91% من الفلسطينيين يشككون في سعي ترمب للسلام
الأربعاء - 15 مارس 2017
Wed - 15 Mar 2017
أظهر استطلاع للرأي أن الغالبية العظمى من الفلسطينيين يعتقدون أن سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لن تؤدي إلى السلام وإنما ستقود إلى مزيد من التوترات أو الركود بين إسرائيل والفلسطينيين.
وخلص الاستطلاع الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية إلى أن 9% فقط من الفلسطينيين يعتقدون أن ترمب سيكون قادرا على إعادة إطلاق المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع الذي شمل 1270 فلسطينيا 3% (زيادة أو نقصانا).
ونشرت نتائج الاستطلاع، بينما استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس مبعوث ترمب جيسون غرينبلات لبحث جهود السلام أمس في رام الله.
وفي وقت سابق أمس الأول، التقى غرينبلات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
إلى ذلك أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية إغلاق إسرائيل مكتب «الخرائط» التابع لجمعية «بيت الشرق» الفلسطينية في شرق القدس.
وذكرت الوزارة في بيان صحفي أمس أن الإجراء الإسرائيلي «انتهاك صارخ للاتفاقيات الموقعة بين منظمة التحرير وإسرائيل وتصعيد في عمليات تهويد القدس»، مضيفة أن الحكومة الإسرائيلية «تواصل حربها العدوانية الشاملة على الوجود الفلسطيني في القدس الشرقية ومحيطها في مسعى استعماري يهدف لتهويد المدينة والتضييق على الفلسطينيين فيها ودفعهم إلى الرحيل عنها لفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني».
وأكدت الوزارة أنها تتابع هذه القضية مع الدول كافة والمؤسسات الدولية المختصة «لفضح هذا العدوان السافر على المؤسسات الفلسطينية العاملة في القدس ولحشد الضغط الدولي على إسرائيل.
وخلص الاستطلاع الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية إلى أن 9% فقط من الفلسطينيين يعتقدون أن ترمب سيكون قادرا على إعادة إطلاق المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين. وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع الذي شمل 1270 فلسطينيا 3% (زيادة أو نقصانا).
ونشرت نتائج الاستطلاع، بينما استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس مبعوث ترمب جيسون غرينبلات لبحث جهود السلام أمس في رام الله.
وفي وقت سابق أمس الأول، التقى غرينبلات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
إلى ذلك أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية إغلاق إسرائيل مكتب «الخرائط» التابع لجمعية «بيت الشرق» الفلسطينية في شرق القدس.
وذكرت الوزارة في بيان صحفي أمس أن الإجراء الإسرائيلي «انتهاك صارخ للاتفاقيات الموقعة بين منظمة التحرير وإسرائيل وتصعيد في عمليات تهويد القدس»، مضيفة أن الحكومة الإسرائيلية «تواصل حربها العدوانية الشاملة على الوجود الفلسطيني في القدس الشرقية ومحيطها في مسعى استعماري يهدف لتهويد المدينة والتضييق على الفلسطينيين فيها ودفعهم إلى الرحيل عنها لفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني».
وأكدت الوزارة أنها تتابع هذه القضية مع الدول كافة والمؤسسات الدولية المختصة «لفضح هذا العدوان السافر على المؤسسات الفلسطينية العاملة في القدس ولحشد الضغط الدولي على إسرائيل.