1809 سوريين بتركيا يستفيدون من المساعدات السعودية
الخميس - 11 مايو 2017
Thu - 11 May 2017
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا ضمن محطتها رقم «127» مساعدات إغاثية على اللاجئين السوريين في تركيا تشمل أطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية، وذلك في محافظة كهرمان مرش التركية.
وبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 1809 مستفيدين بواقع 281 أسرة، وذلك من خلال البرامج الإغاثية التي أطلقتها الحملة خلال هذا الموسم وهي «شقيقي سفرتك هنية» و»شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن مكتب الحملة مستمر منذ أشهر في تنفيذ مجموعة من البرامج الإغاثية لمصلحة السوريين، وذلك نظرا لما لمسته الحملة من حاجة ماسة لديهم والنقص الكبير في المواد الأساسية للأسرة التي من شأنها أن تعينهم على التعايش مع مثل هذه الظروف الصعبة.
من جانبه أفاد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر السمحان أن تعدد المشاريع الإنسانية في الحملة السعودية يأتي بهدف تأمين المتطلبات المعيشية للأشقاء السوريين، مؤكدا أن الحملة تولي المشاريع الإغاثية بجميع محاورها اهتماما كبيرا، حيث تتبنى الحملة المشاريع الأكثر أهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد احتياجاتهم الضرورية، ولافتا النظر إلى أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تحرص على تأمين الأشقاء السوريين بالمستلزمات الإغاثية بجميع محاورها الطبية والإيوائية والاجتماعية والموسمية والغذائية والتعليمية ليتمكنوا من التغلب على مصاعب الحياة في بيئة اللجوء.
وبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 1809 مستفيدين بواقع 281 أسرة، وذلك من خلال البرامج الإغاثية التي أطلقتها الحملة خلال هذا الموسم وهي «شقيقي سفرتك هنية» و»شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن مكتب الحملة مستمر منذ أشهر في تنفيذ مجموعة من البرامج الإغاثية لمصلحة السوريين، وذلك نظرا لما لمسته الحملة من حاجة ماسة لديهم والنقص الكبير في المواد الأساسية للأسرة التي من شأنها أن تعينهم على التعايش مع مثل هذه الظروف الصعبة.
من جانبه أفاد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر السمحان أن تعدد المشاريع الإنسانية في الحملة السعودية يأتي بهدف تأمين المتطلبات المعيشية للأشقاء السوريين، مؤكدا أن الحملة تولي المشاريع الإغاثية بجميع محاورها اهتماما كبيرا، حيث تتبنى الحملة المشاريع الأكثر أهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد احتياجاتهم الضرورية، ولافتا النظر إلى أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تحرص على تأمين الأشقاء السوريين بالمستلزمات الإغاثية بجميع محاورها الطبية والإيوائية والاجتماعية والموسمية والغذائية والتعليمية ليتمكنوا من التغلب على مصاعب الحياة في بيئة اللجوء.