غارات النظام وروسيا تجبر 30 ألفا على النزوح من ريف حلب
الاحد - 05 مارس 2017
Sun - 05 Mar 2017
أعلن كبير مفاوضي الحكومة السورية بشار الجعفري أمس أن الشيء الوحيد الذي تحقق في جولة المحادثات التي دامت عشرة أيام بجنيف هو الاتفاق على جدول أعمال، وأن الحكومة السورية تريد التفاوض مع وفد موحد للمعارضة.
وفي أول تصريحات له منذ اختتام المحادثات أمس الأول قال الجعفري، وهو سفير سوريا لدى الأمم المتحدة بنيويورك إن الملفات الأربعة في جدول الأعمال المتفق عليه عبر وسيط الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا متساوية وتشمل محاربة الإرهاب.
وأضاف أن دمشق ما زالت تبحث ما إذا كانت ستعود للجولة القادمة من المحادثات التي تجرى في وقت لاحق من الشهر الحالي بجنيف.
وكان رئيس وفد المعارضة السورية نصر الحريري أعلن أن المعارضة قبلت مبدئيا ورقة تضم 12 مبدأ عاما بشأن مستقبل سوريا قدمها المبعوث الدولي للوفود في نهاية جولة محادثات سلام استمرت 8 أيام.
وقال بعد الاجتماع النهائي لجولة المحادثات في جنيف أمس الأول إن المبادئ العامة بشأن مستقبل سوريا مستقاة من نقاط صاغها المبعوث الأممي العام الماضي.
وتابع «دي ميستورا اقترح ورقة تضم 12 بندا بشأن المبادئ الأساسية العامة خاصة بالفترة الانتقالية ومستقبل سوريا.
هذه البنود بشكل عام مقبولة بصفة مبدئية»، مبينا بأن محادثات جنيف انتهت دون نتائج واضحة، لكنها بحثت قضايا متعلقة بالانتقال السياسي بقدر مقبول من التعمق للمرة الأولى.
في غضون ذلك، نزح عشرات آلاف المدنيين مع تقدم قوات النظام على حساب المعارضة المسلحة بريف حلب الشرقي بشمال سوريا، هربا من كثافة القصف المدفعي وغارات النظام وروسيا، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان أمس.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن «نزح أكثر من 30 ألف مدني، معظمهم من النساء والأطفال من ريف حلب الشرقي منذ السبت الماضي مع سيطرة قوات النظام على قرى كانت بأيدي المسلحين جراء القصف المدفعي والغارات السورية والروسية الكثيفة المواكبة للهجوم».
وتوجه معظم النازحين لمناطق مدينة منبج وريفها الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، ائتلاف فصائل كردية وعربية تدعمها واشنطن.
أحداث سورية
- النظام يطالب بالتفاوض مع وفد موحد للمعارضة.
- ترجيح جولة جديدة من مفاوضات جنيف.
- المعارضة توافق على 12 مبدأ لمستقبل سوريا.
- المبادئ ترتبط بقضايا الانتقال السياسي.
- نزوح عشرات آلاف المدنيين بريف حلب الشرقي.
- كثافة للقصف المدفعي وغارات النظام وروسيا.
- موجة النزوح تتجه لمناطق منبج وريفها.
- داعش يحارب على 3 جبهات بريف حلب الشرقي.
- ضد النظام وحلفائه.
- ضد قوات سوريا الديمقراطية.
- ضد فصائل »درع الفرات« بالباب.
وفي أول تصريحات له منذ اختتام المحادثات أمس الأول قال الجعفري، وهو سفير سوريا لدى الأمم المتحدة بنيويورك إن الملفات الأربعة في جدول الأعمال المتفق عليه عبر وسيط الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا متساوية وتشمل محاربة الإرهاب.
وأضاف أن دمشق ما زالت تبحث ما إذا كانت ستعود للجولة القادمة من المحادثات التي تجرى في وقت لاحق من الشهر الحالي بجنيف.
وكان رئيس وفد المعارضة السورية نصر الحريري أعلن أن المعارضة قبلت مبدئيا ورقة تضم 12 مبدأ عاما بشأن مستقبل سوريا قدمها المبعوث الدولي للوفود في نهاية جولة محادثات سلام استمرت 8 أيام.
وقال بعد الاجتماع النهائي لجولة المحادثات في جنيف أمس الأول إن المبادئ العامة بشأن مستقبل سوريا مستقاة من نقاط صاغها المبعوث الأممي العام الماضي.
وتابع «دي ميستورا اقترح ورقة تضم 12 بندا بشأن المبادئ الأساسية العامة خاصة بالفترة الانتقالية ومستقبل سوريا.
هذه البنود بشكل عام مقبولة بصفة مبدئية»، مبينا بأن محادثات جنيف انتهت دون نتائج واضحة، لكنها بحثت قضايا متعلقة بالانتقال السياسي بقدر مقبول من التعمق للمرة الأولى.
في غضون ذلك، نزح عشرات آلاف المدنيين مع تقدم قوات النظام على حساب المعارضة المسلحة بريف حلب الشرقي بشمال سوريا، هربا من كثافة القصف المدفعي وغارات النظام وروسيا، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان أمس.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن «نزح أكثر من 30 ألف مدني، معظمهم من النساء والأطفال من ريف حلب الشرقي منذ السبت الماضي مع سيطرة قوات النظام على قرى كانت بأيدي المسلحين جراء القصف المدفعي والغارات السورية والروسية الكثيفة المواكبة للهجوم».
وتوجه معظم النازحين لمناطق مدينة منبج وريفها الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، ائتلاف فصائل كردية وعربية تدعمها واشنطن.
أحداث سورية
- النظام يطالب بالتفاوض مع وفد موحد للمعارضة.
- ترجيح جولة جديدة من مفاوضات جنيف.
- المعارضة توافق على 12 مبدأ لمستقبل سوريا.
- المبادئ ترتبط بقضايا الانتقال السياسي.
- نزوح عشرات آلاف المدنيين بريف حلب الشرقي.
- كثافة للقصف المدفعي وغارات النظام وروسيا.
- موجة النزوح تتجه لمناطق منبج وريفها.
- داعش يحارب على 3 جبهات بريف حلب الشرقي.
- ضد النظام وحلفائه.
- ضد قوات سوريا الديمقراطية.
- ضد فصائل »درع الفرات« بالباب.