12 بندا لاتفاقية رئاسة الحرمين وهيئة الأمر بالمعروف
الخميس - 23 فبراير 2017
Thu - 23 Feb 2017
وقعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمقرها في مكة أمس اتفاقية مكونة من 12 بندا مع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لتحقيق الفاعلية والتعاون بين الجهازين، ورفع مستوى الخدمات والأنشطة المشتركة.
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس أن الرئاسة حريصة على الاستفادة من خبرات رجال الحسبة بحكم التخصص وبحكم درايتهم وعنايتهم بهذا الجهاز، مشيرا إلى وجوب عدم الالتفات للأخطاء الفردية من قبل القائمين على الحسبة، مؤكدا أن الواجب إرشادهم لا توبيخهم، وخصوصا وسائل الإعلام التي يجب عليها أن تراعي هذا الجهاز من ناحية إحيائه لشعيرة ركيزة وعظيمة عدها العلماء الركن السادس للإسلام.
من جهته أوضح رئيس الهيئة الدكتور عبدالرحمن السند أن المملكة تنفرد بإقامة هذه الشعيرة، ولا سيما في المسجد الحرام ومسجد رسوله، وتسخر إمكاناتها لرعاية ضيوف الرحمن كي يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، مشيرا إلى أن هذه الشعيرة ركيزة أساسية في كل بقعة من هذه البلاد.
وأبان أن الاتفاقية فعلت وطبقت بعض بنودها منذ زمن، قبل أن تنطلق بشكل رسمي أمس، مشيرا إلى وجود روابط مشتركة في مجال الحسبة على جميع الأصعدة.
بنود الاتفاقية وفقا للسديس:
• ترسيخ شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المقام الأول بين العاملين
• نشر ثقافة إرشاد الحجاج والمعتمرين وفق أعلى المعايير
• إقامة الندوات العلمية والتوجيهية
• تفعيل دور أئمة الحرمين في مجال الحسبة
• تفعيل دور الاستشارات والعناية بتنمية المهارات البحثية في مجال الحسبة وفي مجال الحرمين الشريفين
• تعزيز مبدأ الحسبة على أصول السلف الصالح
• التسلح بالعلم والمعرفة والقول اللين
• السير على نهج الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح
• احترام القوانين والأنظمة في هذا البلد الطاهر الذي اعتنى خير عناية بهذه الشعيرة العظيمة
• التعاون والتدريب لفهم مقاصد الحسبة المبنية على الشريعة الإسلامية السمحة
• تكوين فرق عمل لمتابعة الاتفاقية لتطبيقها على أرض الواقع
• فتح آفاق التعاون بين الرئاستين بما يخدم الحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس أن الرئاسة حريصة على الاستفادة من خبرات رجال الحسبة بحكم التخصص وبحكم درايتهم وعنايتهم بهذا الجهاز، مشيرا إلى وجوب عدم الالتفات للأخطاء الفردية من قبل القائمين على الحسبة، مؤكدا أن الواجب إرشادهم لا توبيخهم، وخصوصا وسائل الإعلام التي يجب عليها أن تراعي هذا الجهاز من ناحية إحيائه لشعيرة ركيزة وعظيمة عدها العلماء الركن السادس للإسلام.
من جهته أوضح رئيس الهيئة الدكتور عبدالرحمن السند أن المملكة تنفرد بإقامة هذه الشعيرة، ولا سيما في المسجد الحرام ومسجد رسوله، وتسخر إمكاناتها لرعاية ضيوف الرحمن كي يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، مشيرا إلى أن هذه الشعيرة ركيزة أساسية في كل بقعة من هذه البلاد.
وأبان أن الاتفاقية فعلت وطبقت بعض بنودها منذ زمن، قبل أن تنطلق بشكل رسمي أمس، مشيرا إلى وجود روابط مشتركة في مجال الحسبة على جميع الأصعدة.
بنود الاتفاقية وفقا للسديس:
• ترسيخ شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المقام الأول بين العاملين
• نشر ثقافة إرشاد الحجاج والمعتمرين وفق أعلى المعايير
• إقامة الندوات العلمية والتوجيهية
• تفعيل دور أئمة الحرمين في مجال الحسبة
• تفعيل دور الاستشارات والعناية بتنمية المهارات البحثية في مجال الحسبة وفي مجال الحرمين الشريفين
• تعزيز مبدأ الحسبة على أصول السلف الصالح
• التسلح بالعلم والمعرفة والقول اللين
• السير على نهج الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح
• احترام القوانين والأنظمة في هذا البلد الطاهر الذي اعتنى خير عناية بهذه الشعيرة العظيمة
• التعاون والتدريب لفهم مقاصد الحسبة المبنية على الشريعة الإسلامية السمحة
• تكوين فرق عمل لمتابعة الاتفاقية لتطبيقها على أرض الواقع
• فتح آفاق التعاون بين الرئاستين بما يخدم الحرمين الشريفين وقاصديهما.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس