اتهامات فلسطينية بسعي إسرائيل للتشويش على زيارة عباس لواشنطن
الخميس - 27 أبريل 2017
Thu - 27 Apr 2017
اتهمت وزارة الخارجية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية بالسعي للتشويش على الزيارة المرتقبة للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى الولايات المتحدة.
وقالت في بيان إن «الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو تطلق يد جيشها وعصابات المستوطنين، لتصعيد اعتداءاتهم على المواطنين وأراضيهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، في محاولة مكشوفة للتشويش على الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الرئيس محمود عباس لواشنطن، في مسعى متواصل لخلط الأوراق وترتيب الأولويات وفق المصلحة الإسرائيلية».
وأدانت الخارجية المخطط الاستيطاني الإسرائيلي الذي يهدف إلى بناء 10 آلاف وحدة استيطانية في مطار وأراضي القدس «في عملية استيطانية هي الأكبر التي تقام في منطقة القدس الشرقية منذ احتلالها عام 1967».
وأكدت أن هذا سيؤدي إلى قطع التواصل الجغرافي بين القدس الشرقية وبين وسط وشمال الضفة الغربية.
وأشارت إلى تجريف سلطات الاحتلال مساحات واسعة من الأرض الفلسطينية على المدخل الرئيس لبلدة عرابة جنوب مدينة جنين، مؤكدة أن اليمين الحاكم في إسرائيل يستغل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال لتصعيد عدوانه ضد الشعب الفلسطيني، لتنفيذ أيديولوجياته القائمة على تكريس الاحتلال وسرقة المزيد من الأرض الفلسطينية وتهويدها، وإغلاق الباب أمام فرصة إحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين، وتقويض إمكان قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيا وقابلة للحياة وذات سيادة إلى جانب إسرائيل.
كما أدانت صمت المجتمع الدولي، وقالت إن «اليمين الحاكم في إسرائيل يستغل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال لتصعيد عدوانه ضد الشعب الفلسطيني. وإغلاق الباب أمام فرصة إحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين».
وقالت في بيان إن «الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو تطلق يد جيشها وعصابات المستوطنين، لتصعيد اعتداءاتهم على المواطنين وأراضيهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، في محاولة مكشوفة للتشويش على الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الرئيس محمود عباس لواشنطن، في مسعى متواصل لخلط الأوراق وترتيب الأولويات وفق المصلحة الإسرائيلية».
وأدانت الخارجية المخطط الاستيطاني الإسرائيلي الذي يهدف إلى بناء 10 آلاف وحدة استيطانية في مطار وأراضي القدس «في عملية استيطانية هي الأكبر التي تقام في منطقة القدس الشرقية منذ احتلالها عام 1967».
وأكدت أن هذا سيؤدي إلى قطع التواصل الجغرافي بين القدس الشرقية وبين وسط وشمال الضفة الغربية.
وأشارت إلى تجريف سلطات الاحتلال مساحات واسعة من الأرض الفلسطينية على المدخل الرئيس لبلدة عرابة جنوب مدينة جنين، مؤكدة أن اليمين الحاكم في إسرائيل يستغل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال لتصعيد عدوانه ضد الشعب الفلسطيني، لتنفيذ أيديولوجياته القائمة على تكريس الاحتلال وسرقة المزيد من الأرض الفلسطينية وتهويدها، وإغلاق الباب أمام فرصة إحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين، وتقويض إمكان قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيا وقابلة للحياة وذات سيادة إلى جانب إسرائيل.
كما أدانت صمت المجتمع الدولي، وقالت إن «اليمين الحاكم في إسرائيل يستغل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال لتصعيد عدوانه ضد الشعب الفلسطيني. وإغلاق الباب أمام فرصة إحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين».