كشف المتحدث الرسمي للرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة حسين القحطاني لـ «مكة» عن استقرار حالة الطقس بدءا من اليوم، وانحسار حالة الغبار عن معظم مناطق المملكة، مبينا أن هناك حالة مطرية مقبلة تتبع موجة الغبار التي شهدتها معظم مناطق المملكة، ولكن سيعلن عن تفاصيلها لاحقا.
من جهة أخرى أكد الباحث الفلكي وعضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك خالد الزعاق أن المملكة تعيش خلال هذه الأيام مرحلة تعد من أشد المراحل المناخية التي بدأت فعليا منذ يومين وتسمى بموسم «الربيع الفلكي» أو بحسب العامة «المراويح الصيفية» وهي السحب التي تتخلق بسبب التسخين الذاتي وتكون مسبوقة بعاصفة ريح مثيرة للغبار والأتربة ويعقبها حالة مطرية غزيرة من سماتها بأنها تكون في بقعة دون أخرى وأيضا مصحوبة بحبات برد.
وأضاف من المتوقع أن تتلاشى الحالة الغبارية هذه خلال اليومين المقبلين بحيث تعود الأجواء لطبيعتها، ومن المتوقع أن تكون حالة مطرية جديدة نهاية الأسبوع تؤثر على نفس المناطق التي أثرت عليها الأمطار سابقا، بحيث تشمل شمال ووسط المملكة وتشمل أجزاء من المنطقة الغربية.
وأضاف الزعاق أن العواصف الغبارية تنقسم إلى قسمين، عواصف منقولة من دول الجوار، وعواصف منقولة محليا، فالعواصف المنقولة من دول الجوار عادة يكون لونها أحمر لأنها تمر على أراض طينية تكسبها هذا اللون كما حدث في عدد من مناطق المملكة خلال اليومين الماضيين، وأما العواصف المحلية فتنتقل من منطقة إلى أخرى ويكون لونها غالبا أبيض وتكون جزيئات الغبار فيها دقيقة.
من جهة أخرى أكد الباحث الفلكي وعضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك خالد الزعاق أن المملكة تعيش خلال هذه الأيام مرحلة تعد من أشد المراحل المناخية التي بدأت فعليا منذ يومين وتسمى بموسم «الربيع الفلكي» أو بحسب العامة «المراويح الصيفية» وهي السحب التي تتخلق بسبب التسخين الذاتي وتكون مسبوقة بعاصفة ريح مثيرة للغبار والأتربة ويعقبها حالة مطرية غزيرة من سماتها بأنها تكون في بقعة دون أخرى وأيضا مصحوبة بحبات برد.
وأضاف من المتوقع أن تتلاشى الحالة الغبارية هذه خلال اليومين المقبلين بحيث تعود الأجواء لطبيعتها، ومن المتوقع أن تكون حالة مطرية جديدة نهاية الأسبوع تؤثر على نفس المناطق التي أثرت عليها الأمطار سابقا، بحيث تشمل شمال ووسط المملكة وتشمل أجزاء من المنطقة الغربية.
وأضاف الزعاق أن العواصف الغبارية تنقسم إلى قسمين، عواصف منقولة من دول الجوار، وعواصف منقولة محليا، فالعواصف المنقولة من دول الجوار عادة يكون لونها أحمر لأنها تمر على أراض طينية تكسبها هذا اللون كما حدث في عدد من مناطق المملكة خلال اليومين الماضيين، وأما العواصف المحلية فتنتقل من منطقة إلى أخرى ويكون لونها غالبا أبيض وتكون جزيئات الغبار فيها دقيقة.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف
فلكية جدة: الاعتدال الربيعي يبدأ اليوم