تيلرسون: دور كبير للسعودية في مواجهة فكر داعش
الخميس - 23 مارس 2017
Thu - 23 Mar 2017
أكد وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون أن هزيمة تنظيم داعش تعد الهدف الأول لأمريكا في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن السعودية ومصر لهما دور كبير في مواجهة فكر داعش.
وأضاف تيلرسون، أمام مسؤولين كبار من تحالف دولي يضم 68 بلدا تقاتل داعش في العراق وسوريا «سنعمل على إقامة مناطق استقرار موقتة، من خلال وقف إطلاق النار للسماح بعودة اللاجئين إلى ديارهم، ولم يتطرق بالذكر إلى المواقع التي تخطط الولايات المتحدة لإقامة تلك المناطق الآمنة فيها.
وتابع في الاجتماع الذي عقد بوزارة الخارجية أمس أن الولايات المتحدة ستزيد الضغط على تنظيمي داعش والقاعدة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تعهد بجعل محاربة داعش أولوية ووجه وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) ووكالات أخرى في يناير بوضع خطة لهزيمة التنظيم المتشدد.
وهذا الاجتماع الأول للتحالف الدولي منذ انتزاع القوات العراقية السيطرة على عدد من المدن العراقية من التنظيم العام الماضي وتحريرها لشرق الموصل.
وتضمنت أعمال الاجتماع مراجعة الحملة ضد التنظيم وبحث استراتيجيات لزيادة تسريع هزيمته، ومناقشة مفصلة للجهود العسكرية للتحالف الدولي ضد داعش وخطواته لمواجهة الإرهابيين الأجانب ولتمويل مكافحة الإرهاب وإطلاق الرسائل المضادة وإحلال الاستقرار في المناطق المحررة من أيدي التنظيم.
كما بحث الوزراء سبل تقليص تجنيد عناصر لداعش عبر الانترنت، وتحسين التوعية لسكان الدول التي تشهد حروبا أهلية مثل سوريا وعرقلة تدفق التمويل للشبكة الإرهابية.
وكان الاجتماع السابق لوزراء خارجية التحالف قد عقد في يوليو 2016. وبعدها بأربعة أشهر، اجتمع مسؤولون دبلوماسيون رفيعو المستوى من دول التحالف في برلين.
إلى ذلك شارك وزير الخارجية عادل الجبير أمس الأول في اجتماع مجموعة باريس حول سوريا، في مقر السفارة الفرنسية بواشنطن.
وبحث المشاركون في الاجتماع المستجدات على الساحة السورية. حضر الاجتماع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير عبدالله بن تركي.
وأضاف تيلرسون، أمام مسؤولين كبار من تحالف دولي يضم 68 بلدا تقاتل داعش في العراق وسوريا «سنعمل على إقامة مناطق استقرار موقتة، من خلال وقف إطلاق النار للسماح بعودة اللاجئين إلى ديارهم، ولم يتطرق بالذكر إلى المواقع التي تخطط الولايات المتحدة لإقامة تلك المناطق الآمنة فيها.
وتابع في الاجتماع الذي عقد بوزارة الخارجية أمس أن الولايات المتحدة ستزيد الضغط على تنظيمي داعش والقاعدة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تعهد بجعل محاربة داعش أولوية ووجه وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) ووكالات أخرى في يناير بوضع خطة لهزيمة التنظيم المتشدد.
وهذا الاجتماع الأول للتحالف الدولي منذ انتزاع القوات العراقية السيطرة على عدد من المدن العراقية من التنظيم العام الماضي وتحريرها لشرق الموصل.
وتضمنت أعمال الاجتماع مراجعة الحملة ضد التنظيم وبحث استراتيجيات لزيادة تسريع هزيمته، ومناقشة مفصلة للجهود العسكرية للتحالف الدولي ضد داعش وخطواته لمواجهة الإرهابيين الأجانب ولتمويل مكافحة الإرهاب وإطلاق الرسائل المضادة وإحلال الاستقرار في المناطق المحررة من أيدي التنظيم.
كما بحث الوزراء سبل تقليص تجنيد عناصر لداعش عبر الانترنت، وتحسين التوعية لسكان الدول التي تشهد حروبا أهلية مثل سوريا وعرقلة تدفق التمويل للشبكة الإرهابية.
وكان الاجتماع السابق لوزراء خارجية التحالف قد عقد في يوليو 2016. وبعدها بأربعة أشهر، اجتمع مسؤولون دبلوماسيون رفيعو المستوى من دول التحالف في برلين.
إلى ذلك شارك وزير الخارجية عادل الجبير أمس الأول في اجتماع مجموعة باريس حول سوريا، في مقر السفارة الفرنسية بواشنطن.
وبحث المشاركون في الاجتماع المستجدات على الساحة السورية. حضر الاجتماع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير عبدالله بن تركي.