الحكومة اليمنية: عاصفة إنقاذ اليمن أعادت أمجاد العرب على يد ملك الحزم
الاحد - 26 مارس 2017
Sun - 26 Mar 2017
أكد رئيس الحكومة اليمنية أحمد بن دغر «أن عاصفة إنقاذ اليمن، علامة فارقة في حاضر ومستقبل الأمتين العربية والإسلامية، وأعادت أمجاد صفحات مشرقة من تاريخها المشرف الذي ظل حبيس الكتب لأزمنة طويلة، ليحيا من جديد على يد ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز».
وأضاف في تصريح نقلته وكالة الأنباء الرسمية «سبأ» أن عاصفة الحزم استعادت هيبة وأمجاد العروبة مع استشعار الخطر الفارسي الشيعي الذي انتحر وسحق على جدار عروبة اليمن الأزلي، مشيرا إلى الدعم الذي قدمته قوات التحالف العربي لتمكين الحكومة الشرعية من تطبيع الأوضاع في المناطق المحررة.
وأكد أن الجيش الوطني بات على مشارف صنعاء «بفضل الدعم المتواصل والسخي من التحالف العربي».
ولفت بن دغر لاقتراب تحقيق هدف قوات التحالف وهو «إنهاء الانقلاب على الشرعية باليمن، وسحق المشروع الإيراني والقضاء على خططها في إيجاد موضع قدم لها في اليمن يكون شوكة في خاصرة دول الجوار الخليجي لاستهداف أمنها واستقرارها، وتستطيع من خلاله ابتزاز المجتمع الدولي كعادتها بتهديد سلامة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب؛ أحد أهم ممرات التجارة العالمية».
وفي السياق كشف لـ «مكة» الإعلامي والباحث اليمني عبدالله إسماعيل أن التحالف العربي جاء في وقت بالغ الدقة لحماية الشرعية والوقوف دون سقوطها النهائي، وأنه كان حاسما لوقف الفوضى والحد من تسارع الأحداث.
وأوضح: بعد أن قدم الحوثيون وصالح أنفسهم خطراً حقيقياً لا يقبل النقاش، كان إطلاق عاصفة الحزم استجابة لجميع هذه الضرورات المحلية والاقليمية والعربية.
وبدوره كشف الأكاديمي اليمني الدكتور عبدالله العساف لـ «مكة» أن ثبات السياسة السعودية يعود إلى أن المملكة تسير على نهج الملك المؤسس القائم على دعم الأمن والاستقرار العالمي، وأن المملكة تتميز بثقل اقتصادي وسياسي اقليمي ودولي وتسعى لمد يد العون للمحتاج ورفع الظلم ما جعل العالم يحترم قرار المملكة المتمثل بعاصفة الحزم.
ميدانيا تواصل قوات الشرعية التقدم بجبهة الساحل الغربي باتجاه منطقة الخوخة أولى مديريات محافظة الحديدة. وأكد مصدر ميداني أن الجيش يخوض معارك عنيفة في منطقة حسي سالم شمال المخا غرب تعز، ويزحف باتجاه منطقة موشج بعد السيطرة على منطقة الزهاري شمال المخا باتجاه الخوخة.
وشاركت مقاتلات وبوارج التحالف بفاعلية في استهداف مواقع وتعزيزات الميليشيات في محيط معسكر خالد بمفرق المخا وهيجة الجيال وجسر الهاملي.
كما شنت مقاتلات التحالف غارات على مواقع الميليشيات في صعدة وصنعاء وتعز، وصرواح مأرب.
واستهدفت بثلاث غارات منطقة صرف شمال صنعاء، ومنبه بصعدة، وصرواح بمأرب. وبـ 4 غارات مديرية موزع بمحافظة تعز، و5 غارات منطقة العروق بمديرية بني الحارث بصنعاء ونهم، وبغارتين مواقع بمديرية الحيمة الخارجية بمحافظة صنعاء.
مشاهدات يمنية
• الشرعية تصد سلسلة هجمات للميليشيات شمال غرب لحج.
• قوات صالح تعترف بمقتل 435 جنديا خلال عامين.
• تقدم الشرعية باتجاه خوخة الحديدة.
