هولاند يلزم الحكومة الفرنسية بإلحاق هزيمة ساحقة بلوبان
الخميس - 27 أبريل 2017
Thu - 27 Apr 2017
طلب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند من وزراء الحكومة أمس بذل كل ما بوسعهم لضمان إلحاق أكبر هزيمة ممكنة بزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان في جولة الإعادة بانتخابات الرئاسة المقررة في 7 مايو المقبل في مواجهة إيمانويل ماكرون.
وقال المتحدث باسم هولاند، ستيفان لو فول إن الرئيس طلب من الوزراء «إلزام أنفسهم تماما في الحملة الانتخابية بضمان حصول لوبان على أقل نسبة ممكنة».
وأضاف فول أن هولاند الذي حث الفرنسيين على التصويت لماكرون، طلب من كل وزير «حشد كل جهوده في هذه الحملة».
من جهتها، أكدت الحملة الانتخابية لماكرون أمس أن شبكتها الالكترونية كانت هدفا لخمس عمليات اختراق متطورة على الأقل منذ يناير الماضي، لكن أيا منها لم ينجح في سرقة أو اختراق أي بيانات للحملة. وقال حزب «إلى الأمام» الذي ينتمي إليه ماكرون في بيان «ماكرون هو المرشح الوحيد المستهدف في الحملة الرئاسية الفرنسية». وأضاف «ليس من قبيل الصدفة أن ماكرون، آخر المرشحين التقدميين في هذه الانتخابات، هو الهدف الرئيسي». واستندت حملة ماكرون لنتائج دراسة أجرتها شركة «ترند مايكرو» الأمنية التي قالت إنها توصلت لأدلة على استهداف مجموعة تجسس تدعى «بون ستورم» للحملة.
من جهة أخرى، قالت مصادر بالشرطة الفرنسية أمس إن السلطات تستجوب 10 أشخاص للاشتباه بأنهم قدموا أسلحة لإسلامي متشدد هاجم متجرا لبيع الأطعمة اليهودية في باريس في يناير 2015 مما أسفر عن مقتل 4 يهود.
وكان المتشدد ويدعى أميدي كوليبالي شن الهجوم على المتجر في شرق باريس بعد يومين من اقتحام مسلحين آخرين مقر صحيفة شارلي إبدو الأسبوعية الساخرة بباريس وقتلهما 12 شخصا أغلبهم من رسامي الكاريكاتير والصحفيين.
وقتلت قوات الأمن الفرنسية كوليبالي بعدما زرع متفجرات في متجر الأطعمة أثناء حصار الشرطة له. وقتل المسلحان الآخران بعدما احتميا بمطبعة.
حدث في فرنسا
- استهداف حملة ماكرون بـ 5 عمليات اختراق.
- مجموعة تجسس تدعى «بون ستورم» تستهدف الحملة.
- استجواب 10 أشخاص بتهمة تقديم سلاح لكوليبالي.
- إسلامي متشدد هاجم متجرا يهوديا في يناير 2015.
وقال المتحدث باسم هولاند، ستيفان لو فول إن الرئيس طلب من الوزراء «إلزام أنفسهم تماما في الحملة الانتخابية بضمان حصول لوبان على أقل نسبة ممكنة».
وأضاف فول أن هولاند الذي حث الفرنسيين على التصويت لماكرون، طلب من كل وزير «حشد كل جهوده في هذه الحملة».
من جهتها، أكدت الحملة الانتخابية لماكرون أمس أن شبكتها الالكترونية كانت هدفا لخمس عمليات اختراق متطورة على الأقل منذ يناير الماضي، لكن أيا منها لم ينجح في سرقة أو اختراق أي بيانات للحملة. وقال حزب «إلى الأمام» الذي ينتمي إليه ماكرون في بيان «ماكرون هو المرشح الوحيد المستهدف في الحملة الرئاسية الفرنسية». وأضاف «ليس من قبيل الصدفة أن ماكرون، آخر المرشحين التقدميين في هذه الانتخابات، هو الهدف الرئيسي». واستندت حملة ماكرون لنتائج دراسة أجرتها شركة «ترند مايكرو» الأمنية التي قالت إنها توصلت لأدلة على استهداف مجموعة تجسس تدعى «بون ستورم» للحملة.
من جهة أخرى، قالت مصادر بالشرطة الفرنسية أمس إن السلطات تستجوب 10 أشخاص للاشتباه بأنهم قدموا أسلحة لإسلامي متشدد هاجم متجرا لبيع الأطعمة اليهودية في باريس في يناير 2015 مما أسفر عن مقتل 4 يهود.
وكان المتشدد ويدعى أميدي كوليبالي شن الهجوم على المتجر في شرق باريس بعد يومين من اقتحام مسلحين آخرين مقر صحيفة شارلي إبدو الأسبوعية الساخرة بباريس وقتلهما 12 شخصا أغلبهم من رسامي الكاريكاتير والصحفيين.
وقتلت قوات الأمن الفرنسية كوليبالي بعدما زرع متفجرات في متجر الأطعمة أثناء حصار الشرطة له. وقتل المسلحان الآخران بعدما احتميا بمطبعة.
حدث في فرنسا
- استهداف حملة ماكرون بـ 5 عمليات اختراق.
- مجموعة تجسس تدعى «بون ستورم» تستهدف الحملة.
- استجواب 10 أشخاص بتهمة تقديم سلاح لكوليبالي.
- إسلامي متشدد هاجم متجرا يهوديا في يناير 2015.