تدهور حالة الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام
الأربعاء - 10 مايو 2017
Wed - 10 May 2017
يواصل أكثر من 1600 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم عن الطعام لليوم الـ24 على التوالي، وسط تدهور خطير على صحة كثير منهم، وتصعيد الإجراءات العقابية والتعسفية بحقهم من قبل إدارة سجون الاحتلال.
ووفقا لمصادر فلسطينييه فإن الأسرى أصبحوا يعانون من صعوبة في الحركة والتنقل، وآلام في المعدة والرأس، وجفاف في الحلق، وعدد منهم امتنعوا عن تناول الماء لساعات بسبب الصعوبة في التوجه إلى المرحاض.
فيما نقلت إدارة سجون الاحتلال العشرات من الأسرى المضربين في سجن «الرملة» إلى أحد المستشفيات الميدانية، ومنعت مجددا محامي هيئة الأسرى من زيارة الأسير البرغوثي في عزله بمعتقل «الجلمة».
إلى ذلك اعتقلت القوات الإسرائيلية فجر أمس 12 فلسطينيا في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية للأنباء عن مصادر أمنية أن «قوات الاحتلال اعتقلت 3 من طلبة جامعة بيرزيت هم أحمد العايش، رئيس مجلس طلبة جامعة بيرزيت السابق، وعمرو الريماوي، وأحمد فرج.
وفي بيت لحم اعتقلت القوات الإسرائيلية الشاب موسى محمود العمور، وحسن خالد البدن، من بلدة تقوع، والشاب محمود أحمد أبوصوي، من بلدة الخضر.
واحتجزت القوات الإسرائيلية 15 شابا من بلدة عصيرة الشمالية غالبيتهم أسرى محررون بينهم بلال كايد، وأجري معهم تحقيق ميداني قبل الإفراج عنهم.
ووفقا لمصادر فلسطينييه فإن الأسرى أصبحوا يعانون من صعوبة في الحركة والتنقل، وآلام في المعدة والرأس، وجفاف في الحلق، وعدد منهم امتنعوا عن تناول الماء لساعات بسبب الصعوبة في التوجه إلى المرحاض.
فيما نقلت إدارة سجون الاحتلال العشرات من الأسرى المضربين في سجن «الرملة» إلى أحد المستشفيات الميدانية، ومنعت مجددا محامي هيئة الأسرى من زيارة الأسير البرغوثي في عزله بمعتقل «الجلمة».
إلى ذلك اعتقلت القوات الإسرائيلية فجر أمس 12 فلسطينيا في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية للأنباء عن مصادر أمنية أن «قوات الاحتلال اعتقلت 3 من طلبة جامعة بيرزيت هم أحمد العايش، رئيس مجلس طلبة جامعة بيرزيت السابق، وعمرو الريماوي، وأحمد فرج.
وفي بيت لحم اعتقلت القوات الإسرائيلية الشاب موسى محمود العمور، وحسن خالد البدن، من بلدة تقوع، والشاب محمود أحمد أبوصوي، من بلدة الخضر.
واحتجزت القوات الإسرائيلية 15 شابا من بلدة عصيرة الشمالية غالبيتهم أسرى محررون بينهم بلال كايد، وأجري معهم تحقيق ميداني قبل الإفراج عنهم.
