مصر تشيع ضحاياها وتعلن الطوارئ لمدة 3 أشهر
الثلاثاء - 11 أبريل 2017
Tue - 11 Apr 2017
فيما شيعت مصر ضحايا التفجيرين في كنيستي طنطا والإسكندرية، وافق مجلس الوزراء على قرار رئيس الجمهورية بإعلان حالة الطوارئ لمدة ثلاثة أشهر اعتبارا من الواحدة ظهر أمس.
وانتشرت القوات المسلحة أمس، وفقا لتوجهيات الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمام المنشآت والمؤسسات المهمة لمواجهة أخطار الإرهاب وتمويله وحفظ الأمن، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، وحفظ أرواح المواطنين.
إلى ذلك، كشفت مصادر أمنية عن معلومات أولية عن منفذي التفجيرين، اللذين تبناهما داعش. ووفقا لقناة «العربية» فإن المعلومات تشير إلى أن المتهم الأول هو «أبو إسحاق المصري»، وهو مسؤول عن عملية استهداف كنيسة الإسكندرية.
وهو من مواليد الأول من سبتمبر 1990 في منيا القمح، وحاصل على بكالوريوس تجارة. وعمل أبو إسحاق محاسبا بالكويت لمدة أربعة شهور، وسافر إلى تركيا ثم إلى سوريا في 26 ديسمبر 2013، عاد بعدها إلى سيناء.
أما المسؤول، عن استهداف كنيسة طنطا، حسبما تفيد «العربية»، فهو «أبو البراء المصري» من مواليد قرية أبوطبل بكفر الشيخ في 13 ديسمبر 1974.
وهو حاصل على دبلوم صنايع، ومتزوج وله 3 أطفال، ودخل سوريا في 15 أغسطس 2013، وسافر إلى لبنان ثم عاد إلى سوريا.
واعتقلت أجهزة الأمن 4 أشخاص يشتبه بمشاركتهم انتحاري تفجير كنيسة طنطا، وتقديم تسهيلات له.
وقال مصدر أمني لـ «مكة» أمس إن المشتبه بهم تواجدوا بطنطا منذ شهر بإحدى الشقق القريبة من موقع الكنيسة، وتواصلوا مع شخص كان يكلفهم بدراسة موقع الكنيسة. وأشار المصدر إلى أنه تم التوصل للانتحاري وهويته من خلال فحص الحامض النووي له وأسرته التي تم استدعاؤها.
في غضون ذلك، أكد الفاتيكان والكنيسة المصرية أن بابا الفاتيكان فرنسيس سيزور مصر رغم الأحداث كما هو مخطط في 28 و29 أبريل الحالي. وأكد الفاتيكان «ليس هناك شك في التزام البابا بقراره».
كما أعلنت إسرائيل أمس عن سقوط صاروخ أطلق من سيناء، وسقط داخل أراضيها دون إصابات.
وانتشرت القوات المسلحة أمس، وفقا لتوجهيات الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمام المنشآت والمؤسسات المهمة لمواجهة أخطار الإرهاب وتمويله وحفظ الأمن، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، وحفظ أرواح المواطنين.
إلى ذلك، كشفت مصادر أمنية عن معلومات أولية عن منفذي التفجيرين، اللذين تبناهما داعش. ووفقا لقناة «العربية» فإن المعلومات تشير إلى أن المتهم الأول هو «أبو إسحاق المصري»، وهو مسؤول عن عملية استهداف كنيسة الإسكندرية.
وهو من مواليد الأول من سبتمبر 1990 في منيا القمح، وحاصل على بكالوريوس تجارة. وعمل أبو إسحاق محاسبا بالكويت لمدة أربعة شهور، وسافر إلى تركيا ثم إلى سوريا في 26 ديسمبر 2013، عاد بعدها إلى سيناء.
أما المسؤول، عن استهداف كنيسة طنطا، حسبما تفيد «العربية»، فهو «أبو البراء المصري» من مواليد قرية أبوطبل بكفر الشيخ في 13 ديسمبر 1974.
وهو حاصل على دبلوم صنايع، ومتزوج وله 3 أطفال، ودخل سوريا في 15 أغسطس 2013، وسافر إلى لبنان ثم عاد إلى سوريا.
واعتقلت أجهزة الأمن 4 أشخاص يشتبه بمشاركتهم انتحاري تفجير كنيسة طنطا، وتقديم تسهيلات له.
وقال مصدر أمني لـ «مكة» أمس إن المشتبه بهم تواجدوا بطنطا منذ شهر بإحدى الشقق القريبة من موقع الكنيسة، وتواصلوا مع شخص كان يكلفهم بدراسة موقع الكنيسة. وأشار المصدر إلى أنه تم التوصل للانتحاري وهويته من خلال فحص الحامض النووي له وأسرته التي تم استدعاؤها.
في غضون ذلك، أكد الفاتيكان والكنيسة المصرية أن بابا الفاتيكان فرنسيس سيزور مصر رغم الأحداث كما هو مخطط في 28 و29 أبريل الحالي. وأكد الفاتيكان «ليس هناك شك في التزام البابا بقراره».
كما أعلنت إسرائيل أمس عن سقوط صاروخ أطلق من سيناء، وسقط داخل أراضيها دون إصابات.