43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية تستعد في منبج لمعركة الرقة
الاثنين - 13 مارس 2017
Mon - 13 Mar 2017
وصلت 43 حاملة دبابات ومدرعات أمريكية إلى مشارف مدينة منبج شمال سوريا لمساندة قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف الدولي في معركة حاسمة لطرد داعش من مدينة الرقة، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس.
وكانت قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة أرسلت 400 جندي أمريكي إضافي تم نشرهم في سوريا لمنع أي اشتباك بين الفصائل السورية التي تدعمها كل من أنقرة وواشنطن.
قبل ذلك، قامت قوات النظام بتهجير من تبقى من سكان بلدة منبج بريف حلب الشرقي إلى معسكرات اعتقال في بلدة جبرين، بحسب ما ذكره ناشطون سوريون الذين تحدثوا أيضا عن قيام قوات سوريا الديمقراطية بمنع الرجال من أهالي منبج من العودة إلى بيوتهم.
إلى ذلك، أدانت الخارجية الفرنسية أمس تفجيرا دمويا وقع بدمشق ودعت ضامني الهدنة في سوريا خاصة روسيا وإيران للتأكد من احترام تنفيذ وقف إطلاق النار بشكل كامل.
وقال المرصد السوري أمس إن عدد القتلى في التفجير ارتفع إلى 74 شخصا، من 40 في بيان سابق.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان «هناك حاجة عاجلة الآن أكثر من أي وقت مضى لاحترام وقف إطلاق النار في سوريا.
وندعو ضامني الهدنة الذين سيجتمعون في أستانة للضغط على الأطراف المعنية لضمان احترام وقف إطلاق النار».
وستعقد محادثات أستانة في 14 و15 مارس الحالي، لكن المعارضة دعت أمس لتأجيلها لبعد انتهاء وقف إطلاق النار المقرر في 20 مارس الحالي.
إلى ذلك، كشف مصدر سوري عن اتفاق بين الحكومة والمعارضة لإجلاء المسلحين من حي الوعر غرب مدينة حمص.
وينص الاتفاق على خروج مسلحي المعارضة على دفعات، ولمن يرغب، على أن تخرج أول دفعة الأسبوع المقبل.
وكانت قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة أرسلت 400 جندي أمريكي إضافي تم نشرهم في سوريا لمنع أي اشتباك بين الفصائل السورية التي تدعمها كل من أنقرة وواشنطن.
قبل ذلك، قامت قوات النظام بتهجير من تبقى من سكان بلدة منبج بريف حلب الشرقي إلى معسكرات اعتقال في بلدة جبرين، بحسب ما ذكره ناشطون سوريون الذين تحدثوا أيضا عن قيام قوات سوريا الديمقراطية بمنع الرجال من أهالي منبج من العودة إلى بيوتهم.
إلى ذلك، أدانت الخارجية الفرنسية أمس تفجيرا دمويا وقع بدمشق ودعت ضامني الهدنة في سوريا خاصة روسيا وإيران للتأكد من احترام تنفيذ وقف إطلاق النار بشكل كامل.
وقال المرصد السوري أمس إن عدد القتلى في التفجير ارتفع إلى 74 شخصا، من 40 في بيان سابق.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان «هناك حاجة عاجلة الآن أكثر من أي وقت مضى لاحترام وقف إطلاق النار في سوريا.
وندعو ضامني الهدنة الذين سيجتمعون في أستانة للضغط على الأطراف المعنية لضمان احترام وقف إطلاق النار».
وستعقد محادثات أستانة في 14 و15 مارس الحالي، لكن المعارضة دعت أمس لتأجيلها لبعد انتهاء وقف إطلاق النار المقرر في 20 مارس الحالي.
إلى ذلك، كشف مصدر سوري عن اتفاق بين الحكومة والمعارضة لإجلاء المسلحين من حي الوعر غرب مدينة حمص.
وينص الاتفاق على خروج مسلحي المعارضة على دفعات، ولمن يرغب، على أن تخرج أول دفعة الأسبوع المقبل.