الصقر يقود العالمي لإسقاط مارد الدمام
الخميس - 23 فبراير 2017
Thu - 23 Feb 2017
ضرب فريق النصر موعدا مع الهلال في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، عقب فوزه على النهضة بهدفين نظيفين سجلهما نايف هزازي خلال المواجهة التي جرت بينهما مساء اليوم على ملعب استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام ضمن الدور ثمن النهائي، واحتاج العالمي لأشواط إضافية لتجاوز مارد الدمام.
جاء الشوط الأول سلبيا مستوى ونتيجة، ولم يقدم النصر أي تهديد حقيقي أو حلول واقعية للوصول إلى مرمى مستضيفه، سوى الهدف الملغي بحجة الاحتكاك مع الحارس النهضاوي داود السعيد، في المقابل ظهر مارد الدمام بشكل متماسك وتنظيم دفاعي جيد مع الاعتماد على الهجمات المرتدة بواسطة بدر الخميس، والتي شكلت خطورة كبيرة على المرمى النصراوي.
في الشوط الثاني حاول النصر تدارك الموقف وحسم المباراة إلا أن التنظيم الدفاعي النهضاوي استمر من خلال الضغط الكبير على حامل الكرة وعدم ترك مساحات لمهاجمي النصر، وكانت الهجمات المرتدة أكثر خطورة، خاصة كرة الخميس التي أبعدها القائم في الدقيقة 58، بعدها كاد حسين شيعان أن يتسبب في خسارة فريقه بخروجه الخاطئ في الدقيقة 64 قبل تدخل عبدالله مادو في الوقت المناسب وإنقاذ الموقف.
تدخل المدير الفني للنصر الفرنسي باتريس كارتيرون ليزج بنايف هزازي بديلا لإيالا، أعقبه بإخراج عبدالرحمن الدوسري والزج بعوض خميس لتستمر المحاولات النصراوية دون تغيير في النتيجة.
وفي الدقيقة الثالثة من الشوط الإضافي الأول خطف نايف هزازي الهدف الأول من رأسية جميلة، بعدها بدقيقتين يحتسب الحكم ركلة جزاء للنصر بعد إعاقة توماسوف، تقدم لها نايف هزازي وسجل الهدف الثاني للنصر.
وفي الشوط الإضافي الثاني أدخل كارتيرون القائد حسين عبدالغني بعد غيبة بديلا لخالد الغامدي، وزادت أوضاع النهضة سوءا بطرد نايف العلياني في الدقيقة 108، وتواصلت الدقائق الأخيرة بهجمات نصراوية كبيرة دون تغيير في النتيجة.
جاء الشوط الأول سلبيا مستوى ونتيجة، ولم يقدم النصر أي تهديد حقيقي أو حلول واقعية للوصول إلى مرمى مستضيفه، سوى الهدف الملغي بحجة الاحتكاك مع الحارس النهضاوي داود السعيد، في المقابل ظهر مارد الدمام بشكل متماسك وتنظيم دفاعي جيد مع الاعتماد على الهجمات المرتدة بواسطة بدر الخميس، والتي شكلت خطورة كبيرة على المرمى النصراوي.
في الشوط الثاني حاول النصر تدارك الموقف وحسم المباراة إلا أن التنظيم الدفاعي النهضاوي استمر من خلال الضغط الكبير على حامل الكرة وعدم ترك مساحات لمهاجمي النصر، وكانت الهجمات المرتدة أكثر خطورة، خاصة كرة الخميس التي أبعدها القائم في الدقيقة 58، بعدها كاد حسين شيعان أن يتسبب في خسارة فريقه بخروجه الخاطئ في الدقيقة 64 قبل تدخل عبدالله مادو في الوقت المناسب وإنقاذ الموقف.
تدخل المدير الفني للنصر الفرنسي باتريس كارتيرون ليزج بنايف هزازي بديلا لإيالا، أعقبه بإخراج عبدالرحمن الدوسري والزج بعوض خميس لتستمر المحاولات النصراوية دون تغيير في النتيجة.
وفي الدقيقة الثالثة من الشوط الإضافي الأول خطف نايف هزازي الهدف الأول من رأسية جميلة، بعدها بدقيقتين يحتسب الحكم ركلة جزاء للنصر بعد إعاقة توماسوف، تقدم لها نايف هزازي وسجل الهدف الثاني للنصر.
وفي الشوط الإضافي الثاني أدخل كارتيرون القائد حسين عبدالغني بعد غيبة بديلا لخالد الغامدي، وزادت أوضاع النهضة سوءا بطرد نايف العلياني في الدقيقة 108، وتواصلت الدقائق الأخيرة بهجمات نصراوية كبيرة دون تغيير في النتيجة.