مساعدات سعودية لـ1720 سوريا في تركيا
الاثنين - 22 مايو 2017
Mon - 22 May 2017
تواصل الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا توزيع المساعدات الإغاثية على اللاجئين السوريين في تركيا، والتي تشتمل على أطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية في محافظة أديمان.
وبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 1720 مستفيدا بواقع 297 أسرة ضمن البرامج الإغاثية التي تطلقها الحملة خلال هذا الموسم وهي «شقيقي سفرتك هنية» و»شقيقي صحتك غالية».
وأكد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة ستستمر من خلال هذه المشاريع الموسمية باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة في الداخل التركي والنازحة منها في الداخل السوري، مشيرا إلى أن العمل يجري وفقا للبرنامج المعد خصيصا لهذه التوزيعات لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر السمحان أن الحملة توفر الاحتياج الفعلي للاجئين والنازحين السوريين في أماكن وجودهم من خلال المحاور الطبية والتعليمية والغذائية والإيوائية والاجتماعية والموسمية لضمان شمول كل الجوانب الحياتية لهم، وذلك من خلال العمل على تحديد المشاكل والاحتياجات ووضع الخطط وإيجاد الحلول المناسبة لها قدر الإمكان.
وأكد السمحان على التوجيهات الحكيمة من القيادة السعودية التي تؤكد على ضرورة إيلاء الأشقاء السوريين جل الاهتمام لينعموا بحياة كريمة، مشيدا بالدور الكبير الذي يقدمه الشعب السعودي الكريم تجاه أشقائه من الشعب السوري، والذي نتج عنه مثل هذه المشاريع المباركة للتخفيف من معاناتهم.
وبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 1720 مستفيدا بواقع 297 أسرة ضمن البرامج الإغاثية التي تطلقها الحملة خلال هذا الموسم وهي «شقيقي سفرتك هنية» و»شقيقي صحتك غالية».
وأكد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة ستستمر من خلال هذه المشاريع الموسمية باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة في الداخل التركي والنازحة منها في الداخل السوري، مشيرا إلى أن العمل يجري وفقا للبرنامج المعد خصيصا لهذه التوزيعات لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر السمحان أن الحملة توفر الاحتياج الفعلي للاجئين والنازحين السوريين في أماكن وجودهم من خلال المحاور الطبية والتعليمية والغذائية والإيوائية والاجتماعية والموسمية لضمان شمول كل الجوانب الحياتية لهم، وذلك من خلال العمل على تحديد المشاكل والاحتياجات ووضع الخطط وإيجاد الحلول المناسبة لها قدر الإمكان.
وأكد السمحان على التوجيهات الحكيمة من القيادة السعودية التي تؤكد على ضرورة إيلاء الأشقاء السوريين جل الاهتمام لينعموا بحياة كريمة، مشيدا بالدور الكبير الذي يقدمه الشعب السعودي الكريم تجاه أشقائه من الشعب السوري، والذي نتج عنه مثل هذه المشاريع المباركة للتخفيف من معاناتهم.