خادم الحرمين يغادر الرياض في جولة آسيوية

السبت - 25 فبراير 2017

Sat - 25 Feb 2017

غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الرياض في جولة تشمل كلا من: ماليزيا، والجمهورية الإندونيسية، وسلطنة بروناي دار السلام، واليابان، وجمهورية الصين الشعبية، وجمهورية المالديف، والمملكة الأردنية الهاشمية، يلتقي خلالها قادة تلك الدول لبحث العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بحسب بيان صدر عن الديوان الملكي اليوم، جاء فيه:



"بيان من الديوان الملكي"



رغبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في تعزيز وتطوير علاقات المملكة في المجالات كافة مع الدول الشقيقة والصديقة، واستجابة للدعوات الموجهة لمقامه الكريم - رعاه الله - فقد غادر - بحفظ الله ورعايته - اليوم السبت للقيام بجولة تشمل كلا من: ماليزيا، والجمهورية الإندونيسية، وسلطنة بروناي دار السلام، واليابان، وجمهورية الصين الشعبية، وجمهورية المالديف، والمملكة الأردنية الهاشمية، يلتقي خلالها قادة تلك الدول لبحث العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.



كما سيحضر - رعاه الله - اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثامنة والعشرين التي ستعقد في المملكة الأردنية الهاشمية.



وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين في الصالة الملكية بمطار الملك خالد الدولي، مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير مقرن بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، والأمير فهد بن عبدالله بن محمد، والأمير سعد بن عبدالله بن تركي، والأمير سعود العبدالله الفيصل، والأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير بدر بن فهد بن سعد، والأمير الدكتور عبدالرحمن بن سعود الكبير، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، و أمير منطقة عسير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، ورئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير خالد بن تركي بن عبدالعزيز، الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير فواز بن عبدالله بن عبدالرحمن، ومحافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، والمستشار بالديوان الملكي الأمير خالد بن سعود بن خالد، والمستشار بالديوان الملكي الأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير محمد بن سعود بن خالد، والمستشار بوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية الأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، والأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل، وعدد من الأمراء، وأصحاب الفضيلة والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.



كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين عند باب الطائرة، أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.



وقد غادر في معيته الأمير خالد بن فهد بن خالد بن محمد، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير منصور بن مقرن، والمستشار في الديوان الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان، والأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز.



كما غادر في معيته وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد صالح آل الشيخ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم العساف، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار مدني، ورئيس المراسم الملكية خالد العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا العقلا، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم السالم، والمستشار في الديوان الملكي تركي آل الشيخ.



حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.