مخطط أوروبي لإدانة الاستيطان وهبة فلسطينية في ذكرى النكبة
الاثنين - 15 مايو 2017
Mon - 15 May 2017
يخطط نواب بالبرلمان الأوروبي لإصدار بيان الخميس المقبل يتضمن إدانة شديدة لسياسة الاستيطان الإسرائيلية، واتهام إسرائيل بالتمييز ضد الفلسطينيين بالقدس الشرقية.
وقال النائب بالبرلمان الأوروبي المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني أرنه ليتس «سيكون من الجيد أن يلمح البرلمان الأوروبي إلى أن حل الدولتين لا يمكن تحقيقه عبر سياسة الاستيطان العدوانية وغير الشرعية». ولنفس الهدف يعتزم النواب الاشتراكيون الديمقراطيون بالبرلمان الأوروبي مطالبة المؤسسات المختصة في الاتحاد ببدء مبادرة سلام جديدة ذات جدول زمني محدد.
إلى ذلك، أغلق شبان فلسطينيون أمس طرق رئيسية مؤدية لمدينة رام الله بالضفة الغربية دعما لإضراب الأسرى الفلسطينيين، فيما اندلعت مواجهات مع أجهزة الأمن التي حاولت إعادة فتح الطريق. ويواصل مئات الأسرى أغلبهم من حركة «فتح» إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 29 يوما على التوالي.
كما اندلعت مواجهات بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي أمس بالضفة الغربية خلال تظاهرات لإحياء الذكرى السنوية الـ69 لما يطلق عليه الفلسطينيون وصف النكبة.
وقالت مصادر فلسطينية إن أعنف المواجهات اندلعت قرب حاجز (بيت إيل) العسكري شمال رام الله، وأسفر عن إصابة 10 شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وعدد آخر بحالات اختناق جراء استنشاقهم قنابل الغاز المسيل للدموع.
كما اندلعت مواجهات بمناطق متفرقة من الضفة، في إطار إحياء هذه الذكرى التي ترمز إلى تهجير آلاف اللاجئين وقيام دولة إسرائيل في 1948.
وأطلقت صافرات الإنذار لمدة 69 ثانية عند الساعة الـ12 من ظهر أمس في أغلب مدن ومخيمات الضفة الغربية إيذانا ببدء فعاليات إحياء هذه الذكرى.
على صعيد آخر، بدأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس برنامج زيارته الرسمية في الهند، حيث يجري مباحثات حول عملية السلام في الشرق الأوسط ويوقع عددا من الاتفاقيات الثنائية.
وقال النائب بالبرلمان الأوروبي المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني أرنه ليتس «سيكون من الجيد أن يلمح البرلمان الأوروبي إلى أن حل الدولتين لا يمكن تحقيقه عبر سياسة الاستيطان العدوانية وغير الشرعية». ولنفس الهدف يعتزم النواب الاشتراكيون الديمقراطيون بالبرلمان الأوروبي مطالبة المؤسسات المختصة في الاتحاد ببدء مبادرة سلام جديدة ذات جدول زمني محدد.
إلى ذلك، أغلق شبان فلسطينيون أمس طرق رئيسية مؤدية لمدينة رام الله بالضفة الغربية دعما لإضراب الأسرى الفلسطينيين، فيما اندلعت مواجهات مع أجهزة الأمن التي حاولت إعادة فتح الطريق. ويواصل مئات الأسرى أغلبهم من حركة «فتح» إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 29 يوما على التوالي.
كما اندلعت مواجهات بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي أمس بالضفة الغربية خلال تظاهرات لإحياء الذكرى السنوية الـ69 لما يطلق عليه الفلسطينيون وصف النكبة.
وقالت مصادر فلسطينية إن أعنف المواجهات اندلعت قرب حاجز (بيت إيل) العسكري شمال رام الله، وأسفر عن إصابة 10 شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وعدد آخر بحالات اختناق جراء استنشاقهم قنابل الغاز المسيل للدموع.
كما اندلعت مواجهات بمناطق متفرقة من الضفة، في إطار إحياء هذه الذكرى التي ترمز إلى تهجير آلاف اللاجئين وقيام دولة إسرائيل في 1948.
وأطلقت صافرات الإنذار لمدة 69 ثانية عند الساعة الـ12 من ظهر أمس في أغلب مدن ومخيمات الضفة الغربية إيذانا ببدء فعاليات إحياء هذه الذكرى.
على صعيد آخر، بدأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس برنامج زيارته الرسمية في الهند، حيث يجري مباحثات حول عملية السلام في الشرق الأوسط ويوقع عددا من الاتفاقيات الثنائية.