• العفو الدولية: الميليشيات تعرض مدنيي تعز للخطر.
ضربات جوية
• 3 غارات على صعدة وصرواح.
• 4 غارات على مديرية موزع بتعز.
• 5 غارات على العروق بنهم.
• غارتان على مديرية الحيمة بصنعاء.
وأضاف في تصريح نقلته وكالة الأنباء الرسمية «سبأ» أن عاصفة الحزم استعادت هيبة وأمجاد العروبة مع استشعار الخطر الفارسي الشيعي الذي انتحر وسحق على جدار عروبة اليمن الأزلي، مشيرا إلى الدعم الذي قدمته قوات التحالف العربي لتمكين الحكومة الشرعية من تطبيع الأوضاع في المناطق المحررة.
وأكد أن الجيش الوطني بات على مشارف صنعاء «بفضل الدعم المتواصل والسخي من التحالف العربي».
ولفت بن دغر لاقتراب تحقيق هدف قوات التحالف وهو «إنهاء الانقلاب على الشرعية باليمن، وسحق المشروع الإيراني والقضاء على خططها في إيجاد موضع قدم لها في اليمن يكون شوكة في خاصرة دول الجوار الخليجي لاستهداف أمنها واستقرارها، وتستطيع من خلاله ابتزاز المجتمع الدولي كعادتها بتهديد سلامة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب؛ أحد أهم ممرات التجارة العالمية».
وفي السياق كشف لـ «مكة» الإعلامي والباحث اليمني عبدالله إسماعيل أن التحالف العربي جاء في وقت بالغ الدقة لحماية الشرعية والوقوف دون سقوطها النهائي، وأنه كان حاسما لوقف الفوضى والحد من تسارع الأحداث.
وأوضح: بعد أن قدم الحوثيون وصالح أنفسهم خطراً حقيقياً لا يقبل النقاش، كان إطلاق عاصفة الحزم استجابة لجميع هذه الضرورات المحلية والاقليمية والعربية.
وبدوره كشف الأكاديمي اليمني الدكتور عبدالله العساف لـ «مكة» أن ثبات السياسة السعودية يعود إلى أن المملكة تسير على نهج الملك المؤسس القائم على دعم الأمن والاستقرار العالمي، وأن المملكة تتميز بثقل اقتصادي وسياسي اقليمي ودولي وتسعى لمد يد العون للمحتاج ورفع الظلم ما جعل العالم يحترم قرار المملكة المتمثل بعاصفة الحزم.
ميدانيا تواصل قوات الشرعية التقدم بجبهة الساحل الغربي باتجاه منطقة الخوخة أولى مديريات محافظة الحديدة. وأكد مصدر ميداني أن الجيش يخوض معارك عنيفة في منطقة حسي سالم شمال المخا غرب تعز، ويزحف باتجاه منطقة موشج بعد السيطرة على منطقة الزهاري شمال المخا باتجاه الخوخة.
وشاركت مقاتلات وبوارج التحالف بفاعلية في استهداف مواقع وتعزيزات الميليشيات في محيط معسكر خالد بمفرق المخا وهيجة الجيال وجسر الهاملي.
كما شنت مقاتلات التحالف غارات على مواقع الميليشيات في صعدة وصنعاء وتعز، وصرواح مأرب.
واستهدفت بثلاث غارات منطقة صرف شمال صنعاء، ومنبه بصعدة، وصرواح بمأرب. وبـ 4 غارات مديرية موزع بمحافظة تعز، و5 غارات منطقة العروق بمديرية بني الحارث بصنعاء ونهم، وبغارتين مواقع بمديرية الحيمة الخارجية بمحافظة صنعاء.
مشاهدات يمنية
• الشرعية تصد سلسلة هجمات للميليشيات شمال غرب لحج.
• قوات صالح تعترف بمقتل 435 جنديا خلال عامين.
• تقدم الشرعية باتجاه خوخة الحديدة.
• العفو الدولية: الميليشيات تعرض مدنيي تعز للخطر.
ضربات جوية
• 3 غارات على صعدة وصرواح.
• 4 غارات على مديرية موزع بتعز.
• 5 غارات على العروق بنهم.
• غارتان على مديرية الحيمة بصنعاء.