تحالف دعم الشرعية يرحب بتصريحات ولد الشيخ بتسليم ميناء الحديدة
الجمعة - 02 يونيو 2017
Fri - 02 Jun 2017
رحب تحالف دعم الشرعية في اليمن بتصريحات المبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ في مجلس الأمن، والتي طالب فيها الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح بتسليم ميناء الحديدة اليمني لجهة محايدة.
وعد مصدر مسؤول في التحالف هذه التصريحات تأكيدا على المطالبات السابقة لتحالف دعم الشرعية في اليمن، والتي نادت بضرورة تسلم الأمم المتحدة مسؤولية
الإشراف على الميناء، لحماية الشعب اليمني من عمليات تهريب الأسلحة التي تنفذها الميليشيات، وعملية مصادرة المساعدات الإنسانية والطبية التي تصل عبر الميناء.
وأشار المصدر إلى أن النتيجة التي توصل إليها المبعوث الأممي هي نفسها التي «نادينا بها وشددنا على أهمية اتخاذها مبكرا لحماية الشعب اليمني».
وكان ولد الشيخ قد أعرب عن الأسف جراء عدم مشاركة الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح في اجتماع للبحث في هذا المقترح بهدف استغلال الميناء لإدخال المواد
الإنسانية والمنتجات التجارية.
وذكر المصدر أن المبعوث الدولي قد أكد في إحاطته لمجلس الأمن أهمية استعمال الإيرادات الجمركية والضريبية من ميناء الحديدة لتمويل الرواتب والخدمات الأساسية
بدل استغلالها للحرب أو للمنافع الشخصية، وهذا تأكيد آخر على أن الميليشيات لا تهمها مصلحة الشعب اليمني إطلاقا، حيث لم تتجاوب مع دعواته.
وجدد المصدر مطالبة التحالف للمجتمع الدولي بالضغط على الطرف الانقلابي، وإجباره على تطبيق جميع القرارات الدولية ذات الصلة، خاصة القرار 2216 ، مؤكدا
استعداد التحالف لمساندة جهود الإغاثة التي ستبذل لتأمين تدفق المساعدات الطبية والغذائية لميناء الحديدة بيسر وسهولة ووصولها إلى الشعب اليمني وللمؤسسات الإنسانية
والإغاثية في الداخل اليمني.
من جهة أخرى أوضح وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الدكتور أحمد عطية أن ميليشيات الحوثي مستمرة في انتهاك حرمة المساجد، وتمزيق النسيج الاجتماعي والتعايش الذي
عرفه اليمن منذ أكثر من ألف سنة، وعملت على حرف رسالة المسجد، وربطها بالمراجع الإيرانية التي تحاول فرضها على الشعب اليمني، وبث أفكارها المنحرفة التي لا تستقيم مع تعاليم الإسلام الحنيف والاعتدال والوسطية.
واستنكر الوزير عطية انتهاكات ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية بحق المساجد ودور العبادة في المحافظات وحذر الوزير عطية من مغبة الاستمرار في فرض هذه الأفكار
الدخيلة على المجتمع والتي لا يقبلها المواطنون.
إلى ذلك بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي أمس مع منسق الشئون الإنسانية المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن جيمي ماكغولدريك والأمين العام المساعد ومستشار الشئون الإنسانية رضوان نويصر الوضع الإنساني في اليمن والتعاون والتنسيق القائم بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة لمواجهة الكارثة الإنسانية الراهنة والتي تسببت بها المليشيات الانقلابية .
«ما تقوم به ميليشيات الحوثي وصالح في منع أداء صلاة التراويح في المساجد، والاعتداء على المواطنين وإخراجهم بقوة السلاح من المساجد، واختطاف عدد منهم، أعمال تتنافى مع تعاليم الإسلام الحنيف، وتتعدى على حرمة المساجد»
أحمد عطية
انتهاكات المتمردين في المحويت
116 حالة اختطاف
34 شخصا يتعرضون للتعذيب النفسي والجسدي
11 حالة إخفاء القسري
11 أسرة شردت
112 حالة تحريض على القتل ومطاردة ومضايقة
116 حالة اختطاف
25 طفلا جندوا إجباريا
12 منشأة حولت إلى ثكنات
17 دارا ومدرسة لتحفيظ القرآن الكريم أغلقت
63 حالة ابتزاز
مشاهدات يمنية
116
حالة اختطاف
34
شخصا يتعرضون للتعذيب النفسي والجسدي
11
حالة إخفاء القسري
11
أسرة شردت
112
حالة تحريض على القتل ومطاردة ومضايقة
25
طفلا جندوا إجباريا
12
منشأة حولت إلى ثكنات
17
وعد مصدر مسؤول في التحالف هذه التصريحات تأكيدا على المطالبات السابقة لتحالف دعم الشرعية في اليمن، والتي نادت بضرورة تسلم الأمم المتحدة مسؤولية
الإشراف على الميناء، لحماية الشعب اليمني من عمليات تهريب الأسلحة التي تنفذها الميليشيات، وعملية مصادرة المساعدات الإنسانية والطبية التي تصل عبر الميناء.
