5 استراتيجيات للتسعير.. كيف تستخدمها الشركات؟
الأربعاء - 19 أبريل 2017
Wed - 19 Apr 2017
أكدت المختصة في تطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة ريم السويل أهمية وجود استراتيجية واضحة لتسعير السلع والخدمات لدى المؤسسات، خاصة الصغيرة والمتوسطة منها، تتم بناء على معطيات الطلب والتكلفة والمنافسة.
وأشارت السويل في ورشة عمل أقيمت مساء أمس الأول بغرفة الشرقية إلى 5 استراتيجيات للتسعير تستخدم كل واحدة منها لهدف محدد:
1 التسعير على أساس إغراق السوق (السعر الكاشط): حيث تضع الشركة أسعارا عالية لمنتجاتها الجديدة التي تقدمها للسوق من أجل الحصول على العوائد أولا بأول لتغطية التكاليف، على أن يحتوي المنتج خصائص فريدة لا توجد بالمنتجات الموجودة في السوق.
2 التسعير على أساس التمكن من السوق (السعر الكاسح): حيث تضع الشركات سعرا منخفضا من أجل اكتساح السوق بشكل سريع وعميق.
3 التسعير بحساب السعر النهائي: ويستخدم على أساس التكلفة، أو الطلب، أو ظروف المنافسة في السوق.
4 التسعير على أساس التكلفة: وهو من أبسط أساليب التسعير وأكثرها استخداما ويعتمد على إضافة نسبة من الربح على تكلفة السلعة للوصول إلى سعر البيع، ويعد من الأساليب المناسبة للمؤسسات الصناعية والخدمية.
5 التسعير المبني على القيمة: ويستخدم في حال كان هدف المنشأة هو كسب عملاء مميزين وأوفياء والحفاظ على الجودة العالية بغض النظر عن التكاليف المتوقعة.
سلبيات التسعير
وذكرت السويل أن التسعير هو المزيج التسويقي الذي يتكون من عناصر أساسية مهمتها مساعدة أصحاب المشاريع على اتخاذ القرارات التسويقية، وتحديد المنتج وسعره ومواصفاته وموقعه في السوق، وطرق البيع والتسويق التي تحقق أفضل النتائج للمبيعات والأرباح.
وأشارت إلى أن للتسعير غير المدروس سلبيات عدة، منها غياب ثقة العملاء والموردين والشركاء، مما يؤثر على قيمة السلعة أو الخدمة، وربما سمعة المشروع نفسه.
4 أهداف
وأفادت بأن السعر هو العامل الذي يتم على أساسه التبادل بين المشترين والبائعين، حيث يقرر المستهلك على أساسه قبول المنتج أو رفضه في معظم الأحوال.
وأبانت أن التسعير هو العنصر الوحيد ضمن المزيج التسويقي الذي يولد عائدا لها، ويؤثر على حجم المبيعات لدى المنظمة، وحددت 4 أهداف للتسعير، هي:
- تعظيم الربح والعائد على الاستثمار
- زيادة المبيعات أو قيمتها
- زيادة الحصة السوقية
- مواجهة منافسة السلع الأخرى
وأشارت السويل في ورشة عمل أقيمت مساء أمس الأول بغرفة الشرقية إلى 5 استراتيجيات للتسعير تستخدم كل واحدة منها لهدف محدد:
1 التسعير على أساس إغراق السوق (السعر الكاشط): حيث تضع الشركة أسعارا عالية لمنتجاتها الجديدة التي تقدمها للسوق من أجل الحصول على العوائد أولا بأول لتغطية التكاليف، على أن يحتوي المنتج خصائص فريدة لا توجد بالمنتجات الموجودة في السوق.
2 التسعير على أساس التمكن من السوق (السعر الكاسح): حيث تضع الشركات سعرا منخفضا من أجل اكتساح السوق بشكل سريع وعميق.
3 التسعير بحساب السعر النهائي: ويستخدم على أساس التكلفة، أو الطلب، أو ظروف المنافسة في السوق.
4 التسعير على أساس التكلفة: وهو من أبسط أساليب التسعير وأكثرها استخداما ويعتمد على إضافة نسبة من الربح على تكلفة السلعة للوصول إلى سعر البيع، ويعد من الأساليب المناسبة للمؤسسات الصناعية والخدمية.
5 التسعير المبني على القيمة: ويستخدم في حال كان هدف المنشأة هو كسب عملاء مميزين وأوفياء والحفاظ على الجودة العالية بغض النظر عن التكاليف المتوقعة.
سلبيات التسعير
وذكرت السويل أن التسعير هو المزيج التسويقي الذي يتكون من عناصر أساسية مهمتها مساعدة أصحاب المشاريع على اتخاذ القرارات التسويقية، وتحديد المنتج وسعره ومواصفاته وموقعه في السوق، وطرق البيع والتسويق التي تحقق أفضل النتائج للمبيعات والأرباح.
وأشارت إلى أن للتسعير غير المدروس سلبيات عدة، منها غياب ثقة العملاء والموردين والشركاء، مما يؤثر على قيمة السلعة أو الخدمة، وربما سمعة المشروع نفسه.
4 أهداف
وأفادت بأن السعر هو العامل الذي يتم على أساسه التبادل بين المشترين والبائعين، حيث يقرر المستهلك على أساسه قبول المنتج أو رفضه في معظم الأحوال.
وأبانت أن التسعير هو العنصر الوحيد ضمن المزيج التسويقي الذي يولد عائدا لها، ويؤثر على حجم المبيعات لدى المنظمة، وحددت 4 أهداف للتسعير، هي:
- تعظيم الربح والعائد على الاستثمار
- زيادة المبيعات أو قيمتها
- زيادة الحصة السوقية
- مواجهة منافسة السلع الأخرى
