بحضور ترمب.. مسك تحارب الإرهاب بـ«مغردون»
الاحد - 21 مايو 2017
Sun - 21 May 2017
يبقى الدور الرائد لمؤسسة مسك الخيرية حاضرا في كل المناسبات بطريقة طرحها وتعاطيها مع الشباب، وشاهدا على تفوق تلك المؤسسة التي تعمل بأيدي شباب سعودي تحت رعاية أمير الشباب، الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد، وزير الدفاع، وفكرا عالميا أثبت أنها أصبحت المؤسسة الخيرية الأولى في المملكة من خلال التفاعل الكبير من قبل الشباب مع جميع أنشطتها في المملكة. وقد حرصت في كل مرة تنظم حدثا في المملكة أن تستقطب الرواد من كافة أنحاء العالم، وها هي تطلق «مغردون» الخامس وتخصصه لمحاربة الإرهاب بحضور نخبة من الساسة والمفكرين والمشاهير يتقدمهم الرئيس الأمريكي ترمب.
ولا شك أن «مسك» دائما تواكب الأحداث من خلال تنظيم أحداث تمس الشباب، ويعد خطر الإرهاب والانحراف الفكري في عصرنا هذا أكثر الأخطار التي تواجه شبابنا، وقد استغل المتربصون بشبابنا وسائل التواصل الاجتماعي للإيقاع بأبنائنا، وذلك من خلال بث فكرهم المتطرف، ويعتبر تويتر أحد تلك المنصات التي وصل من خلالها المتطرفون وأعداء المملكة إلى شبابنا لكي يقوموا بأعمال داخل وخارج الوطن تتنافى مع ديننا الحنيف الوسطي، وذلك من خلال التلبيس عليهم بأفكار دخيلة على مجتمعنا وتوظيف الأحداث الساخنة بالمنطقة لتجنيدهم. وفي الآونة الأخيرة ولله الحمد انكشفوا وأصبح الشباب السعودي أكثر وعيا، وأدرك ما يحاك له من قبل مخابرات دول تعادي المملكة وتريد الزج بها في أحداث دنيئة من خلال تجنيد بعض شبابنا للقيام ببعض العمليات داخل المملكة وخارجها.
وفي الختام نشكر مسك الخيرية وأمينها العام الأستاذ بدر العساكر وكافة العاملين فيها الذين يبذلون كل وقتهم من أجل أن تكون تلك المؤسسة في طليعة المؤسسات العالمية، لكي تكون بمقام الاسم الذي تحمله (مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية) «مسك»، ونتطلع لمنتديات قادمة تثري أفكار الشباب وتحتويهم وتكون بوابة لهم نحو الإبداع والتفوق.
ولا شك أن «مسك» دائما تواكب الأحداث من خلال تنظيم أحداث تمس الشباب، ويعد خطر الإرهاب والانحراف الفكري في عصرنا هذا أكثر الأخطار التي تواجه شبابنا، وقد استغل المتربصون بشبابنا وسائل التواصل الاجتماعي للإيقاع بأبنائنا، وذلك من خلال بث فكرهم المتطرف، ويعتبر تويتر أحد تلك المنصات التي وصل من خلالها المتطرفون وأعداء المملكة إلى شبابنا لكي يقوموا بأعمال داخل وخارج الوطن تتنافى مع ديننا الحنيف الوسطي، وذلك من خلال التلبيس عليهم بأفكار دخيلة على مجتمعنا وتوظيف الأحداث الساخنة بالمنطقة لتجنيدهم. وفي الآونة الأخيرة ولله الحمد انكشفوا وأصبح الشباب السعودي أكثر وعيا، وأدرك ما يحاك له من قبل مخابرات دول تعادي المملكة وتريد الزج بها في أحداث دنيئة من خلال تجنيد بعض شبابنا للقيام ببعض العمليات داخل المملكة وخارجها.
وفي الختام نشكر مسك الخيرية وأمينها العام الأستاذ بدر العساكر وكافة العاملين فيها الذين يبذلون كل وقتهم من أجل أن تكون تلك المؤسسة في طليعة المؤسسات العالمية، لكي تكون بمقام الاسم الذي تحمله (مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية) «مسك»، ونتطلع لمنتديات قادمة تثري أفكار الشباب وتحتويهم وتكون بوابة لهم نحو الإبداع والتفوق.