وأشار المصدر إلى أن النتيجة التي توصل إليها المبعوث الأممي هي نفسها التي «نادينا بها وشددنا على أهمية اتخاذها مبكرا لحماية الشعب اليمني».
وكان ولد الشيخ قد أعرب عن الأسف جراء عدم مشاركة الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح في اجتماع للبحث في هذا المقترح بهدف استغلال الميناء لإدخال المواد
الإنسانية والمنتجات التجارية.
وذكر المصدر أن المبعوث الدولي قد أكد في إحاطته لمجلس الأمن أهمية استعمال الإيرادات الجمركية والضريبية من ميناء الحديدة لتمويل الرواتب والخدمات الأساسية
بدل استغلالها للحرب أو للمنافع الشخصية، وهذا تأكيد آخر على أن الميليشيات لا تهمها مصلحة الشعب اليمني إطلاقا، حيث لم تتجاوب مع دعواته.
وجدد المصدر مطالبة التحالف للمجتمع الدولي بالضغط على الطرف الانقلابي، وإجباره على تطبيق جميع القرارات الدولية ذات الصلة، خاصة القرار 2216 ، مؤكدا
استعداد التحالف لمساندة جهود الإغاثة التي ستبذل لتأمين تدفق المساعدات الطبية والغذائية لميناء الحديدة بيسر وسهولة ووصولها إلى الشعب اليمني وللمؤسسات الإنسانية
والإغاثية في الداخل اليمني.
من جهة أخرى أوضح وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الدكتور أحمد عطية أن ميليشيات الحوثي مستمرة في انتهاك حرمة المساجد، وتمزيق النسيج الاجتماعي والتعايش الذي
عرفه اليمن منذ أكثر من ألف سنة، وعملت على حرف رسالة المسجد، وربطها بالمراجع الإيرانية التي تحاول فرضها على الشعب اليمني، وبث أفكارها المنحرفة التي لا تستقيم مع تعاليم الإسلام الحنيف والاعتدال والوسطية.
واستنكر الوزير عطية انتهاكات ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية بحق المساجد ودور العبادة في المحافظات وحذر الوزير عطية من مغبة الاستمرار في فرض هذه الأفكار
الدخيلة على المجتمع والتي لا يقبلها المواطنون.
إلى ذلك بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي أمس مع منسق الشئون الإنسانية المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن جيمي ماكغولدريك والأمين العام المساعد ومستشار الشئون الإنسانية رضوان نويصر الوضع الإنساني في اليمن والتعاون والتنسيق القائم بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة لمواجهة الكارثة الإنسانية الراهنة والتي تسببت بها المليشيات الانقلابية .
«ما تقوم به ميليشيات الحوثي وصالح في منع أداء صلاة التراويح في المساجد، والاعتداء على المواطنين وإخراجهم بقوة السلاح من المساجد، واختطاف عدد منهم، أعمال تتنافى مع تعاليم الإسلام الحنيف، وتتعدى على حرمة المساجد»
أحمد عطية
انتهاكات المتمردين في المحويت
116 حالة اختطاف
34 شخصا يتعرضون للتعذيب النفسي والجسدي
11 حالة إخفاء القسري
11 أسرة شردت
112 حالة تحريض على القتل ومطاردة ومضايقة
116 حالة اختطاف
25 طفلا جندوا إجباريا
12 منشأة حولت إلى ثكنات
17 دارا ومدرسة لتحفيظ القرآن الكريم أغلقت
63 حالة ابتزاز
مشاهدات يمنية
- معارك عنيفة في جبهات نهم وتعز وشبوة وصعدة
- الإمارات تسير جسرا جويا لاحتواء الكوليرا في اليمن
- غارات للتحالف على مواقع عدة للمتمردين
- الحوثيون يعذبون عددا من متظاهري ثورة الخبز والكرامة بالحرق
- اليونيسكو تدين قتل الميليشيات ثلاثة مصورين وإصابة اثنين بتعز
116
حالة اختطاف
34
شخصا يتعرضون للتعذيب النفسي والجسدي
11
حالة إخفاء القسري
11
أسرة شردت
112
حالة تحريض على القتل ومطاردة ومضايقة
25
طفلا جندوا إجباريا
12
منشأة حولت إلى ثكنات
17