بشهادة فيتش: إصدار المملكة القياسي دعم سوق الصكوك
الثلاثاء - 09 مايو 2017
Tue - 09 May 2017
أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن إصدار الصكوك السعودية القياسي سيعزز النمو القوي في سوق الصكوك هذا العام.
وقالت الوكالة في تقرير أمس إن الإصدار البالغة قيمته تسعة مليارات دولار يعزز توقعاتها بنمو إجمالي إصدارات عام 2017 في أسواق التمويل الإسلامي الأساسية بوتيرة لا تقل عن العام الماضي وإن الحصة السوقية للصكوك ستزيد.
وأضافت الوكالة أن الإقبال الزائد على الاكتتاب في الصكوك السعودية يشير إلى أن العائق الأساسي أمام النمو سيكون على الأرجح المحدودية النسبية في الإصدارات في الأجل القريب وليس محدودية الطلب.
توجه المملكة لإصدار سندات
وقالت فيتش إن إصدارات الصكوك في الأسواق الأساسية بلغت بالفعل 60% من إجمالي إصدارات عام 2016 مضيفة «لكننا لا نتوقع أن أي إصدارات أخرى هذا العام تقترب من حجم الصكوك السعودية. وإذا لجأت السلطات السعودية إلى الأسواق العالمية مجددا هذا العام، فإننا نتوقع أن يكون ذلك عبر إصدار سندات».
وأوضحت أنها ما زالت تتوقع نمو السوق بما لا يقل عن المسجل في عام 2016 والبالغ 26%. وتوقعت فيتش دخول المزيد من المصدرين إلى السوق في الأجل الطويل، مشيرة إلى أن المزيد من البنوك قد تلجأ إلى استخدام الصكوك والسندات لأسباب منها بناء احتياطات رأسمالية وتنويع مصادر التمويل والاستفادة من ميزة تكلفة التمويل المنخفضة نسبيا.
24.1 مليار دولار في 4 أشهر
وبلغ إجمالي إصدارات الصكوك الجديدة لأجل يزيد عن 18 شهرا من أسواق التمويل الإسلامي الأساسية بدول مجلس التعاون الخليجي وماليزيا وإندونيسيا وتركيا وباكستان 24.1 مليار دولار في الأشهر الأربعة الأولى من العام.
وبحسب فيتش، يزيد هذا 11% عن إصدارات النصف الأول من 2016 بالكامل والتي بلغت 21.7 مليار دولار.
وذكرت فيتش أن حصة الصكوك من إجمالي الإصدارات في هذه الأسواق زادت أيضا إلى 37% منذ بداية العام من 30% في النصف الأول من 2016.
وأشارت إلى أن البيانات لا تشمل إصدارا بقيمة مليار دولار من هونج كونج، التي ليست ضمن أسواق التمويل الإسلامي الأساسية لديها، كما لا تشمل إصدارا بالعملة المحلية لأرامكو السعودية تعادل قيمته نحو ثلاثة مليارات دولار.
وقالت الوكالة في تقرير أمس إن الإصدار البالغة قيمته تسعة مليارات دولار يعزز توقعاتها بنمو إجمالي إصدارات عام 2017 في أسواق التمويل الإسلامي الأساسية بوتيرة لا تقل عن العام الماضي وإن الحصة السوقية للصكوك ستزيد.
وأضافت الوكالة أن الإقبال الزائد على الاكتتاب في الصكوك السعودية يشير إلى أن العائق الأساسي أمام النمو سيكون على الأرجح المحدودية النسبية في الإصدارات في الأجل القريب وليس محدودية الطلب.
توجه المملكة لإصدار سندات
وقالت فيتش إن إصدارات الصكوك في الأسواق الأساسية بلغت بالفعل 60% من إجمالي إصدارات عام 2016 مضيفة «لكننا لا نتوقع أن أي إصدارات أخرى هذا العام تقترب من حجم الصكوك السعودية. وإذا لجأت السلطات السعودية إلى الأسواق العالمية مجددا هذا العام، فإننا نتوقع أن يكون ذلك عبر إصدار سندات».
وأوضحت أنها ما زالت تتوقع نمو السوق بما لا يقل عن المسجل في عام 2016 والبالغ 26%. وتوقعت فيتش دخول المزيد من المصدرين إلى السوق في الأجل الطويل، مشيرة إلى أن المزيد من البنوك قد تلجأ إلى استخدام الصكوك والسندات لأسباب منها بناء احتياطات رأسمالية وتنويع مصادر التمويل والاستفادة من ميزة تكلفة التمويل المنخفضة نسبيا.
24.1 مليار دولار في 4 أشهر
وبلغ إجمالي إصدارات الصكوك الجديدة لأجل يزيد عن 18 شهرا من أسواق التمويل الإسلامي الأساسية بدول مجلس التعاون الخليجي وماليزيا وإندونيسيا وتركيا وباكستان 24.1 مليار دولار في الأشهر الأربعة الأولى من العام.
وبحسب فيتش، يزيد هذا 11% عن إصدارات النصف الأول من 2016 بالكامل والتي بلغت 21.7 مليار دولار.
وذكرت فيتش أن حصة الصكوك من إجمالي الإصدارات في هذه الأسواق زادت أيضا إلى 37% منذ بداية العام من 30% في النصف الأول من 2016.
وأشارت إلى أن البيانات لا تشمل إصدارا بقيمة مليار دولار من هونج كونج، التي ليست ضمن أسواق التمويل الإسلامي الأساسية لديها، كما لا تشمل إصدارا بالعملة المحلية لأرامكو السعودية تعادل قيمته نحو ثلاثة مليارات دولار.
الأكثر قراءة
بدء تنفيذ المرحلة الثانية لقرار توطين مهن الخدمات الاستشارية
«الدرعية» تتفق مع سيتي كوول لإنشاء محطة تبريد متطورة
الناصر في هيوستن: 5 حقائق يجب مراعاتها لضبط مسار تحول الطاقة
حجز المركبة وغرامة 5 آلاف ريال لناقلي الركاب دون ترخيص
هيئة تطوير عسير تستهدف رفع الاستثمار السياحي إلى 9 مليارات
362 فرصة استثمارية بمدن ومحافظات الشرقية