14 توصية لمعالجة هدر الغذاء في السعودية
الخميس - 13 أبريل 2017
Thu - 13 Apr 2017
خرج مؤتمر إطعام الدولي الأول بـ 14 توصية في كيفية التعامل مع النفايات، ومعالجة إشكالية هدر الطعام، وذلك من خلال سن القوانين الخاصة بهدر الغذاء من خلال التشريعات التنظيمية.
وكشف المؤتمر في ختام أعماله بالرياض أمس عن أبرز التوصيات التي من شأنها الحد من هدر الغذاء ورفع الوعي لدى المجتمع، ومن ذلك المشاركة والتعاون بين مختلف القطاعات لتحقيق هدف حفظ الطعام من الهدر وتحقيق النظام الصحي لدى شرائح المجتمع، إذ بينت دراسة عرضت في المؤتمر مصدرها منظمة الأغذية والزراعة أن النسبة المئوية من السكان الذين يعانون من زيادة في الوزن في السعودية مقارنة بالعالم بلغت 59.4%، في حين بلغت في العالم 27.1%، بينما بلغت النسبة المئوية من السكان الذين يعانون من مرض السكري مقارنة بالعالم 23.9%، بينما على مستوى العالم قدرت بـ 9%.
التوصيات
- أهمية إعادة تدوير النفايات لما لها من فائدة بيئية وإيجاد فرص عمل للشباب (من خلال تخصيص أرض للجمعيات الخيرية لإنشاء مصنع من قبل أمانات المدن).
- التسريع في سن القوانين الخاصة بهدر الغذاء من خلال تشريعات تنظيمية.
- وجوب إدراج برامج حفظ الطعام في المناهج التعليمية منذ الصغر.
- أهمية أن تهتم جمعيات الطعام بالجودة العالمية للطعام الصحي، وخدمة المجتمع على أفضل وجه.
- أهمية تكثيف دور الإعلام النوعي في نشر خطر هدر الطعام.
- تعاون جمعيات الطعام في نشر ثقافة حفظ النعمة وتبادل الخبرات.
- المشاركة والتعاون بين مختلف القطاعات لتحقيق هدف حفظ الطعام من الهدر.
- تخصيص أسبوع حفظ الطعام بالسعودية مع جهات مختلفة لاعتماد هذا الأسبوع.
- نشر ثقافة الأكل الصحي لتجنب الوزن الزائد والاستهلاك الزائد للطعام.
- تربية الأبناء تربية صحية فيما يتعلق بحسن الاختيار لنوع الأطعمة والحفاظ على الطعام من الهدر.
- أهمية الاحتراف داخل جمعيات حفظ الطعام وطريقة العمل.
- وجوب أن تتضافر الجهود حتى يتم حل مشكلة هدر الطعام.
- زيادة الوعي في قواعد التسوق ووضع خطة للاستهلاك والحد من الهدر وتوعية المجتمع بالأثر الصحي.
- تفعيل دور وسائل الإعلام النوعي ومواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد في التوعية المجتمعية.
وكشف المؤتمر في ختام أعماله بالرياض أمس عن أبرز التوصيات التي من شأنها الحد من هدر الغذاء ورفع الوعي لدى المجتمع، ومن ذلك المشاركة والتعاون بين مختلف القطاعات لتحقيق هدف حفظ الطعام من الهدر وتحقيق النظام الصحي لدى شرائح المجتمع، إذ بينت دراسة عرضت في المؤتمر مصدرها منظمة الأغذية والزراعة أن النسبة المئوية من السكان الذين يعانون من زيادة في الوزن في السعودية مقارنة بالعالم بلغت 59.4%، في حين بلغت في العالم 27.1%، بينما بلغت النسبة المئوية من السكان الذين يعانون من مرض السكري مقارنة بالعالم 23.9%، بينما على مستوى العالم قدرت بـ 9%.
التوصيات
- أهمية إعادة تدوير النفايات لما لها من فائدة بيئية وإيجاد فرص عمل للشباب (من خلال تخصيص أرض للجمعيات الخيرية لإنشاء مصنع من قبل أمانات المدن).
- التسريع في سن القوانين الخاصة بهدر الغذاء من خلال تشريعات تنظيمية.
- وجوب إدراج برامج حفظ الطعام في المناهج التعليمية منذ الصغر.
- أهمية أن تهتم جمعيات الطعام بالجودة العالمية للطعام الصحي، وخدمة المجتمع على أفضل وجه.
- أهمية تكثيف دور الإعلام النوعي في نشر خطر هدر الطعام.
- تعاون جمعيات الطعام في نشر ثقافة حفظ النعمة وتبادل الخبرات.
- المشاركة والتعاون بين مختلف القطاعات لتحقيق هدف حفظ الطعام من الهدر.
- تخصيص أسبوع حفظ الطعام بالسعودية مع جهات مختلفة لاعتماد هذا الأسبوع.
- نشر ثقافة الأكل الصحي لتجنب الوزن الزائد والاستهلاك الزائد للطعام.
- تربية الأبناء تربية صحية فيما يتعلق بحسن الاختيار لنوع الأطعمة والحفاظ على الطعام من الهدر.
- أهمية الاحتراف داخل جمعيات حفظ الطعام وطريقة العمل.
- وجوب أن تتضافر الجهود حتى يتم حل مشكلة هدر الطعام.
- زيادة الوعي في قواعد التسوق ووضع خطة للاستهلاك والحد من الهدر وتوعية المجتمع بالأثر الصحي.
- تفعيل دور وسائل الإعلام النوعي ومواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد في التوعية المجتمعية.
