط أو استقلال طائرة لفترة زمنية قليلة.
من جهته بين رئيس اللجنة المنظمة لبطولة المعذر صالح العبدالله أن البطولة التي ترعاها «مكة» إعلاميا، شهدت بروز أسماء سيكون لها شأن كبير متى حظيت بالرعاية، مشيرا إلى أنها قدمت أسماء بارزة للفرق السعودية في أوقات سابقة من بينهم خالد عزيز وفيصل الجمعان، بخلاف النجوم الذين رحلوا للملاعب الخليجية وعلى رأسها الدوري القطري.
وتنظم البطولة سنويا بمشاركة 18 فريقا تضم بعض لاعبي أندية دوري جميل للمحترفين، ودوري الدرجتين الأولى والثانية، وعدد من نجوم الدوري القطري الدوليين، حيث غاب عن المشاركة في هذه النسخة كل من إسماعيل محمد وماهر يوسف وسعود جبريل وبسام خليل وعلي داري وعبدالقادر إلياس وعبدالرحمن أبوبكر، وجمعيهم ظلوا يشكلون حضورا في الدورة خلال الفترات الماضية.
كما فرضت المقاطعة غياب الكشافين والسماسرة القطريين عن البطولات الرمضانية وغيرها، بعد أن ظلوا يجوبون الملاعب السعودية بحثا عن دعم الأندية القطرية وأنديتها بالبارزين في الدورات من جنسيات مختلفة، وتحديدا من اللاعبين مواليد السعودية لمنحهم الجنسية القطرية.
كما سيواجه اللاعبون الذين يرغبون في الانتقال إلى الملاعب القطرية مشكلة تتمثل في ضرورة مغادرتهم من السعودية إلى بلدهم الأم أو أي بلد آخر ومنه إلى قطر، بعيدا عن الأجواء السعودية وممراتها البحرية والبرية نتيجة المقاطعة، فيما كان عليهم في السابق عبور المنفذ فقط أو استقلال طائرة لفترة زمنية قليلة.
من جهته بين رئيس اللجنة المنظمة لبطولة المعذر صالح العبدالله أن البطولة التي ترعاها «مكة» إعلاميا، شهدت بروز أسماء سيكون لها شأن كبير متى حظيت بالرعاية، مشيرا إلى أنها قدمت أسماء بارزة للفرق السعودية في أوقات سابقة من بينهم خالد عزيز وفيصل الجمعان، بخلاف النجوم الذين رحلوا للملاعب الخليجية وعلى رأسها الدوري القطري.