التحالف يدين محاولة اغتيال المبعوث الأممي لليمن
الأربعاء - 24 مايو 2017
Wed - 24 May 2017
sdwq
أدانت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن محاولة الاغتيال التي تعرض لها مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد أمس الأول في صنعاء.
وحملت قيادة التحالف في بيان أمس «الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح، مسؤولية مثل هذه الأعمال الغادرة والجبانة وغير المسؤولة، التي تهدف إلى إعاقة جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سلمي للأزمة، كما أنها تؤكد الحقيقة الماثلة للعيان والمتمثلة في النهج الإجرامي للميليشيات وقوات المخلوع صالح، وأنه لا يمكن الوثوق فيها».
وكانت مصادر إعلامية بينت أن موكب المبعوث تعرض لهجوم بالأسلحة النارية بالقرب من مطار صنعاء، وأعربت وزارة الخارجية اليمنية عن إدانتها لمحاولة الاغتيال.
من جهة أخرى أكد تقرير اقتصادي صدر حديثا أن سرقات ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية ونهبها لاحتياطي البنك المركزي أوصل 19 مليون مواطن يمني لحافة الفقر والفاقة.
وبين التقرير، الذي أعده المركز الإعلامي التابع لبرنامج التواصل مع علماء اليمن بالتعاون مع مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، أن الميليشيات بعد نهبها ما يقارب 5 مليارات دولار من مخزون الاحتياطي النقدي للعملات الأجنبية بالبنك المركزي، أوصلت 19 مليون مواطن يمني إلى وضع مأساوي، وهم بحاجة ماسة للمساعدة العاجلة.
مليارا دولار وديعة سعودية
وأظهرت البيانات التي تضمنها التقرير أن المؤشرات الاقتصادية كانت قد بدأت بالتحسن التدريجي خلال عام 2013 والنصف الأول من عام 2014م، ولا سيما عقب اختتام مؤتمر الحوار الوطني بتوافق جميع المكونات الوطنية الذي تزامن مع دعم إقليمي ودولي للمرحلة الانتقالية، حيث قدمت الدول المانحة قرابة 7.8 مليارات دولار لليمن، وأودعت السعودية ملياري دولار كوديعة في البنك المركزي اليمني، وأدى ذلك إلى ارتفاع الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية إلى 5.5 مليارات دولار بنھاية 2014.
دمار المتمردين للاقتصاد
- ارتفع عدد المواطنين الذين هم بحاجة إلى مساعدة وحماية إلى 19 مليون شخص
- انخفض الناتج المحلي الإجمالي من 28 مليار دولار إلى 16 مليار دولار
- كان الاحتياطي النقدي الأجنبي5.5 مليارات دولار قبل الانقلاب
- أصبح الاحتياطي النقدي الأجنبي 700 مليون دولار في سبتمبر2016
- نهبت الميليشيات ما يزيد على ملياري دولار
- استنفاد معظم الموارد المھمة في الدولة
- لجوؤها إلى خيارات كارثية مثل السحب على المكشوف والاستدانة
- بلغ إجمالي الدين الداخلي حتى نھاية 2016م نحو 20 مليار دولار
- تشكل الفوائد ثلاثة مليارات دولار منه
- يتوقع أن يرتفع مستوى التضخم إلى 55% خلال العام الجاري
- الاستحواذ على الدعم الذي كانت تعتمده الحكومة اليمنية
- فقدان 8 ملايين يمني مصادر دخلھم
- 1.200 مليون موظف في القطاع الحكومي على حافة المجاعة
مشاهدات يمنية
- الحكومة اليمنية تؤكد دعمها لمهمة المبعوث الأممي
- حقوق الإنسان اليمنية تدين مجزرة الميليشيات التي راح ضحيتها 18 مدنيا
- 7 قتلى من تنظيم القاعدة في هجوم أمريكي
وحملت قيادة التحالف في بيان أمس «الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح، مسؤولية مثل هذه الأعمال الغادرة والجبانة وغير المسؤولة، التي تهدف إلى إعاقة جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سلمي للأزمة، كما أنها تؤكد الحقيقة الماثلة للعيان والمتمثلة في النهج الإجرامي للميليشيات وقوات المخلوع صالح، وأنه لا يمكن الوثوق فيها».
وكانت مصادر إعلامية بينت أن موكب المبعوث تعرض لهجوم بالأسلحة النارية بالقرب من مطار صنعاء، وأعربت وزارة الخارجية اليمنية عن إدانتها لمحاولة الاغتيال.
من جهة أخرى أكد تقرير اقتصادي صدر حديثا أن سرقات ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية ونهبها لاحتياطي البنك المركزي أوصل 19 مليون مواطن يمني لحافة الفقر والفاقة.
وبين التقرير، الذي أعده المركز الإعلامي التابع لبرنامج التواصل مع علماء اليمن بالتعاون مع مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، أن الميليشيات بعد نهبها ما يقارب 5 مليارات دولار من مخزون الاحتياطي النقدي للعملات الأجنبية بالبنك المركزي، أوصلت 19 مليون مواطن يمني إلى وضع مأساوي، وهم بحاجة ماسة للمساعدة العاجلة.
مليارا دولار وديعة سعودية
وأظهرت البيانات التي تضمنها التقرير أن المؤشرات الاقتصادية كانت قد بدأت بالتحسن التدريجي خلال عام 2013 والنصف الأول من عام 2014م، ولا سيما عقب اختتام مؤتمر الحوار الوطني بتوافق جميع المكونات الوطنية الذي تزامن مع دعم إقليمي ودولي للمرحلة الانتقالية، حيث قدمت الدول المانحة قرابة 7.8 مليارات دولار لليمن، وأودعت السعودية ملياري دولار كوديعة في البنك المركزي اليمني، وأدى ذلك إلى ارتفاع الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية إلى 5.5 مليارات دولار بنھاية 2014.
دمار المتمردين للاقتصاد
- ارتفع عدد المواطنين الذين هم بحاجة إلى مساعدة وحماية إلى 19 مليون شخص
- انخفض الناتج المحلي الإجمالي من 28 مليار دولار إلى 16 مليار دولار
- كان الاحتياطي النقدي الأجنبي5.5 مليارات دولار قبل الانقلاب
- أصبح الاحتياطي النقدي الأجنبي 700 مليون دولار في سبتمبر2016
- نهبت الميليشيات ما يزيد على ملياري دولار
- استنفاد معظم الموارد المھمة في الدولة
- لجوؤها إلى خيارات كارثية مثل السحب على المكشوف والاستدانة
- بلغ إجمالي الدين الداخلي حتى نھاية 2016م نحو 20 مليار دولار
- تشكل الفوائد ثلاثة مليارات دولار منه
- يتوقع أن يرتفع مستوى التضخم إلى 55% خلال العام الجاري
- الاستحواذ على الدعم الذي كانت تعتمده الحكومة اليمنية
- فقدان 8 ملايين يمني مصادر دخلھم
- 1.200 مليون موظف في القطاع الحكومي على حافة المجاعة
مشاهدات يمنية
- الحكومة اليمنية تؤكد دعمها لمهمة المبعوث الأممي
- حقوق الإنسان اليمنية تدين مجزرة الميليشيات التي راح ضحيتها 18 مدنيا
- 7 قتلى من تنظيم القاعدة في هجوم أمريكي
