عرضت مبادرة لشركة سابك وشنايدر الكترك ثلاث آليات لخفض استهلاك الطاقة في المنازل الذكية ضمن مبادرات كفاءة استخدام الطاقة بمجال الإسكان، في ورشة عمل حضرها ممثلون من وزارة الإسكان، وشركة الكهرباء السعودية، وعدد من المطورين العقاريين.
وطبقت الآليات الثلاث على مبنى «موطن الابتكار» بوادي الرياض للتقنية، حيث بإمكانها الحفاظ على درجة نقاء كبيرة للهواء مع الحفاظ على برودة تقلل استخدام الطاقة، إلى جانب الاستفادة القصوى من تقنيات حساسات الإضاءة.
و»موطن الابتكار» هي مبادرة سابك للنمو التي تجمع بين التسويق والابتكار والتكنولوجيا بهدف إيجاد الطلب وتنمية الأعمال على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
معايير جودة
وقال مستشار وزير الإسكان المهندس محمد بن معمر إن الوزارة تسعى لتحقيق الغايات الأساسية لبرنامج التحول الوطني في مجال الإسكان؛ من خلال تبني معايير الجودة العالية ومتطلبات الاستدامة في مشاريع الوزارة بالشكل الذي يوفر بيئة حياة أفضل للمواطن؛ ويسهم في الوقت نفسه بتقليل تكاليف الصيانة والتشغيل على المدى البعيد، مشيرا إلى أن مشاركة الوزارة في مثل هذه الورش المهنية يهدف لتبادل الخبرات مع الجهات في القطاعين العام والخاص والارتقاء بممارسات البناء والتشييد في المملكة.
خفض الاستهلاك
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لشركة شنادير الكترك أن حراك وزارة الإسكان الحالي خطوة على الطريق الصحيح فيما يتعلق بالتوجه نحو الاستفادة من التكنولوجيا الجديدة المتوفرة والتي من شأنها خفض استهلاك الطاقة، وذلك عبر حث وتحفيز المطورين العقاريين على تبني هذه المواصفات في المشاريع السكنية، وقال في تصريح لـ «مكة» إن ما يتضمنه كود البناء السعودي من اشتراطات العزل الحراري لا يعني عدم الحاجة للطاقة في التبريد وإنما الحفاظ على البرودة بما يخفض الاستهلاك، لافتا إلى أن انخفاض أسعار الطاقة في الفترة الماضية لم يجعل تقنيات خفض الاستهلاك ضمن أولويات المطورين العقاريين، وأن التوجهات الحديثة يمكن أن تحث المطورين نحو تكنولوجيات تحسين الكفاءة، خاصة وأن وزارة الإسكان خصصت إدارة للاستدامة تعد كفاءة استخدام الطاقة أحد اهتماماتها.
وطبقت الآليات الثلاث على مبنى «موطن الابتكار» بوادي الرياض للتقنية، حيث بإمكانها الحفاظ على درجة نقاء كبيرة للهواء مع الحفاظ على برودة تقلل استخدام الطاقة، إلى جانب الاستفادة القصوى من تقنيات حساسات الإضاءة.
و»موطن الابتكار» هي مبادرة سابك للنمو التي تجمع بين التسويق والابتكار والتكنولوجيا بهدف إيجاد الطلب وتنمية الأعمال على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
معايير جودة
وقال مستشار وزير الإسكان المهندس محمد بن معمر إن الوزارة تسعى لتحقيق الغايات الأساسية لبرنامج التحول الوطني في مجال الإسكان؛ من خلال تبني معايير الجودة العالية ومتطلبات الاستدامة في مشاريع الوزارة بالشكل الذي يوفر بيئة حياة أفضل للمواطن؛ ويسهم في الوقت نفسه بتقليل تكاليف الصيانة والتشغيل على المدى البعيد، مشيرا إلى أن مشاركة الوزارة في مثل هذه الورش المهنية يهدف لتبادل الخبرات مع الجهات في القطاعين العام والخاص والارتقاء بممارسات البناء والتشييد في المملكة.
خفض الاستهلاك
من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لشركة شنادير الكترك أن حراك وزارة الإسكان الحالي خطوة على الطريق الصحيح فيما يتعلق بالتوجه نحو الاستفادة من التكنولوجيا الجديدة المتوفرة والتي من شأنها خفض استهلاك الطاقة، وذلك عبر حث وتحفيز المطورين العقاريين على تبني هذه المواصفات في المشاريع السكنية، وقال في تصريح لـ «مكة» إن ما يتضمنه كود البناء السعودي من اشتراطات العزل الحراري لا يعني عدم الحاجة للطاقة في التبريد وإنما الحفاظ على البرودة بما يخفض الاستهلاك، لافتا إلى أن انخفاض أسعار الطاقة في الفترة الماضية لم يجعل تقنيات خفض الاستهلاك ضمن أولويات المطورين العقاريين، وأن التوجهات الحديثة يمكن أن تحث المطورين نحو تكنولوجيات تحسين الكفاءة، خاصة وأن وزارة الإسكان خصصت إدارة للاستدامة تعد كفاءة استخدام الطاقة أحد اهتماماتها.
- مزامنة إخراج الهواء البارد مع دخول الهواء الطبيعي الحار إلى منقيات الهواء لخفض درجة حرارة الهواء من 50 إلى 30 درجة قبل دخوله إلى أجهزة التكييف.
- استخدام إضاءة شديدة الحساسية تعمل تلقائيا عند وجود الأفراد في المساحة نفسها وتتحكم بكمية الإضاءة بحسب درجة الإنارة الطبيعية.
- إحاطة المساحات الزجاجية من المنزل بمواد ليست معدنية (تصنعها سابك) بهدف تقليص الحرارة المنقولة عبر المساحات الزجاجية.
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
«أديس» تشغل منصة حفر بحرية في قطر مقابل 350 مليونا