أكدت أنقرة عدم صحة ما تردد من أن فصائل متحالفة مع الولايات المتحدة في شمال سوريا وافقت بناء على اتفاق مع روسيا على تسليم النظام السوري قرى على خط المواجهة مع المعارضة المدعومة من تركيا.
وتقع القرى غرب منبج التي باتت ساحة قتال منذ أمس الأول بين المعارضة المدعومة من تركيا ومجلس منبج العسكري الذي تدعمه الولايات المتحدة ويضم وحدات حماية الشعب الكردية.
وفيما أوضح وزير الخارجية التركي مولود أوغلو للصحفيين في أنقرة أمس أن بلاده ستضرب قوات سوريا الديمقراطية «قسد» في منبج إذا ظلت هناك، قال مسؤول بالمجلس العسكري لمنبج أمس إن قرى يسيطر عليها المجلس قرب منبج ستسلم للنظام السوري في الأيام المقبلة بموجب اتفاق مع روسيا.
ومجلس منبج العسكري المدعوم من الولايات المتحدة هو جزء من قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب الكردية التي تقاتل تنظيم داعش، لكن تعدها تركيا امتدادا لحزب العمال الكردستاني.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية «قسد» المدعومة من واشنطن أعلنت أنها توصلت لاتفاق مع الروس يقضي بتسليم القرى الخاضعة لها لقوات النظام السوري.
ويشمل الاتفاق القرى المحاذية لمنطقة الباب، في الجبهة الغربية لمنبج شمال سوريا والتي تشهد قتالا بين «قسد» وقوات درع الفرات المدعومة من تركيا، على أن تقوم قوات النظام بمهام حماية الخط الفاصل بين أماكن وجود «قسد» ومناطق سيطرة قوات درع الفرات.
إلى ذلك ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلا عن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو أبلغ الرئيس فلاديمير بوتين أمس بأن قوات النظام، بمساعدة القوات الجوية الروسية، استعادت تدمر بالكامل من التنظيم.
وتقع القرى غرب منبج التي باتت ساحة قتال منذ أمس الأول بين المعارضة المدعومة من تركيا ومجلس منبج العسكري الذي تدعمه الولايات المتحدة ويضم وحدات حماية الشعب الكردية.
وفيما أوضح وزير الخارجية التركي مولود أوغلو للصحفيين في أنقرة أمس أن بلاده ستضرب قوات سوريا الديمقراطية «قسد» في منبج إذا ظلت هناك، قال مسؤول بالمجلس العسكري لمنبج أمس إن قرى يسيطر عليها المجلس قرب منبج ستسلم للنظام السوري في الأيام المقبلة بموجب اتفاق مع روسيا.
ومجلس منبج العسكري المدعوم من الولايات المتحدة هو جزء من قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب الكردية التي تقاتل تنظيم داعش، لكن تعدها تركيا امتدادا لحزب العمال الكردستاني.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية «قسد» المدعومة من واشنطن أعلنت أنها توصلت لاتفاق مع الروس يقضي بتسليم القرى الخاضعة لها لقوات النظام السوري.
ويشمل الاتفاق القرى المحاذية لمنطقة الباب، في الجبهة الغربية لمنبج شمال سوريا والتي تشهد قتالا بين «قسد» وقوات درع الفرات المدعومة من تركيا، على أن تقوم قوات النظام بمهام حماية الخط الفاصل بين أماكن وجود «قسد» ومناطق سيطرة قوات درع الفرات.
إلى ذلك ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلا عن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو أبلغ الرئيس فلاديمير بوتين أمس بأن قوات النظام، بمساعدة القوات الجوية الروسية، استعادت تدمر بالكامل من التنظيم.