إيفرجرين وأو.أو.سي.إل تعلقان خدمات الشحن البحري
الخميس - 08 يونيو 2017
Thu - 08 Jun 2017
علقت شركتا إيفرجرين التايوانية وأو.أو.سي.إل ومقرها هونج كونج، خدمات الشحن البحري إلى قطر.
وقالت الشركتان في بيان أمس، إنهما علقتا خدمات الشحن البحري إلى قطر بعدما قطعت دول عربية علاقاتها الدبلوماسية مع الدوحة وفرضت قيودا في الموانئ هذا الأسبوع.
وقطعت دول في الشرق الأوسط من بينها السعودية ومصر والإمارات العلاقات مع قطر الاثنين.
وتستورد قطر احتياجاتها الأساسية التي تنقل عن طريق البر والبحر وتنقل سفن الحاويات إمدادات استهلاكية ضرورية من بينها الأغذية. وسيضر تقلص خدمات الحاويات أيضا بقدرة قطر على التجارة.
وقالت إيفرجرين، سادس أكبر شركة في العالم للنقل البحري للحاويات وأو.أو.سي.إل التي تليها في المركز السابع، في بيانات منفصلة إنهما علقتا موقتا الخدمات من قطر وإليها حتى إشعار آخر. وقالت إيفرجرين إن هذا جاء «في ضوء الحصار المفروض على قطر» بينما عزته أو.أو.سي.إل إلى «المناخ السياسي الحالي في المنطقة» مضيفة «نعمل بشكل وثيق مع مساهمينا لمواجهة التأثير على الخدمات».
وكانت ميرسك الدنماركية، أكبر شركة في العالم للنقل البحري للحاويات، قالت أمس الأول إنه لم يعد بمقدورها نقل البضائع من قطر وإليها بسبب عدم قدرتها على تسلمها عبر ميناء جبل على الإماراتي. وأضافت ميرسك أنها تسعى لإيجاد مسارات بديلة.
ويعني الحظر الذي فرض في وقت سابق هذا الأسبوع أن سفن الحاويات وغيرها من أنواع السفن الأخرى التي تبحر من قطر وإليها ستمنع من دخول موانئ رئيسة في الإمارات والسعودية، بما في ذلك جبل علي، إضافة إلى البحرين.
ولا تستطيع سفن الحاويات العملاقة الرسو في موانئ في قطر لأسباب من بينها المياه الضحلة ولذا فإن شركات النقل البحري على وجه الخصوص تستخدم خدمات مغذية والتي تنقل صناديق الحاويات من ميناء جبل علي الأكبر حجما.
وقالت الشركتان في بيان أمس، إنهما علقتا خدمات الشحن البحري إلى قطر بعدما قطعت دول عربية علاقاتها الدبلوماسية مع الدوحة وفرضت قيودا في الموانئ هذا الأسبوع.
وقطعت دول في الشرق الأوسط من بينها السعودية ومصر والإمارات العلاقات مع قطر الاثنين.
وتستورد قطر احتياجاتها الأساسية التي تنقل عن طريق البر والبحر وتنقل سفن الحاويات إمدادات استهلاكية ضرورية من بينها الأغذية. وسيضر تقلص خدمات الحاويات أيضا بقدرة قطر على التجارة.
وقالت إيفرجرين، سادس أكبر شركة في العالم للنقل البحري للحاويات وأو.أو.سي.إل التي تليها في المركز السابع، في بيانات منفصلة إنهما علقتا موقتا الخدمات من قطر وإليها حتى إشعار آخر. وقالت إيفرجرين إن هذا جاء «في ضوء الحصار المفروض على قطر» بينما عزته أو.أو.سي.إل إلى «المناخ السياسي الحالي في المنطقة» مضيفة «نعمل بشكل وثيق مع مساهمينا لمواجهة التأثير على الخدمات».
وكانت ميرسك الدنماركية، أكبر شركة في العالم للنقل البحري للحاويات، قالت أمس الأول إنه لم يعد بمقدورها نقل البضائع من قطر وإليها بسبب عدم قدرتها على تسلمها عبر ميناء جبل على الإماراتي. وأضافت ميرسك أنها تسعى لإيجاد مسارات بديلة.
ويعني الحظر الذي فرض في وقت سابق هذا الأسبوع أن سفن الحاويات وغيرها من أنواع السفن الأخرى التي تبحر من قطر وإليها ستمنع من دخول موانئ رئيسة في الإمارات والسعودية، بما في ذلك جبل علي، إضافة إلى البحرين.
ولا تستطيع سفن الحاويات العملاقة الرسو في موانئ في قطر لأسباب من بينها المياه الضحلة ولذا فإن شركات النقل البحري على وجه الخصوص تستخدم خدمات مغذية والتي تنقل صناديق الحاويات من ميناء جبل علي الأكبر حجما.
الأكثر قراءة
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة
نيوم تعرض فرص الاستثمار والشراكات أمام مجتمع أعمال هونج كونج
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض