مع الذكرى الثانية للحزم 6 رسائل لم تتنازل عنها قوات التحالف باليمن

الاحد - 26 مارس 2017

Sun - 26 Mar 2017

u0634u0639u0627u0631 u0645u0631u0648u0631 u0639u0627u0645u064au0646 u0639u0644u0649 u0639u0627u0635u0641u0629 u0627u0644u062du0632u0645
شعار مرور عامين على عاصفة الحزم
يصادف اليوم الذكرى الثانية لعاصفة الحزم التي قادتها دول التحالف العربي بقيادة السعودية في 26 مارس 2015، لنجدة وتلبية استغاثة الشعب اليمني ورئيسه الشرعي عبدربه هادي لإعادة الشرعية ضد انقلاب الحوثي وصالح على السلطة بدعم وتمويل من إيران.



وحرص التحالف العربي لدعم الشرعية وإعادة الأمل في اليمن على التأكيد على إرسال رسائل عدة لعملياته باليمن، هي:

- منع السيطرة الإيرانية.

- تجنب وقوع اليمن في براثن الإرهاب.

- تفادي النزاعات الأهلية.

- بسط الطريق أمام الحل السياسي.

- إعادة إعمار البلاد.

- تقديم المساعدات للمتضررين.



وفي السياق، رافقت عمليات عاصفة الحزم أعمال إنسانية متكاملة نفذها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، حيث نفذ 29 برنامجا استفاد منها 17.7 مليون يمني، بتكلفة إجمالية بلغت أكثر من 193 مليون دولار بمشاركة 21 شريكا.



10 أهداف استراتيجية تحققت في عامين

- عودة الشرعية إلى عدن

- تحرير 85% من الأراضي اليمنية

- تكوين جيش يمني قوي

- تدمير ترسانة الحوثي وصالح

- الحد من التدخلات الإيرانية

- تأمين ممر الملاحة الدولية

- ممارسة مهام الحكومة من عدن

- استنزاف صفوف الانقلابيين

السعي لتنفيذ المقررات الأممية

- استكمال تحرير كل المحافظات